[1] ( 1 و 3 و 4)- ج 14،« باب فضل
اللحم و الشحم»،( ص 826، س 25 و 27 و 30) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان-«
لانتقال النطقة» هذا شاهد للاربعين، فان انتقال النطفة إلى العلقة يكون في أربعين
يوما، و كذا المراتب بعدها، فانتقال الإنسان من حال إلى حال يكون في أربعين يوما
كما ورد أن شارب الخمر لا تقبل صلاته و توبته أربعين يوما».
[2] ( 2)-( و أيضا 1)- ج 18، كتاب
الصلاة،« باب الاذان و الإقامة»،( ص 173، س 15 و 17) قائلا بعد الأول منهما:«
بيان»-« القرم- شدة شهوة اللحم» و قائلا أيضا في أواخر الباب( ص 176، س 12) بعد
إيراد هذا الحديث« و عن عليّ عليه السلام أن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله
قال:« من ولد له مولود فليؤذن في أذنه اليمنى، و ليقم في أذنه اليسرى، فان ذلك
عصمة من الشيطان» و عنه( ع) قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله:« إذا
تغولت لكم الغيلان فأذنوا بالصلاة» من كتاب الدعائم:« بيان- قال الشهيد قدّس سرّه
في الذكرى: يستحب الاذان و الإقامة في غير الصلاة في مواضع، منها في الفلوات
الموحشة، في الجعفريات عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله« إذا تغولت لكم الغيلان
فأذنوا بأذان الصلاة» و رواه العامّة، و فسره الهروى بأن العرب تقول: إن الغيلان
في الفلوات تراءى للناس تتغول تغولا أي تتلون تلونا فتضلهم عن الطريق و تهلكهم، و
روى في الحديث« لا غول» و فيه إبطال لكلام العرب، فيمكن أن يكون الاذان لدفع
الخيال الذي يحصل في الفلوات و إن لم يكن له حقيقة و منها الاذان في أذن المولود
اليمنى و الإقامة في اليسرى نص عليه الصادق( ع) و منها« من ساء خلقه يؤذن في أذنه»
و في مضمر سليمان الجعفرى سمعته يقول:
« أذن في بيتك فانه يرد الشيطان»
و يستحب من أجل الصبيان و هذا يمكن حمله على أذان الصلاة»( انتهى) ثم أورد( ره)
كلاما أوردناه في كتاب ثواب الأعمال( ص 49) من هذا الكتاب فان شئت فانظر).
[3] ( 1 و 3 و 4)- ج 14،« باب فضل
اللحم و الشحم»،( ص 826، س 25 و 27 و 30) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان-«
لانتقال النطقة» هذا شاهد للاربعين، فان انتقال النطفة إلى العلقة يكون في أربعين
يوما، و كذا المراتب بعدها، فانتقال الإنسان من حال إلى حال يكون في أربعين يوما
كما ورد أن شارب الخمر لا تقبل صلاته و توبته أربعين يوما».
[4] ( 1 و 3 و 4)- ج 14،« باب فضل
اللحم و الشحم»،( ص 826، س 25 و 27 و 30) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان-«
لانتقال النطقة» هذا شاهد للاربعين، فان انتقال النطفة إلى العلقة يكون في أربعين
يوما، و كذا المراتب بعدها، فانتقال الإنسان من حال إلى حال يكون في أربعين يوما
كما ورد أن شارب الخمر لا تقبل صلاته و توبته أربعين يوما».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 466