[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
فضل اللحم و الشحم»،( ص 825، س 30 و 31 و 34 و 35 و ص 826، س 1) قائلا بعد الحديث
الثاني: بيان- في القاموس القديد- اللحم المشرر المقدد، أو ما قطع منه طوالا و
تقدد- يبس»( انتهى) و كأنّه كان لدواء و مصلحة، أو كان نوعا من القديد لا يكره، أو
الكراهة مخصوصة بما إذا أكل من غير طبخ، و روى الكليني مرفوعا إلى أبي عبد اللّه(
ع) قال: قلت:« اللحم يقدد و يذر عليه الملح و يجفف في الظل فقال: لا بأس بأكله فان
الملح قد غيره». و بعد الحديث الرابع:« بيان- الفاتر- المعتدل بين الحرارة و
البرودة، في القاموس« فتر يفتر( كيضرب و ينصر) فتورا و فتارا- سكن بعد حدة، و فتر
الماء- سكن حره، فهو فاتر و فاتور»( انتهى) و يلوح منه أنّه يعتبر فيه أن يكون
الاعتدال بعد الحرارة، و في النهاية غب اللحم و أغب فهو غاب و مغب إذا أنتن».
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
فضل اللحم و الشحم»،( ص 825، س 30 و 31 و 34 و 35 و ص 826، س 1) قائلا بعد الحديث
الثاني: بيان- في القاموس القديد- اللحم المشرر المقدد، أو ما قطع منه طوالا و
تقدد- يبس»( انتهى) و كأنّه كان لدواء و مصلحة، أو كان نوعا من القديد لا يكره، أو
الكراهة مخصوصة بما إذا أكل من غير طبخ، و روى الكليني مرفوعا إلى أبي عبد اللّه(
ع) قال: قلت:« اللحم يقدد و يذر عليه الملح و يجفف في الظل فقال: لا بأس بأكله فان
الملح قد غيره». و بعد الحديث الرابع:« بيان- الفاتر- المعتدل بين الحرارة و
البرودة، في القاموس« فتر يفتر( كيضرب و ينصر) فتورا و فتارا- سكن بعد حدة، و فتر
الماء- سكن حره، فهو فاتر و فاتور»( انتهى) و يلوح منه أنّه يعتبر فيه أن يكون
الاعتدال بعد الحرارة، و في النهاية غب اللحم و أغب فهو غاب و مغب إذا أنتن».
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
فضل اللحم و الشحم»،( ص 825، س 30 و 31 و 34 و 35 و ص 826، س 1) قائلا بعد الحديث
الثاني: بيان- في القاموس القديد- اللحم المشرر المقدد، أو ما قطع منه طوالا و
تقدد- يبس»( انتهى) و كأنّه كان لدواء و مصلحة، أو كان نوعا من القديد لا يكره، أو
الكراهة مخصوصة بما إذا أكل من غير طبخ، و روى الكليني مرفوعا إلى أبي عبد اللّه(
ع) قال: قلت:« اللحم يقدد و يذر عليه الملح و يجفف في الظل فقال: لا بأس بأكله فان
الملح قد غيره». و بعد الحديث الرابع:« بيان- الفاتر- المعتدل بين الحرارة و
البرودة، في القاموس« فتر يفتر( كيضرب و ينصر) فتورا و فتارا- سكن بعد حدة، و فتر
الماء- سكن حره، فهو فاتر و فاتور»( انتهى) و يلوح منه أنّه يعتبر فيه أن يكون
الاعتدال بعد الحرارة، و في النهاية غب اللحم و أغب فهو غاب و مغب إذا أنتن».
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
فضل اللحم و الشحم»،( ص 825، س 30 و 31 و 34 و 35 و ص 826، س 1) قائلا بعد الحديث
الثاني: بيان- في القاموس القديد- اللحم المشرر المقدد، أو ما قطع منه طوالا و
تقدد- يبس»( انتهى) و كأنّه كان لدواء و مصلحة، أو كان نوعا من القديد لا يكره، أو
الكراهة مخصوصة بما إذا أكل من غير طبخ، و روى الكليني مرفوعا إلى أبي عبد اللّه(
ع) قال: قلت:« اللحم يقدد و يذر عليه الملح و يجفف في الظل فقال: لا بأس بأكله فان
الملح قد غيره». و بعد الحديث الرابع:« بيان- الفاتر- المعتدل بين الحرارة و
البرودة، في القاموس« فتر يفتر( كيضرب و ينصر) فتورا و فتارا- سكن بعد حدة، و فتر
الماء- سكن حره، فهو فاتر و فاتور»( انتهى) و يلوح منه أنّه يعتبر فيه أن يكون
الاعتدال بعد الحرارة، و في النهاية غب اللحم و أغب فهو غاب و مغب إذا أنتن».
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
فضل اللحم و الشحم»،( ص 825، س 30 و 31 و 34 و 35 و ص 826، س 1) قائلا بعد الحديث
الثاني: بيان- في القاموس القديد- اللحم المشرر المقدد، أو ما قطع منه طوالا و
تقدد- يبس»( انتهى) و كأنّه كان لدواء و مصلحة، أو كان نوعا من القديد لا يكره، أو
الكراهة مخصوصة بما إذا أكل من غير طبخ، و روى الكليني مرفوعا إلى أبي عبد اللّه(
ع) قال: قلت:« اللحم يقدد و يذر عليه الملح و يجفف في الظل فقال: لا بأس بأكله فان
الملح قد غيره». و بعد الحديث الرابع:« بيان- الفاتر- المعتدل بين الحرارة و
البرودة، في القاموس« فتر يفتر( كيضرب و ينصر) فتورا و فتارا- سكن بعد حدة، و فتر
الماء- سكن حره، فهو فاتر و فاتور»( انتهى) و يلوح منه أنّه يعتبر فيه أن يكون
الاعتدال بعد الحرارة، و في النهاية غب اللحم و أغب فهو غاب و مغب إذا أنتن».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 463