[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14، باب
فضل اللحم و الشحم»،( ص 825، س 9 و 14 و 17 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث الأول:«
بيان- كأنّه باعجازه( ص) حدثت مضغة اللحم بين أسنانها لتعلم أن الغيبة بمنزلة أكل
لحوم الناس، و روى الزمخشريّ في الفائق عن سفيان الثوري أنّه سئل عن اللحمين أهم
الذين يكثرون أكل اللحم؟- فقال: هم الذين يكثرون أكل لحوم الناس. و في القاموس«
اللحم»( ككتف)- الكثير لحم الجسد كاللحيم، و الاكول للحم؛ الغرم إليه، و البيت
يغتاب فيه الناس كثيرا و به فسر« إن اللّه يبغض البيت اللحم» و بازل لاحم و لحم-
يأكله أو يشتهيه» و بعد الحديث الثاني:
بيان- زكريا بن محمّد المؤمن لم
يوصف في الرجال بالازدى و الموصوف به زكريا بن ميمون و يحتمل أن يكون غيرهما». و بعد
الحديث الخامس:« بيان- أى إذا ملوا من أكل الحلو كالتمر و أشباهه اشتهوا اللحم و
مالوا إليه، في القاموس!« الحمض ما ملح و أمر من النبات و هى كفاكهة الإبل و الخلة
ما حلا و هي كخبزها و التحميض الاقلال من الشيء» و في النهاية:
« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».«
بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
« فى حديث ابن عبّاس كان يقول إذا
أفاض من عنده في الحديث بعد القرآن و التفسير:« أحمضوا» يقال: أحمض القوم إحماضا،
إذا أفاضوا فيما يؤنسهم من الكلام و الاخبار، و الأصل فيه الحمض من النبات و هو
للابل كالفاكهة للإنسان، أي لما خاف عليهم الملال أحبّ أن يريحهم فأمرهم بالاخذ في
ملح الكلام و الحكايات، و منه حديث الزهرى« الاذن مجاجة و للنفس حمضة» أي شهوة كما
تشتهى الإبل الحمض و هو كل نبت في طعمه حموضة يقال:« أحمضت الرجل عن الامر» أي
حولته عنه، و هو من« أحمضت الإبل» إذا ملت من رعى الخلة و هو الحلو من النبات
اشتهت الحمض فتحولت إليه».
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14، باب
فضل اللحم و الشحم»،( ص 825، س 9 و 14 و 17 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث الأول:«
بيان- كأنّه باعجازه( ص) حدثت مضغة اللحم بين أسنانها لتعلم أن الغيبة بمنزلة أكل
لحوم الناس، و روى الزمخشريّ في الفائق عن سفيان الثوري أنّه سئل عن اللحمين أهم
الذين يكثرون أكل اللحم؟- فقال: هم الذين يكثرون أكل لحوم الناس. و في القاموس«
اللحم»( ككتف)- الكثير لحم الجسد كاللحيم، و الاكول للحم؛ الغرم إليه، و البيت
يغتاب فيه الناس كثيرا و به فسر« إن اللّه يبغض البيت اللحم» و بازل لاحم و لحم-
يأكله أو يشتهيه» و بعد الحديث الثاني:
بيان- زكريا بن محمّد المؤمن لم
يوصف في الرجال بالازدى و الموصوف به زكريا بن ميمون و يحتمل أن يكون غيرهما». و
بعد الحديث الخامس:« بيان- أى إذا ملوا من أكل الحلو كالتمر و أشباهه اشتهوا اللحم
و مالوا إليه، في القاموس!« الحمض ما ملح و أمر من النبات و هى كفاكهة الإبل و
الخلة ما حلا و هي كخبزها و التحميض الاقلال من الشيء» و في النهاية:
« بقية الحاشية في الصفحة
الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
« فى حديث ابن عبّاس كان يقول إذا
أفاض من عنده في الحديث بعد القرآن و التفسير:« أحمضوا» يقال: أحمض القوم إحماضا،
إذا أفاضوا فيما يؤنسهم من الكلام و الاخبار، و الأصل فيه الحمض من النبات و هو
للابل كالفاكهة للإنسان، أي لما خاف عليهم الملال أحبّ أن يريحهم فأمرهم بالاخذ في
ملح الكلام و الحكايات، و منه حديث الزهرى« الاذن مجاجة و للنفس حمضة» أي شهوة كما
تشتهى الإبل الحمض و هو كل نبت في طعمه حموضة يقال:« أحمضت الرجل عن الامر» أي
حولته عنه، و هو من« أحمضت الإبل» إذا ملت من رعى الخلة و هو الحلو من النبات
اشتهت الحمض فتحولت إليه».
