responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 463

عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع‌ لُحُومُ الْبَقَرِ دَاءٌ عَنْهُ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ بِإِسْنَادِهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ مِثْلَهُ‌[1].

422 عَنْهُ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْمَدَائِنِيِّ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ أَوْ غَيْرِهِ عَنِ اللقافي‌ أَنَّ أَبَا الْحَسَنِ ع كَانَ يَبْعَثُ إِلَيْهِ وَ هُوَ بِمَكَّةَ يَشْتَرِي لَهُ لَحْمَ الْبَقَرِ فَيُقَدِّدُهُ‌[2].

423 عَنْهُ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ عَبْدِ الصَّمَدِ عَنْ عَطِيَّةَ أَخِي أَبِي الْعِرَامِ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي جَعْفَرٍ ع إِنَّ أَصْحَابَ الْمُغِيرَةِ يَنْهَوْنَنِي عَنْ أَكْلِ الْقَدِيدِ الَّذِي لَمْ تَمَسَّهُ النَّارُ قَالَ لَا بَأْسَ بِأَكْلِهِ‌[3].

424 عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا رَفَعَهُ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ شَيْئَانِ صَالِحَانِ لَمْ يَدْخُلَا جَوْفاً قَطُّ فَاسِداً إِلَّا أَصْلَحَاهُ وَ شَيْئَانِ فَاسِدَانِ لَمْ يَدْخُلَا جَوْفاً قَطُّ صَالِحاً إِلَّا أَفْسَدَاهُ فَالصَّالِحَانِ الرُّمَّانُ وَ الْمَاءُ الْفَاتِرُ وَ الْفَاسِدَانِ الْجُبُنُّ وَ الْقَدِيدُ الْغَابُ‌[4].

425 وَ رُوِيَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: ثَلَاثٌ يَهْدِمْنَ الْبَدَنَ وَ رُبَّمَا قَتَلْنَ أَكْلُ الْقَدِيدِ الْغَابِّ وَ دُخُولُ الْحَمَّامِ عَلَى الْبِطْنَةِ وَ نِكَاحُ الْعَجَائِزِ وَ زَادَ فِيهِ أَبُو إِسْحَاقَ النَّهَاوَنْدِيُ‌ وَ غِشْيَانُ النِّسَاءِ عَلَى الِامْتِلَاءِ[5].

426 عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا رَفَعَهُ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ ثَلَاثٌ لَا يُؤْكَلْنَ وَ يُسْمِنَّ وَ ثَلَاثٌ يُؤْكَلْنَ وَ يَهْزِلْنَ وَ اثْنَانِ يَنْفَعَانِ مِنْ كُلِّ شَيْ‌ءٍ وَ لَا يَضُرَّانِ مِنْ شَيْ‌ءٍ وَ اثْنَانِ يَضُرَّانِ مِنْ كُلِّ شَيْ‌ءٍ وَ لَا يَنْفَعَانِ مِنْ شَيْ‌ءٍ فَاللَّوَاتِي يُؤْكَلْنَ وَ يُسْمِنَّ اسْتِشْعَارُ الْكَتَّانِ وَ الطِّيبُ وَ النُّورَةُ وَ اللَّوَاتِي يُؤْكَلْنَ وَ يَهْزِلْنَ اللَّحْمُ الْيَابِسُ وَ الْجُبُنُّ وَ الطَّلْعُ-


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب فضل اللحم و الشحم»،( ص 825، س 30 و 31 و 34 و 35 و ص 826، س 1) قائلا بعد الحديث الثاني: بيان- في القاموس القديد- اللحم المشرر المقدد، أو ما قطع منه طوالا و تقدد- يبس»( انتهى) و كأنّه كان لدواء و مصلحة، أو كان نوعا من القديد لا يكره، أو الكراهة مخصوصة بما إذا أكل من غير طبخ، و روى الكليني مرفوعا إلى أبي عبد اللّه( ع) قال: قلت:« اللحم يقدد و يذر عليه الملح و يجفف في الظل فقال: لا بأس بأكله فان الملح قد غيره». و بعد الحديث الرابع:« بيان- الفاتر- المعتدل بين الحرارة و البرودة، في القاموس« فتر يفتر( كيضرب و ينصر) فتورا و فتارا- سكن بعد حدة، و فتر الماء- سكن حره، فهو فاتر و فاتور»( انتهى) و يلوح منه أنّه يعتبر فيه أن يكون الاعتدال بعد الحرارة، و في النهاية غب اللحم و أغب فهو غاب و مغب إذا أنتن».

