[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب فضل
اللحم و الشحم»،( ص 826، س 3 و 14). قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- رواه في
الكافي عن البرقي بهذا الاسناد، و في المكارم مرسلا، و في القاموس« سمن كسمع سمانة
بالفتح و سمنا كعنبا فهو سامن و سمين و الجمع سمان و كمحسن- السمين خلقة و قد
أسمن، و سمنه تسمينا و امرأة مسمنة كمكرمة خلقة؛ و مسمنة كمعظمة بالادوية» و قال:
« الشعار( ككتاب)- ما تحت الدثار
من اللباس و هو يلي شعر الجسد و يفتح و استشعره- لبسه».
و قال:« الجبن( بالضم و بضمتين و
كعتل) معروف» و في أكثر نسخ الكافي« و في حديث آخر« الجوز و الكسب» و في بعضها«
الجزر» مكان الجوز و هو لحم ظهر الجمل، و ما هنا أظهر من كل وجه، و الكسب( بالضم)-
عصارة الدهن. و في الكافي:« اللذان ينفعان من كل شيء و لا يضران من شيء فالماء
الفاتر و الرمان». قوله( ع)« أ ما علمت؛ إلى آخره» أي الضرر أعم من الهزال و إنّما
خصه في الأول لكونه سببا للضرر المخصوص بخلاف الثاني فانه عام لقوله( ع)« من كل
شيء». أقول: قد علم من البيان أن ما نبهنا عليه في ذيل ص 450 من كون معنى الكسب
عصارة الدهن مطلقا لا عصارة دهن السمسم خاصّة كما صرّح به الطريحى( ره) حق واضح
بتصديق هذا العالم المتتبع فلا تغفل، و أمّا الطلع فقال المجلسيّ( ره) بعد نقل مثل
الحديث في الباب( ص 824، س 33):« بيان- في القاموس:« الطلع من النخل شيء يخرج
كأنّه نعلان مطبقان، و الحمل بينهما منضود و الطرف محدد و هو ما يبدو من ثمرته في
أول ظهورها» و بعد الحديث الثاني:
« بيان-« على اللّه» أي متوكلا
عليه، أو حال كون أدائه لازما عليه».
[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب فضل
اللحم و الشحم»،( ص 826، س 3 و 14). قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- رواه في
الكافي عن البرقي بهذا الاسناد، و في المكارم مرسلا، و في القاموس« سمن كسمع سمانة
بالفتح و سمنا كعنبا فهو سامن و سمين و الجمع سمان و كمحسن- السمين خلقة و قد
أسمن، و سمنه تسمينا و امرأة مسمنة كمكرمة خلقة؛ و مسمنة كمعظمة بالادوية» و قال:
« الشعار( ككتاب)- ما تحت الدثار
من اللباس و هو يلي شعر الجسد و يفتح و استشعره- لبسه».
و قال:« الجبن( بالضم و بضمتين و
كعتل) معروف» و في أكثر نسخ الكافي« و في حديث آخر« الجوز و الكسب» و في بعضها«
الجزر» مكان الجوز و هو لحم ظهر الجمل، و ما هنا أظهر من كل وجه، و الكسب( بالضم)-
عصارة الدهن. و في الكافي:« اللذان ينفعان من كل شيء و لا يضران من شيء فالماء
الفاتر و الرمان». قوله( ع)« أ ما علمت؛ إلى آخره» أي الضرر أعم من الهزال و إنّما
خصه في الأول لكونه سببا للضرر المخصوص بخلاف الثاني فانه عام لقوله( ع)« من كل
شيء». أقول: قد علم من البيان أن ما نبهنا عليه في ذيل ص 450 من كون معنى الكسب
عصارة الدهن مطلقا لا عصارة دهن السمسم خاصّة كما صرّح به الطريحى( ره) حق واضح
بتصديق هذا العالم المتتبع فلا تغفل، و أمّا الطلع فقال المجلسيّ( ره) بعد نقل مثل
الحديث في الباب( ص 824، س 33):« بيان- في القاموس:« الطلع من النخل شيء يخرج
كأنّه نعلان مطبقان، و الحمل بينهما منضود و الطرف محدد و هو ما يبدو من ثمرته في
أول ظهورها» و بعد الحديث الثاني:
« بيان-« على اللّه» أي متوكلا
عليه، أو حال كون أدائه لازما عليه».
[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب فضل
اللحم و الشحم»،( ص 826، س 3 و 14). قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- رواه في
الكافي عن البرقي بهذا الاسناد، و في المكارم مرسلا، و في القاموس« سمن كسمع سمانة
بالفتح و سمنا كعنبا فهو سامن و سمين و الجمع سمان و كمحسن- السمين خلقة و قد
أسمن، و سمنه تسمينا و امرأة مسمنة كمكرمة خلقة؛ و مسمنة كمعظمة بالادوية» و قال:
« الشعار( ككتاب)- ما تحت الدثار
من اللباس و هو يلي شعر الجسد و يفتح و استشعره- لبسه».
و قال:« الجبن( بالضم و بضمتين و
كعتل) معروف» و في أكثر نسخ الكافي« و في حديث آخر« الجوز و الكسب» و في بعضها«
الجزر» مكان الجوز و هو لحم ظهر الجمل، و ما هنا أظهر من كل وجه، و الكسب( بالضم)-
عصارة الدهن. و في الكافي:« اللذان ينفعان من كل شيء و لا يضران من شيء فالماء
الفاتر و الرمان». قوله( ع)« أ ما علمت؛ إلى آخره» أي الضرر أعم من الهزال و إنّما
خصه في الأول لكونه سببا للضرر المخصوص بخلاف الثاني فانه عام لقوله( ع)« من كل
شيء». أقول: قد علم من البيان أن ما نبهنا عليه في ذيل ص 450 من كون معنى الكسب
عصارة الدهن مطلقا لا عصارة دهن السمسم خاصّة كما صرّح به الطريحى( ره) حق واضح
بتصديق هذا العالم المتتبع فلا تغفل، و أمّا الطلع فقال المجلسيّ( ره) بعد نقل مثل
الحديث في الباب( ص 824، س 33):« بيان- في القاموس:« الطلع من النخل شيء يخرج
كأنّه نعلان مطبقان، و الحمل بينهما منضود و الطرف محدد و هو ما يبدو من ثمرته في
أول ظهورها» و بعد الحديث الثاني:
« بيان-« على اللّه» أي متوكلا
عليه، أو حال كون أدائه لازما عليه».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 464