[1] ( 1)- ج 14،« باب الثريد و
المرق و الشورباجات»،( ص 830، س 6).
[2] ( 2)- ج 14،« باب الزيتون و
الزيت و ما يعمل منهما»،( ص 851، س 5) قائلا بعده:
« بيان- قوله:« هذا بدينار» كأنّه
شكاية عن غلاء السعر أو كثرة العيال».
[3] ( 3 و 4)- ج 14،« باب الالبان
و بدو خلقها و منافعها»،( ص 833، س 5 و 6) و فيه بدل« التلبينة» فى الموضع الأول«
التأبينة» و الذي قال بعدهما:« توضيح- رواه في الكافي مرسلا إلى قوله( ع):« الحسو
باللبن، الحسو باللبن» يكررها ثلاثا و فيه« التلبينة» فى الموضعين و هو أظهر قال
في النهاية:« فيه: التلبينة مجمة لفؤاد المريض» التلبينة و التلبين حساء يعمل من
دقيق أو نخالة و ربما يجعل فيها عسل؛ سميت بها تشبيها باللبن لبياضها و رقتها و هي
تسمية بالمرة من التلبين مصدر لبن القوم إذا سقاهم باللبن و في القاموس التلبين و
بهاء- حساء من نخالة و لبن و عسل أو من نخالة فقط. و قال: حسا زيد المرق شر به
شيئا بعد شيء كتحساه و احتساه و اسم ما يتحسى الحسية و الحسا و يمدّ و الحسو كدلو
و الحسو كعدو».
[4] ( 3 و 4)- ج 14،« باب الالبان
و بدو خلقها و منافعها»،( ص 833، س 5 و 6) و فيه بدل« التلبينة» فى الموضع الأول«
التأبينة» و الذي قال بعدهما:« توضيح- رواه في الكافي مرسلا إلى قوله( ع):« الحسو
باللبن، الحسو باللبن» يكررها ثلاثا و فيه« التلبينة» فى الموضعين و هو أظهر قال
في النهاية:« فيه: التلبينة مجمة لفؤاد المريض» التلبينة و التلبين حساء يعمل من
دقيق أو نخالة و ربما يجعل فيها عسل؛ سميت بها تشبيها باللبن لبياضها و رقتها و هي
تسمية بالمرة من التلبين مصدر لبن القوم إذا سقاهم باللبن و في القاموس التلبين و
بهاء- حساء من نخالة و لبن و عسل أو من نخالة فقط. و قال: حسا زيد المرق شر به
شيئا بعد شيء كتحساه و احتساه و اسم ما يتحسى الحسية و الحسا و يمدّ و الحسو كدلو
و الحسو كعدو».
[5] ( 5)- ج 14،» باب فضل اللحم و
الشحم»،( ص 824، س 35).
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 405