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14، باب
فضل اللحم و الشحم»،( ص 825، س 9 و 14 و 17 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث الأول:«
بيان- كأنّه باعجازه( ص) حدثت مضغة اللحم بين أسنانها لتعلم أن الغيبة بمنزلة أكل
لحوم الناس، و روى الزمخشريّ في الفائق عن سفيان الثوري أنّه سئل عن اللحمين أهم
الذين يكثرون أكل اللحم؟- فقال: هم الذين يكثرون أكل لحوم الناس. و في القاموس«
اللحم»( ككتف)- الكثير لحم الجسد كاللحيم، و الاكول للحم؛ الغرم إليه، و البيت
يغتاب فيه الناس كثيرا و به فسر« إن اللّه يبغض البيت اللحم» و بازل لاحم و لحم-
يأكله أو يشتهيه» و بعد الحديث الثاني:
بيان- زكريا بن محمّد المؤمن لم
يوصف في الرجال بالازدى و الموصوف به زكريا بن ميمون و يحتمل أن يكون غيرهما». و
بعد الحديث الخامس:« بيان- أى إذا ملوا من أكل الحلو كالتمر و أشباهه اشتهوا اللحم
و مالوا إليه، في القاموس!« الحمض ما ملح و أمر من النبات و هى كفاكهة الإبل و
الخلة ما حلا و هي كخبزها و التحميض الاقلال من الشيء» و في النهاية:
« بقية الحاشية في الصفحة
الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
« فى حديث ابن عبّاس كان يقول إذا
أفاض من عنده في الحديث بعد القرآن و التفسير:« أحمضوا» يقال: أحمض القوم إحماضا،
إذا أفاضوا فيما يؤنسهم من الكلام و الاخبار، و الأصل فيه الحمض من النبات و هو
للابل كالفاكهة للإنسان، أي لما خاف عليهم الملال أحبّ أن يريحهم فأمرهم بالاخذ في
ملح الكلام و الحكايات، و منه حديث الزهرى« الاذن مجاجة و للنفس حمضة» أي شهوة كما
تشتهى الإبل الحمض و هو كل نبت في طعمه حموضة يقال:« أحمضت الرجل عن الامر» أي
حولته عنه، و هو من« أحمضت الإبل» إذا ملت من رعى الخلة و هو الحلو من النبات
اشتهت الحمض فتحولت إليه».
