[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 885، س 7 و 12 و 13) قائلا بعد الحديث الأول:
بيان-« استمكنا منه» أي قدرنا و تمكنا من الاعتراض عليه و تعجيزه، في القاموس«
مكنته من الشيء و أمكنته فتمكن و استمكن» و أقول: إن هؤلاء الثلاثة كانوا من
مشاهير علماء العامّة» أقول: أما قوله( ره) هناك بعد نقل الرواية من المحاسن إلى
قوله( ع)« و إذا رفع قيل: الحمد للّه»« و زاد في الكافي في آخره« و يأكل كل إنسان
ممّا بين يديه و لا يتناول من قدام الآخر شيئا» فمبنى على كون العبارة ساقطة من نسخته
كبعض النسخ الموجودة عندي لكن الموجود في النسخ المصحّحة هو ما قررناه في المتن
فلا تغفل. و قائلا بعد الحديث الثاني:
« بيان-« قلنا» تأكيد لقوله« قلت»
و قائلا بعد الحديث الثالث:« المكارم- قال النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لعلى( ع)
مثله. بيان- يقال: لا أبرح أفعل ذلك أي لا أزال أفعله و في المكارم« لا يستزيحان»
و ما في المحاسن أحسن،« حتى تبعده» الضمير للطعام بمعونة المقام و المراد رفع
الخوان أو دفعه بالتغوط أي ما دام في جوفه. و في المكارم« حتى تنبذه عنك» أي ترميه
و تطرحه فالمعنى الأخير فيه أظهر». أقول: فى بعض نسخ المحاسن أيضا« يستريحان» بدل«
يبرحان».
[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 885، س 7 و 12 و 13) قائلا بعد الحديث الأول:
بيان-« استمكنا منه» أي قدرنا و تمكنا من الاعتراض عليه و تعجيزه، في القاموس«
مكنته من الشيء و أمكنته فتمكن و استمكن» و أقول: إن هؤلاء الثلاثة كانوا من
مشاهير علماء العامّة» أقول: أما قوله( ره) هناك بعد نقل الرواية من المحاسن إلى
قوله( ع)« و إذا رفع قيل: الحمد للّه»« و زاد في الكافي في آخره« و يأكل كل إنسان
ممّا بين يديه و لا يتناول من قدام الآخر شيئا» فمبنى على كون العبارة ساقطة من
نسخته كبعض النسخ الموجودة عندي لكن الموجود في النسخ المصحّحة هو ما قررناه في
المتن فلا تغفل. و قائلا بعد الحديث الثاني:
« بيان-« قلنا» تأكيد لقوله« قلت»
و قائلا بعد الحديث الثالث:« المكارم- قال النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لعلى( ع)
مثله. بيان- يقال: لا أبرح أفعل ذلك أي لا أزال أفعله و في المكارم« لا يستزيحان»
و ما في المحاسن أحسن،« حتى تبعده» الضمير للطعام بمعونة المقام و المراد رفع
الخوان أو دفعه بالتغوط أي ما دام في جوفه. و في المكارم« حتى تنبذه عنك» أي ترميه
و تطرحه فالمعنى الأخير فيه أظهر». أقول: فى بعض نسخ المحاسن أيضا« يستريحان» بدل«
يبرحان».
[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 885، س 7 و 12 و 13) قائلا بعد الحديث الأول:
بيان-« استمكنا منه» أي قدرنا و تمكنا من الاعتراض عليه و تعجيزه، في القاموس«
مكنته من الشيء و أمكنته فتمكن و استمكن» و أقول: إن هؤلاء الثلاثة كانوا من
مشاهير علماء العامّة» أقول: أما قوله( ره) هناك بعد نقل الرواية من المحاسن إلى
قوله( ع)« و إذا رفع قيل: الحمد للّه»« و زاد في الكافي في آخره« و يأكل كل إنسان
ممّا بين يديه و لا يتناول من قدام الآخر شيئا» فمبنى على كون العبارة ساقطة من
نسخته كبعض النسخ الموجودة عندي لكن الموجود في النسخ المصحّحة هو ما قررناه في
المتن فلا تغفل. و قائلا بعد الحديث الثاني:
« بيان-« قلنا» تأكيد لقوله« قلت»
و قائلا بعد الحديث الثالث:« المكارم- قال النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لعلى( ع)
مثله. بيان- يقال: لا أبرح أفعل ذلك أي لا أزال أفعله و في المكارم« لا يستزيحان»
و ما في المحاسن أحسن،« حتى تبعده» الضمير للطعام بمعونة المقام و المراد رفع
الخوان أو دفعه بالتغوط أي ما دام في جوفه. و في المكارم« حتى تنبذه عنك» أي ترميه
و تطرحه فالمعنى الأخير فيه أظهر». أقول: فى بعض نسخ المحاسن أيضا« يستريحان» بدل«
يبرحان».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 431