responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 433

عَنِ الْفُضَيْلِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ مِثْلَهُ وَ زَادَ فِيهِ فَقَالَ إِذَا تَوَضَّأَ أَحَدُكُمْ وَ لَمْ يُسَمِّ كَانَ لِلشَّيْطَانِ فِي وُضُوئِهِ شِرْكٌ وَ إِنْ أَكَلَ أَوْ شَرِبَ أَوْ لَبِسَ وَ كُلُّ شَيْ‌ءٍ صَنَعَهُ يَنْبَغِي أَنْ يُسَمِّيَ عَلَيْهِ فَإِنْ لَمْ يَفْعَلْ كَانَ لِلشَّيْطَانِ فِيهِ شِرْكٌ‌ قَالَ وَ رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى عَنِ الْعَلَاءِ عَنِ الْفُضَيْلِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ مِثْلَهُ‌[1].

261 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ أَبِي جَمِيلَةَ عَنْ زَيْدٍ الشَّحَّامِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِذَا تَوَضَّأَ أَحَدُكُمْ أَوْ أَكَلَ أَوْ شَرِبَ أَوْ لَبِسَ لِبَاساً يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يُسَمِّيَ عَلَيْهِ فَإِنْ لَمْ يَفْعَلْ كَانَ لِلشَّيْطَانِ فِيهِ شِرْكٌ‌[2].

262 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِذَا وُضِعَ الْخِوَانُ فَقُلْ بِسْمِ اللَّهِ وَ إِذَا أَكَلْتَ فَقُلْ بِسْمِ اللَّهِ فِي أَوَّلِهِ وَ آخِرِهِ وَ إِذَا رُفِعَ الْخِوَانُ فَقُلْ الْحَمْدُ لِلَّهِ‌[3].

263 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ عَمْرٍو الْمُتَطَبِّبِ عَنْ أَبِي يَحْيَى الصَّنْعَانِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: كَانَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ ع إِذَا وُضِعَ الطَّعَامُ بَيْنَ يَدَيْهِ قَالَ اللَّهُمَّ هَذَا مِنْ مَنِّكَ وَ فَضْلِكَ وَ عَطَايَاكَ فَبَارِكْ لَنَا فِيهِ وَ سَوِّغْنَاهُ وَ ارْزُقْنَا خَلَفاً إِذَا أَكَلْنَاهُ وَ رُبَّ مُحْتَاجٍ إِلَيْهِ رُزِقْتَ وَ أَحْسَنْتَ اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا لَكَ مِنَ الشَّاكِرِينَ وَ إِذَا رُفِعَ الْخِوَانُ قَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي حَمَلَنَا فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ رَزَقَنَا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَ فَضَّلَنَا عَلَى كَثِيرٍ مِنْ خَلْقِهِ أَوْ مِمَّنْ خَلَقَ تَفْضِيلًا[4].

264 عَنْهُ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ يَا سِنَانُ مَنْ قُدِّمَ إِلَيْهِ طَعَامٌ فَأَكَلَهُ فَقَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي رَزَقَنِي بِلَا حَوْلٍ وَ لَا قُوَّةٍ مِنِّي غُفِرَ لَهُ قَبْلَ أَنْ يَقُومَ أَوْ قَالَ قَبْلَ أَنْ يُرْفَعَ طَعَامُهُ‌[5].


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 885، س 28 و 32 و 33 و 4) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان« و سوغناه» أي سهل دخوله في حلقنا من غير غصة، أو اجعله جائزا لنا كناية عن عدم المحاسبة. فى المصباح« ساغ يسوغ سوغا من باب قال- سهل مدخله في الحلق، و أسغته إساغة جعلته سائغا، و يتعدى بنفسه في لغة و سوغته أي أبحته. قوله« و ربّ محتاج إليه» أي ربّ شي‌ء و هو محتاج إليه رزقتنا، أو الضمير راجع إلى الطعام الحاضر أي ربّ شخص محتاج إلى هذا الطعام فلا يجده فيكون« رزقت» كلاما مستأنفا و لعله أظهر، قوله« أو ممن خلق» الترديد من الراوي بدلا من قوله« من خلقه» و هو أوفق بالآية».

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 885، س 28 و 32 و 33 و 4) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان« و سوغناه» أي سهل دخوله في حلقنا من غير غصة، أو اجعله جائزا لنا كناية عن عدم المحاسبة. فى المصباح« ساغ يسوغ سوغا من باب قال- سهل مدخله في الحلق، و أسغته إساغة جعلته سائغا، و يتعدى بنفسه في لغة و سوغته أي أبحته. قوله« و ربّ محتاج إليه» أي ربّ شي‌ء و هو محتاج إليه رزقتنا، أو الضمير راجع إلى الطعام الحاضر أي ربّ شخص محتاج إلى هذا الطعام فلا يجده فيكون« رزقت» كلاما مستأنفا و لعله أظهر، قوله« أو ممن خلق» الترديد من الراوي بدلا من قوله« من خلقه» و هو أوفق بالآية».

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 885، س 28 و 32 و 33 و 4) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان« و سوغناه» أي سهل دخوله في حلقنا من غير غصة، أو اجعله جائزا لنا كناية عن عدم المحاسبة. فى المصباح« ساغ يسوغ سوغا من باب قال- سهل مدخله في الحلق، و أسغته إساغة جعلته سائغا، و يتعدى بنفسه في لغة و سوغته أي أبحته. قوله« و ربّ محتاج إليه» أي ربّ شي‌ء و هو محتاج إليه رزقتنا، أو الضمير راجع إلى الطعام الحاضر أي ربّ شخص محتاج إلى هذا الطعام فلا يجده فيكون« رزقت» كلاما مستأنفا و لعله أظهر، قوله« أو ممن خلق» الترديد من الراوي بدلا من قوله« من خلقه» و هو أوفق بالآية».

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 885، س 28 و 32 و 33 و 4) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان« و سوغناه» أي سهل دخوله في حلقنا من غير غصة، أو اجعله جائزا لنا كناية عن عدم المحاسبة. فى المصباح« ساغ يسوغ سوغا من باب قال- سهل مدخله في الحلق، و أسغته إساغة جعلته سائغا، و يتعدى بنفسه في لغة و سوغته أي أبحته. قوله« و ربّ محتاج إليه» أي ربّ شي‌ء و هو محتاج إليه رزقتنا، أو الضمير راجع إلى الطعام الحاضر أي ربّ شخص محتاج إلى هذا الطعام فلا يجده فيكون« رزقت» كلاما مستأنفا و لعله أظهر، قوله« أو ممن خلق» الترديد من الراوي بدلا من قوله« من خلقه» و هو أوفق بالآية».

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 885، س 28 و 32 و 33 و 4) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان« و سوغناه» أي سهل دخوله في حلقنا من غير غصة، أو اجعله جائزا لنا كناية عن عدم المحاسبة. فى المصباح« ساغ يسوغ سوغا من باب قال- سهل مدخله في الحلق، و أسغته إساغة جعلته سائغا، و يتعدى بنفسه في لغة و سوغته أي أبحته. قوله« و ربّ محتاج إليه» أي ربّ شي‌ء و هو محتاج إليه رزقتنا، أو الضمير راجع إلى الطعام الحاضر أي ربّ شخص محتاج إلى هذا الطعام فلا يجده فيكون« رزقت» كلاما مستأنفا و لعله أظهر، قوله« أو ممن خلق» الترديد من الراوي بدلا من قوله« من خلقه» و هو أوفق بالآية».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 433
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست