responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 406

112 عَنْهُ عَنْ أَبِي يُوسُفَ عَنْ إِسْمَاعِيلَ الْمَدَائِنِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُكَيْرٍ قَالَ: أُمِرَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع بِلَحْمٍ فَبُرِّدَ لَهُ ثُمَّ أُتِيَ بِهِ فَقَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَنِي أَشْتَهِيهِ ثُمَّ قَالَ النِّعْمَةُ فِي الْعَافِيَةِ أَفْضَلُ مِنَ النِّعْمَةِ عَلَى الْقُدْرَةِ[1].

12 باب الطعام السخن‌

113 عَنْهُ عَنْ بَعْضِهِمْ رَفَعَهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ السُّخُونُ بَرَكَةٌ[2].

114 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ بَزِيعٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حُكَيْمٍ عَنْ مُرَازِمٍ قَالَ: بَعَثَ إِلَيْنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع بِطَعَامٍ سُخْنٍ فَقَالَ كُلُوا قَبْلَ أَنْ يَبْرُدَ فَإِنَّهُ أَطْيَبُ‌[3].

13 باب الطعام الحار

115 عَنْهُ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنِ ابْنِ الْقَدَّاحِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ ع قَالَ: أُتِيَ النَّبِيُّ ص بِطَعَامٍ حَارٍّ فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ لَمْ يُطْعِمْنَا النَّارَ نَحُّوهُ حَتَّى يَبْرُدَ فَتُرِكَ حَتَّى بُرِدَ[4].

116 عَنْهُ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ آبَائِهِ ع قَالَ: إِنَّ النَّبِيَّ ص أُتِيَ بِطَعَامٍ حَارٍّ جِدّاً فَقَالَ مَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْعِمَنَا النَّارَ أَقِرُّوهُ حَتَّى يُمْكِنَ فَإِنَّهُ طَعَامٌ مَمْحُوقٌ لِلشَّيْطَانِ فِيهِ نَصِيبٌ‌[5].

117 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سُلَيْمَانَ الْجَعْفَرِيِّ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ ع قَالَ: الْحَارُّ غَيْرُ ذِي بَرَكَةٍ وَ لِلشَّيْطَانِ فِيهِ نَصِيبٌ‌[6].

118 عَنْهُ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ يَحْيَى عَنْ جَدِّهِ الْحَسَنِ بْنِ رَاشِدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع‌ أَقِرُّوا الْحَارَّ حَتَّى يَبْرُدَ فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص قُرِّبَ إِلَيْهِ طَعَامٌ حَارٌّ فَقَالَ أَقِرُّوهُ حَتَّى يُمْكِنَ مَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْعِمَنَا النَّارَ وَ الْبَرَكَةُ


[1] ( 1)- ج 14،« باب فضل اللحم و الشحم»،( ص 824، س 36) و فيه بدل« فى العافية»« على العافية».

[2] ( 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب النهى عن أكل الطعام الحار»،( ص 892، س 31 و 33 و 34 و 35). قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- كأن« السخون» جمع« السخن» بالضم و هو الحار و هو محمول على الحرارة المعتدلة، و ما ورد في ذمه محمول على ما إذا كان شديد الحرارة، و يحتمل أن يكون المراد نوعا من المرق؛ قال في القاموس: السخن بالضم الحار سخن مثلثة سخونة و سخنة و سخنا بضمتين و سخانة و سخنا محركة و« السخون»- مرق يسخن».

[3] ( 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب النهى عن أكل الطعام الحار»،( ص 892، س 31 و 33 و 34 و 35). قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- كأن« السخون» جمع« السخن» بالضم و هو الحار و هو محمول على الحرارة المعتدلة، و ما ورد في ذمه محمول على ما إذا كان شديد الحرارة، و يحتمل أن يكون المراد نوعا من المرق؛ قال في القاموس: السخن بالضم الحار سخن مثلثة سخونة و سخنة و سخنا بضمتين و سخانة و سخنا محركة و« السخون»- مرق يسخن».

[4] ( 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب النهى عن أكل الطعام الحار»،( ص 892، س 31 و 33 و 34 و 35). قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- كأن« السخون» جمع« السخن» بالضم و هو الحار و هو محمول على الحرارة المعتدلة، و ما ورد في ذمه محمول على ما إذا كان شديد الحرارة، و يحتمل أن يكون المراد نوعا من المرق؛ قال في القاموس: السخن بالضم الحار سخن مثلثة سخونة و سخنة و سخنا بضمتين و سخانة و سخنا محركة و« السخون»- مرق يسخن».

[5] ( 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب النهى عن أكل الطعام الحار»،( ص 892، س 31 و 33 و 34 و 35). قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- كأن« السخون» جمع« السخن» بالضم و هو الحار و هو محمول على الحرارة المعتدلة، و ما ورد في ذمه محمول على ما إذا كان شديد الحرارة، و يحتمل أن يكون المراد نوعا من المرق؛ قال في القاموس: السخن بالضم الحار سخن مثلثة سخونة و سخنة و سخنا بضمتين و سخانة و سخنا محركة و« السخون»- مرق يسخن».

[6] ( 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب النهى عن أكل الطعام الحار»،( ص 892، س 31 و 33 و 34 و 35). قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- كأن« السخون» جمع« السخن» بالضم و هو الحار و هو محمول على الحرارة المعتدلة، و ما ورد في ذمه محمول على ما إذا كان شديد الحرارة، و يحتمل أن يكون المراد نوعا من المرق؛ قال في القاموس: السخن بالضم الحار سخن مثلثة سخونة و سخنة و سخنا بضمتين و سخانة و سخنا محركة و« السخون»- مرق يسخن».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 406
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست