[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
الغداء و العشاء و آدابهما»،( ص 878، س 20 و 21 و 26 و 31 و 32). قائلا بعد الحديث
الثاني:« بيان- قال في المصباح« العشى» قيل ما بين الزوال إلى الصباح و قيل: العشى
و العشاء من صلاة المغرب إلى العتمة و عليه قول ابن فارس« العشاء ان- المغرب و
العتمة». قال ابن الأنباري:« العشية مؤنثة و ربما ذكرتها العرب على معنى العشى و
قال بعضهم: العشية واحدة جمعها عشى».« و العشاء( بالكسر و المد)- ظلام الليل و
بالفتح و المد- الطعام الذي يتعشى به وقت العشاء و عشوت فلانا( بالتثقيل) و عشوته-
أطعمته العشاء و تعشيت أنا- أكلت العشاء». و في القاموس« العشوة بالفتح- الظلمة
كالعشواء، أو ما بين أول الليل إلى ربعه، و العشاء- أول الظلام أو من المغرب إلى
العتمة أو من زوال الشمس إلى طلوع الفجر و العشى و العشية آخر النهار و العشى
بالكسر و العشاء كسماء طعام العشى و تعشى- أكله و عشاه- أطعمه إياه كعشاه و
أعشاه». و قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- قد مر أن ذلك إنّما كان لان ابتلائه(
ع) بفقد يوسف( ع) إنّما كان لانه بات ليلة شبعان و كان في جواره طاو لم يطعمه فكان
بعد رفع البلية يفعل ذلك و يدلّ على أن طعام الأنبياء كان في الغداء و العشاء معا
و على استحباب الدعوة إلى الطعام إلى فرسخ». و قائلا بعد الحديث الخامس:« بيان- في
القاموس« الحشف( بالتحريك)- أردأ التمر، أو الضعيف لا نوى له، أو اليابس الفاسد».
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
الغداء و العشاء و آدابهما»،( ص 878، س 20 و 21 و 26 و 31 و 32). قائلا بعد الحديث
الثاني:« بيان- قال في المصباح« العشى» قيل ما بين الزوال إلى الصباح و قيل: العشى
و العشاء من صلاة المغرب إلى العتمة و عليه قول ابن فارس« العشاء ان- المغرب و العتمة».
قال ابن الأنباري:« العشية مؤنثة و ربما ذكرتها العرب على معنى العشى و قال بعضهم:
العشية واحدة جمعها عشى».« و العشاء( بالكسر و المد)- ظلام الليل و بالفتح و المد-
الطعام الذي يتعشى به وقت العشاء و عشوت فلانا( بالتثقيل) و عشوته- أطعمته العشاء
و تعشيت أنا- أكلت العشاء». و في القاموس« العشوة بالفتح- الظلمة كالعشواء، أو ما
بين أول الليل إلى ربعه، و العشاء- أول الظلام أو من المغرب إلى العتمة أو من زوال
الشمس إلى طلوع الفجر و العشى و العشية آخر النهار و العشى بالكسر و العشاء كسماء
طعام العشى و تعشى- أكله و عشاه- أطعمه إياه كعشاه و أعشاه». و قائلا بعد الحديث
الثالث:« بيان- قد مر أن ذلك إنّما كان لان ابتلائه( ع) بفقد يوسف( ع) إنّما كان
لانه بات ليلة شبعان و كان في جواره طاو لم يطعمه فكان بعد رفع البلية يفعل ذلك و
يدلّ على أن طعام الأنبياء كان في الغداء و العشاء معا و على استحباب الدعوة إلى
الطعام إلى فرسخ». و قائلا بعد الحديث الخامس:« بيان- في القاموس« الحشف(
بالتحريك)- أردأ التمر، أو الضعيف لا نوى له، أو اليابس الفاسد».
