439 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ هَارُونَ بْنِ الْجَهْمِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ آبَائِهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ‌ شَكَا نَبِيٌّ قَبْلِي إِلَى اللَّهِ ضَعْفاً فِي بَدَنِهِ فَأَوْحَى اللَّهُ تَعَالَى إِلَيْهِ أَنِ اطْبُخِ اللَّحْمَ وَ اللَّبَنَ فَإِنِّي قَدْ جَعَلْتُ الْبَرَكَةَ وَ الْقُوَّةَ فِيهِمَا[1].

440 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ وَ غَيْرِ وَاحِدٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: شَكَا نَبِيٌّ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ إِلَى اللَّهِ الضَّعْفَ فَأَوْحَى اللَّهُ إِلَيْهِ كُلِ اللَّحْمَ بِاللَّبَنِ‌ عَنْهُ عَنْ أَبِي الْقَاسِمِ الْكُوفِيِّ وَ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ عَنِ الْقَنْدِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ مِثْلَهُ‌[2].

441 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى الْيَقْطِينِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الدِّهْقَانِ عَنْ دُرُسْتَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: شَكَا نَبِيٌّ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ إِلَى اللَّهِ الضَّعْفَ فَقَالَ لَهُ اطْبُخِ اللَّحْمَ بِاللَّبَنِ وَ قَالَ إِنَّهُمَا يَشُدَّانِ الْجِسْمَ قُلْتُ هِيَ الْمَضِيرَةُ قَالَ لَا وَ لَكِنِ اللَّحْمُ بِاللَّبَنِ الْحَلِيبِ‌[3].

442 عَنْهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ حَكَمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَعْدٍ عَنِ الْأَصْبَغِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ: إِنَّ نَبِيّاً مِنَ الْأَنْبِيَاءِ شَكَا إِلَى اللَّهِ الضَّعْفَ فِي أُمَّتِهِ فَأَمَرَهُمْ أَنْ يَأْكُلُوا اللَّحْمَ بِاللَّبَنِ فَفَعَلُوا فَاسْتَبَانَتِ الْقُوَّةُ فِي أَنْفُسِهِمْ‌[4].

443 عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا قَالَ: كَتَبَ إِلَيْهِ رَجُلٌ يَشْكُو ضَعْفَهُ فَكَتَبَ كُلِ اللَّحْمَ بِاللَّبَنِ‌[5].

444 عَنْهُ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ يَحْيَى عَنْ جَدِّهِ الْحَسَنِ بْنِ رَاشِدٍ عَنِ ابْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع‌ إِذَا ضَعُفَ الْمُسْلِمُ فَلْيَأْكُلِ اللَّحْمَ وَ اللَّبَنَ‌[6].

445 عَنْهُ عَنْ سَعْدِ بْنِ سَعْدٍ الْأَشْعَرِيِّ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا ع إِنَ‌

[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب فضل اللحم و الشحم»،( ص 826، س 31 و 32 و 34 و ص 827، س 1 و 3 و 4) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- في القاموس: مضر اللبن أو النبيذ مضرا و يحرك و مضورا( كنصر و فرح و كرم)- حمض و ابيض و هو مضير و مضر، و المضيرة، مريقة تطبخ باللبن المضير و ربما خلط بالحليب» و في بحر الجواهر مضر من باب نصر، مضير- سخت ترش، و المضيرة- طبيخة تطبخ باللبن الماضر فارسيها دوق با، و في القاموس: الحليب- اللبن المحلوب، أو الحليب ما لم يتغير طعمه». و بعد الحديث الرابع:« بيان» فى السند ما بين سعد و الأصبغ إرسال».

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب فضل اللحم و الشحم»،( ص 826، س 31 و 32 و 34 و ص 827، س 1 و 3 و 4) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- في القاموس: مضر اللبن أو النبيذ مضرا و يحرك و مضورا( كنصر و فرح و كرم)- حمض و ابيض و هو مضير و مضر، و المضيرة، مريقة تطبخ باللبن المضير و ربما خلط بالحليب» و في بحر الجواهر مضر من باب نصر، مضير- سخت ترش، و المضيرة- طبيخة تطبخ باللبن الماضر فارسيها دوق با، و في القاموس: الحليب- اللبن المحلوب، أو الحليب ما لم يتغير طعمه». و بعد الحديث الرابع:« بيان» فى السند ما بين سعد و الأصبغ إرسال».

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب فضل اللحم و الشحم»،( ص 826، س 31 و 32 و 34 و ص 827، س 1 و 3 و 4) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- في القاموس: مضر اللبن أو النبيذ مضرا و يحرك و مضورا( كنصر و فرح و كرم)- حمض و ابيض و هو مضير و مضر، و المضيرة، مريقة تطبخ باللبن المضير و ربما خلط بالحليب» و في بحر الجواهر مضر من باب نصر، مضير- سخت ترش، و المضيرة- طبيخة تطبخ باللبن الماضر فارسيها دوق با، و في القاموس: الحليب- اللبن المحلوب، أو الحليب ما لم يتغير طعمه». و بعد الحديث الرابع:« بيان» فى السند ما بين سعد و الأصبغ إرسال».

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب فضل اللحم و الشحم»،( ص 826، س 31 و 32 و 34 و ص 827، س 1 و 3 و 4) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- في القاموس: مضر اللبن أو النبيذ مضرا و يحرك و مضورا( كنصر و فرح و كرم)- حمض و ابيض و هو مضير و مضر، و المضيرة، مريقة تطبخ باللبن المضير و ربما خلط بالحليب» و في بحر الجواهر مضر من باب نصر، مضير- سخت ترش، و المضيرة- طبيخة تطبخ باللبن الماضر فارسيها دوق با، و في القاموس: الحليب- اللبن المحلوب، أو الحليب ما لم يتغير طعمه». و بعد الحديث الرابع:« بيان» فى السند ما بين سعد و الأصبغ إرسال».

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب فضل اللحم و الشحم»،( ص 826، س 31 و 32 و 34 و ص 827، س 1 و 3 و 4) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- في القاموس: مضر اللبن أو النبيذ مضرا و يحرك و مضورا( كنصر و فرح و كرم)- حمض و ابيض و هو مضير و مضر، و المضيرة، مريقة تطبخ باللبن المضير و ربما خلط بالحليب» و في بحر الجواهر مضر من باب نصر، مضير- سخت ترش، و المضيرة- طبيخة تطبخ باللبن الماضر فارسيها دوق با، و في القاموس: الحليب- اللبن المحلوب، أو الحليب ما لم يتغير طعمه». و بعد الحديث الرابع:« بيان» فى السند ما بين سعد و الأصبغ إرسال».

[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب فضل اللحم و الشحم»،( ص 826، س 31 و 32 و 34 و ص 827، س 1 و 3 و 4) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- في القاموس: مضر اللبن أو النبيذ مضرا و يحرك و مضورا( كنصر و فرح و كرم)- حمض و ابيض و هو مضير و مضر، و المضيرة، مريقة تطبخ باللبن المضير و ربما خلط بالحليب» و في بحر الجواهر مضر من باب نصر، مضير- سخت ترش، و المضيرة- طبيخة تطبخ باللبن الماضر فارسيها دوق با، و في القاموس: الحليب- اللبن المحلوب، أو الحليب ما لم يتغير طعمه». و بعد الحديث الرابع:« بيان» فى السند ما بين سعد و الأصبغ إرسال».