[1] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
منع الاكل باليسار و متكئا»،( ص 889، س 16 و 17 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث
الأخير:«: بيان- محمول على العلة و العذر، أو بيان الجواز».
[2] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
منع الاكل باليسار و متكئا»،( ص 889، س 16 و 17 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث
الأخير:«: بيان- محمول على العلة و العذر، أو بيان الجواز».
[3] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
منع الاكل باليسار و متكئا»،( ص 889، س 16 و 17 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث
الأخير:«: بيان- محمول على العلة و العذر، أو بيان الجواز».
[4] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
منع الاكل باليسار و متكئا»،( ص 889، س 16 و 17 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث
الأخير:«: بيان- محمول على العلة و العذر، أو بيان الجواز».
[5] ( 5)- ج 14،« باب آداب الشرب
و أوانيه»،( ص 907، س 25) قائلا بعده:
« بيان- كأن التناول باليسرى كان
لعذر أو لبيان الجواز، و كذا النفس الواحد و القيام، أو القيام لانه كان في
اليوم». أقول: أورد أيضا هناك الحديث الأول و الثاني من هذا الباب نقلا من هذا
الكتاب.
[6] ( 6)- ج 14،« باب جوامع آداب
الأكل»،( ص 896، س 30) قائلا بعده:« بيان- قوله( ع)« و يعلم أنّه عبد» أي يعمل
بمقتضى العبودية، و هذه مرتبة عظيمة من مراتب الكمال و لذا وصف اللّه تعالى خلص
أنبيائه و أصفيائه بالعبودية، كما قال سبحانه:« سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى
بِعَبْدِهِ»،« عبدا من عبادنا» و أمثاله كثيرة» و قال أيضا في المجلد السادس
في باب مكارم أخلاق النبيّ صلّى اللّه عليه و آله بعد نقله:« بيان- أكل العبد-
الاكل على الأرض كما مر، و جلوس العبد- الجلوس على الركبتين».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 456