[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب فضل اللحم و الشحم»،( ص 825، س 24 و 25 و 26 27 و 28) قائلا بعد الحديث
السادس:« بيان- كأن إفطاره( ع) شعبان كان لعذر، أو لبيان الجواز».
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب فضل اللحم و الشحم»،( ص 825، س 24 و 25 و 26 27 و 28) قائلا بعد الحديث
السادس:« بيان- كأن إفطاره( ع) شعبان كان لعذر، أو لبيان الجواز».
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب فضل اللحم و الشحم»،( ص 825، س 24 و 25 و 26 27 و 28) قائلا بعد الحديث
السادس:« بيان- كأن إفطاره( ع) شعبان كان لعذر، أو لبيان الجواز».
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب فضل اللحم و الشحم»،( ص 825، س 24 و 25 و 26 27 و 28) قائلا بعد الحديث
السادس:« بيان- كأن إفطاره( ع) شعبان كان لعذر، أو لبيان الجواز».
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب فضل اللحم و الشحم»،( ص 825، س 24 و 25 و 26 27 و 28) قائلا بعد الحديث
السادس:« بيان- كأن إفطاره( ع) شعبان كان لعذر، أو لبيان الجواز».
[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب فضل اللحم و الشحم»،( ص 825، س 24 و 25 و 26 27 و 28) قائلا بعد الحديث
السادس:« بيان- كأن إفطاره( ع) شعبان كان لعذر، أو لبيان الجواز».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 462