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
الغداء و العشاء و آدابهما»،( ص 878، س 20 و 21 و 26 و 31 و 32). قائلا بعد الحديث
الثاني:« بيان- قال في المصباح« العشى» قيل ما بين الزوال إلى الصباح و قيل: العشى
و العشاء من صلاة المغرب إلى العتمة و عليه قول ابن فارس« العشاء ان- المغرب و
العتمة». قال ابن الأنباري:« العشية مؤنثة و ربما ذكرتها العرب على معنى العشى و قال
بعضهم: العشية واحدة جمعها عشى».« و العشاء( بالكسر و المد)- ظلام الليل و بالفتح
و المد- الطعام الذي يتعشى به وقت العشاء و عشوت فلانا( بالتثقيل) و عشوته- أطعمته
العشاء و تعشيت أنا- أكلت العشاء». و في القاموس« العشوة بالفتح- الظلمة كالعشواء،
أو ما بين أول الليل إلى ربعه، و العشاء- أول الظلام أو من المغرب إلى العتمة أو
من زوال الشمس إلى طلوع الفجر و العشى و العشية آخر النهار و العشى بالكسر و
العشاء كسماء طعام العشى و تعشى- أكله و عشاه- أطعمه إياه كعشاه و أعشاه». و قائلا
بعد الحديث الثالث:« بيان- قد مر أن ذلك إنّما كان لان ابتلائه( ع) بفقد يوسف( ع)
إنّما كان لانه بات ليلة شبعان و كان في جواره طاو لم يطعمه فكان بعد رفع البلية
يفعل ذلك و يدلّ على أن طعام الأنبياء كان في الغداء و العشاء معا و على استحباب
الدعوة إلى الطعام إلى فرسخ». و قائلا بعد الحديث الخامس:« بيان- في القاموس«
الحشف( بالتحريك)- أردأ التمر، أو الضعيف لا نوى له، أو اليابس الفاسد».
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
الغداء و العشاء و آدابهما»،( ص 878، س 20 و 21 و 26 و 31 و 32). قائلا بعد الحديث
الثاني:« بيان- قال في المصباح« العشى» قيل ما بين الزوال إلى الصباح و قيل: العشى
و العشاء من صلاة المغرب إلى العتمة و عليه قول ابن فارس« العشاء ان- المغرب و
العتمة». قال ابن الأنباري:« العشية مؤنثة و ربما ذكرتها العرب على معنى العشى و
قال بعضهم: العشية واحدة جمعها عشى».« و العشاء( بالكسر و المد)- ظلام الليل و
بالفتح و المد- الطعام الذي يتعشى به وقت العشاء و عشوت فلانا( بالتثقيل) و عشوته-
أطعمته العشاء و تعشيت أنا- أكلت العشاء». و في القاموس« العشوة بالفتح- الظلمة
كالعشواء، أو ما بين أول الليل إلى ربعه، و العشاء- أول الظلام أو من المغرب إلى
العتمة أو من زوال الشمس إلى طلوع الفجر و العشى و العشية آخر النهار و العشى
بالكسر و العشاء كسماء طعام العشى و تعشى- أكله و عشاه- أطعمه إياه كعشاه و
أعشاه». و قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- قد مر أن ذلك إنّما كان لان ابتلائه(
ع) بفقد يوسف( ع) إنّما كان لانه بات ليلة شبعان و كان في جواره طاو لم يطعمه فكان
بعد رفع البلية يفعل ذلك و يدلّ على أن طعام الأنبياء كان في الغداء و العشاء معا
و على استحباب الدعوة إلى الطعام إلى فرسخ». و قائلا بعد الحديث الخامس:« بيان- في
القاموس« الحشف( بالتحريك)- أردأ التمر، أو الضعيف لا نوى له، أو اليابس الفاسد».
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
الغداء و العشاء و آدابهما»،( ص 878، س 20 و 21 و 26 و 31 و 32). قائلا بعد الحديث
الثاني:« بيان- قال في المصباح« العشى» قيل ما بين الزوال إلى الصباح و قيل: العشى
و العشاء من صلاة المغرب إلى العتمة و عليه قول ابن فارس« العشاء ان- المغرب و
العتمة». قال ابن الأنباري:« العشية مؤنثة و ربما ذكرتها العرب على معنى العشى و
قال بعضهم: العشية واحدة جمعها عشى».« و العشاء( بالكسر و المد)- ظلام الليل و
بالفتح و المد- الطعام الذي يتعشى به وقت العشاء و عشوت فلانا( بالتثقيل) و عشوته-
أطعمته العشاء و تعشيت أنا- أكلت العشاء». و في القاموس« العشوة بالفتح- الظلمة
كالعشواء، أو ما بين أول الليل إلى ربعه، و العشاء- أول الظلام أو من المغرب إلى
العتمة أو من زوال الشمس إلى طلوع الفجر و العشى و العشية آخر النهار و العشى
بالكسر و العشاء كسماء طعام العشى و تعشى- أكله و عشاه- أطعمه إياه كعشاه و
أعشاه». و قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- قد مر أن ذلك إنّما كان لان ابتلائه(
ع) بفقد يوسف( ع) إنّما كان لانه بات ليلة شبعان و كان في جواره طاو لم يطعمه فكان
بعد رفع البلية يفعل ذلك و يدلّ على أن طعام الأنبياء كان في الغداء و العشاء معا
و على استحباب الدعوة إلى الطعام إلى فرسخ». و قائلا بعد الحديث الخامس:« بيان- في
القاموس« الحشف( بالتحريك)- أردأ التمر، أو الضعيف لا نوى له، أو اليابس الفاسد».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 421