[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 885، س 28 و 32 و 33 و 4) قائلا بعد الحديث
الرابع:« بيان« و سوغناه» أي سهل دخوله في حلقنا من غير غصة، أو اجعله جائزا لنا
كناية عن عدم المحاسبة. فى المصباح« ساغ يسوغ سوغا من باب قال- سهل مدخله في
الحلق، و أسغته إساغة جعلته سائغا، و يتعدى بنفسه في لغة و سوغته أي أبحته. قوله«
و ربّ محتاج إليه» أي ربّ شيء و هو محتاج إليه رزقتنا، أو الضمير راجع إلى الطعام
الحاضر أي ربّ شخص محتاج إلى هذا الطعام فلا يجده فيكون« رزقت» كلاما مستأنفا و
لعله أظهر، قوله« أو ممن خلق» الترديد من الراوي بدلا من قوله« من خلقه» و هو أوفق
بالآية».
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 885، س 28 و 32 و 33 و 4) قائلا بعد الحديث
الرابع:« بيان« و سوغناه» أي سهل دخوله في حلقنا من غير غصة، أو اجعله جائزا لنا
كناية عن عدم المحاسبة. فى المصباح« ساغ يسوغ سوغا من باب قال- سهل مدخله في
الحلق، و أسغته إساغة جعلته سائغا، و يتعدى بنفسه في لغة و سوغته أي أبحته. قوله«
و ربّ محتاج إليه» أي ربّ شيء و هو محتاج إليه رزقتنا، أو الضمير راجع إلى الطعام
الحاضر أي ربّ شخص محتاج إلى هذا الطعام فلا يجده فيكون« رزقت» كلاما مستأنفا و
لعله أظهر، قوله« أو ممن خلق» الترديد من الراوي بدلا من قوله« من خلقه» و هو أوفق
بالآية».
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 885، س 28 و 32 و 33 و 4) قائلا بعد الحديث
الرابع:« بيان« و سوغناه» أي سهل دخوله في حلقنا من غير غصة، أو اجعله جائزا لنا
كناية عن عدم المحاسبة. فى المصباح« ساغ يسوغ سوغا من باب قال- سهل مدخله في
الحلق، و أسغته إساغة جعلته سائغا، و يتعدى بنفسه في لغة و سوغته أي أبحته. قوله«
و ربّ محتاج إليه» أي ربّ شيء و هو محتاج إليه رزقتنا، أو الضمير راجع إلى الطعام
الحاضر أي ربّ شخص محتاج إلى هذا الطعام فلا يجده فيكون« رزقت» كلاما مستأنفا و
لعله أظهر، قوله« أو ممن خلق» الترديد من الراوي بدلا من قوله« من خلقه» و هو أوفق
بالآية».
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 885، س 28 و 32 و 33 و 4) قائلا بعد الحديث
الرابع:« بيان« و سوغناه» أي سهل دخوله في حلقنا من غير غصة، أو اجعله جائزا لنا
كناية عن عدم المحاسبة. فى المصباح« ساغ يسوغ سوغا من باب قال- سهل مدخله في
الحلق، و أسغته إساغة جعلته سائغا، و يتعدى بنفسه في لغة و سوغته أي أبحته. قوله«
و ربّ محتاج إليه» أي ربّ شيء و هو محتاج إليه رزقتنا، أو الضمير راجع إلى الطعام
الحاضر أي ربّ شخص محتاج إلى هذا الطعام فلا يجده فيكون« رزقت» كلاما مستأنفا و
لعله أظهر، قوله« أو ممن خلق» الترديد من الراوي بدلا من قوله« من خلقه» و هو أوفق
بالآية».
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 885، س 28 و 32 و 33 و 4) قائلا بعد الحديث
الرابع:« بيان« و سوغناه» أي سهل دخوله في حلقنا من غير غصة، أو اجعله جائزا لنا
كناية عن عدم المحاسبة. فى المصباح« ساغ يسوغ سوغا من باب قال- سهل مدخله في
الحلق، و أسغته إساغة جعلته سائغا، و يتعدى بنفسه في لغة و سوغته أي أبحته. قوله«
و ربّ محتاج إليه» أي ربّ شيء و هو محتاج إليه رزقتنا، أو الضمير راجع إلى الطعام
الحاضر أي ربّ شخص محتاج إلى هذا الطعام فلا يجده فيكون« رزقت» كلاما مستأنفا و
لعله أظهر، قوله« أو ممن خلق» الترديد من الراوي بدلا من قوله« من خلقه» و هو أوفق
بالآية».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 433