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14، باب
فضل اللحم و الشحم»،( ص 825، س 9 و 14 و 17 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث الأول:«
بيان- كأنّه باعجازه( ص) حدثت مضغة اللحم بين أسنانها لتعلم أن الغيبة بمنزلة أكل
لحوم الناس، و روى الزمخشريّ في الفائق عن سفيان الثوري أنّه سئل عن اللحمين أهم
الذين يكثرون أكل اللحم؟- فقال: هم الذين يكثرون أكل لحوم الناس. و في القاموس«
اللحم»( ككتف)- الكثير لحم الجسد كاللحيم، و الاكول للحم؛ الغرم إليه، و البيت
يغتاب فيه الناس كثيرا و به فسر« إن اللّه يبغض البيت اللحم» و بازل لاحم و لحم-
يأكله أو يشتهيه» و بعد الحديث الثاني:
بيان- زكريا بن محمّد المؤمن لم
يوصف في الرجال بالازدى و الموصوف به زكريا بن ميمون و يحتمل أن يكون غيرهما». و
بعد الحديث الخامس:« بيان- أى إذا ملوا من أكل الحلو كالتمر و أشباهه اشتهوا اللحم
و مالوا إليه، في القاموس!« الحمض ما ملح و أمر من النبات و هى كفاكهة الإبل و
الخلة ما حلا و هي كخبزها و التحميض الاقلال من الشيء» و في النهاية:
« بقية الحاشية في الصفحة
الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
« فى حديث ابن عبّاس كان يقول إذا
أفاض من عنده في الحديث بعد القرآن و التفسير:« أحمضوا» يقال: أحمض القوم إحماضا،
إذا أفاضوا فيما يؤنسهم من الكلام و الاخبار، و الأصل فيه الحمض من النبات و هو
للابل كالفاكهة للإنسان، أي لما خاف عليهم الملال أحبّ أن يريحهم فأمرهم بالاخذ في
ملح الكلام و الحكايات، و منه حديث الزهرى« الاذن مجاجة و للنفس حمضة» أي شهوة كما
تشتهى الإبل الحمض و هو كل نبت في طعمه حموضة يقال:« أحمضت الرجل عن الامر» أي
حولته عنه، و هو من« أحمضت الإبل» إذا ملت من رعى الخلة و هو الحلو من النبات
اشتهت الحمض فتحولت إليه».
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14، باب
فضل اللحم و الشحم»،( ص 825، س 9 و 14 و 17 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث الأول:«
بيان- كأنّه باعجازه( ص) حدثت مضغة اللحم بين أسنانها لتعلم أن الغيبة بمنزلة أكل
لحوم الناس، و روى الزمخشريّ في الفائق عن سفيان الثوري أنّه سئل عن اللحمين أهم
الذين يكثرون أكل اللحم؟- فقال: هم الذين يكثرون أكل لحوم الناس. و في القاموس«
اللحم»( ككتف)- الكثير لحم الجسد كاللحيم، و الاكول للحم؛ الغرم إليه، و البيت
يغتاب فيه الناس كثيرا و به فسر« إن اللّه يبغض البيت اللحم» و بازل لاحم و لحم-
يأكله أو يشتهيه» و بعد الحديث الثاني:
بيان- زكريا بن محمّد المؤمن لم
يوصف في الرجال بالازدى و الموصوف به زكريا بن ميمون و يحتمل أن يكون غيرهما». و
بعد الحديث الخامس:« بيان- أى إذا ملوا من أكل الحلو كالتمر و أشباهه اشتهوا اللحم
و مالوا إليه، في القاموس!« الحمض ما ملح و أمر من النبات و هى كفاكهة الإبل و
الخلة ما حلا و هي كخبزها و التحميض الاقلال من الشيء» و في النهاية:
« بقية الحاشية في الصفحة
الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
« فى حديث ابن عبّاس كان يقول إذا
أفاض من عنده في الحديث بعد القرآن و التفسير:« أحمضوا» يقال: أحمض القوم إحماضا،
إذا أفاضوا فيما يؤنسهم من الكلام و الاخبار، و الأصل فيه الحمض من النبات و هو
للابل كالفاكهة للإنسان، أي لما خاف عليهم الملال أحبّ أن يريحهم فأمرهم بالاخذ في
ملح الكلام و الحكايات، و منه حديث الزهرى« الاذن مجاجة و للنفس حمضة» أي شهوة كما
تشتهى الإبل الحمض و هو كل نبت في طعمه حموضة يقال:« أحمضت الرجل عن الامر» أي
حولته عنه، و هو من« أحمضت الإبل» إذا ملت من رعى الخلة و هو الحلو من النبات
اشتهت الحمض فتحولت إليه».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 461