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب فضل اللحم و الشحم»،( ص 825، س 30 و 31 و 34 و 35 و ص 826، س 1) قائلا بعد الحديث الثاني: بيان- في القاموس القديد- اللحم المشرر المقدد، أو ما قطع منه طوالا و تقدد- يبس»( انتهى) و كأنّه كان لدواء و مصلحة، أو كان نوعا من القديد لا يكره، أو الكراهة مخصوصة بما إذا أكل من غير طبخ، و روى الكليني مرفوعا إلى أبي عبد اللّه( ع) قال: قلت:« اللحم يقدد و يذر عليه الملح و يجفف في الظل فقال: لا بأس بأكله فان الملح قد غيره». و بعد الحديث الرابع:« بيان- الفاتر- المعتدل بين الحرارة و البرودة، في القاموس« فتر يفتر( كيضرب و ينصر) فتورا و فتارا- سكن بعد حدة، و فتر الماء- سكن حره، فهو فاتر و فاتور»( انتهى) و يلوح منه أنّه يعتبر فيه أن يكون الاعتدال بعد الحرارة، و في النهاية غب اللحم و أغب فهو غاب و مغب إذا أنتن».

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب فضل اللحم و الشحم»،( ص 825، س 30 و 31 و 34 و 35 و ص 826، س 1) قائلا بعد الحديث الثاني: بيان- في القاموس القديد- اللحم المشرر المقدد، أو ما قطع منه طوالا و تقدد- يبس»( انتهى) و كأنّه كان لدواء و مصلحة، أو كان نوعا من القديد لا يكره، أو الكراهة مخصوصة بما إذا أكل من غير طبخ، و روى الكليني مرفوعا إلى أبي عبد اللّه( ع) قال: قلت:« اللحم يقدد و يذر عليه الملح و يجفف في الظل فقال: لا بأس بأكله فان الملح قد غيره». و بعد الحديث الرابع:« بيان- الفاتر- المعتدل بين الحرارة و البرودة، في القاموس« فتر يفتر( كيضرب و ينصر) فتورا و فتارا- سكن بعد حدة، و فتر الماء- سكن حره، فهو فاتر و فاتور»( انتهى) و يلوح منه أنّه يعتبر فيه أن يكون الاعتدال بعد الحرارة، و في النهاية غب اللحم و أغب فهو غاب و مغب إذا أنتن».

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب فضل اللحم و الشحم»،( ص 825، س 30 و 31 و 34 و 35 و ص 826، س 1) قائلا بعد الحديث الثاني: بيان- في القاموس القديد- اللحم المشرر المقدد، أو ما قطع منه طوالا و تقدد- يبس»( انتهى) و كأنّه كان لدواء و مصلحة، أو كان نوعا من القديد لا يكره، أو الكراهة مخصوصة بما إذا أكل من غير طبخ، و روى الكليني مرفوعا إلى أبي عبد اللّه( ع) قال: قلت:« اللحم يقدد و يذر عليه الملح و يجفف في الظل فقال: لا بأس بأكله فان الملح قد غيره». و بعد الحديث الرابع:« بيان- الفاتر- المعتدل بين الحرارة و البرودة، في القاموس« فتر يفتر( كيضرب و ينصر) فتورا و فتارا- سكن بعد حدة، و فتر الماء- سكن حره، فهو فاتر و فاتور»( انتهى) و يلوح منه أنّه يعتبر فيه أن يكون الاعتدال بعد الحرارة، و في النهاية غب اللحم و أغب فهو غاب و مغب إذا أنتن».

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب فضل اللحم و الشحم»،( ص 825، س 30 و 31 و 34 و 35 و ص 826، س 1) قائلا بعد الحديث الثاني: بيان- في القاموس القديد- اللحم المشرر المقدد، أو ما قطع منه طوالا و تقدد- يبس»( انتهى) و كأنّه كان لدواء و مصلحة، أو كان نوعا من القديد لا يكره، أو الكراهة مخصوصة بما إذا أكل من غير طبخ، و روى الكليني مرفوعا إلى أبي عبد اللّه( ع) قال: قلت:« اللحم يقدد و يذر عليه الملح و يجفف في الظل فقال: لا بأس بأكله فان الملح قد غيره». و بعد الحديث الرابع:« بيان- الفاتر- المعتدل بين الحرارة و البرودة، في القاموس« فتر يفتر( كيضرب و ينصر) فتورا و فتارا- سكن بعد حدة، و فتر الماء- سكن حره، فهو فاتر و فاتور»( انتهى) و يلوح منه أنّه يعتبر فيه أن يكون الاعتدال بعد الحرارة، و في النهاية غب اللحم و أغب فهو غاب و مغب إذا أنتن».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 463
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست