[1] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
الهريسة و المثلثة و أشباههما»،( ص 830، س 21 و 22 و 24 و 27) قائلا بعد الحديث
الثالث:« بيان- في المصباح: فركته فركا من باب قتل و هو أن تحكه بيدك حتّى تنفتت و
تنقشر» و بعد الحديث الرابع:« توضيح- البضع- الجماع و حمله على ما بين العددين كما
قيل بعيد؛ قال الفيروزآبادي: البضع كالجمع- المجامعة كالمباضعة، و بالضم- الجماع
أو الفرج نفسه، و بالكسر و يفتح- ما بين الثلاث إلى التسع أو إلى الخمس( إلى أن
قال:) و إذا جاوزت لفظ العشر ذهب البضع و لا يقال بضع و عشرون أو يقال ذلك. و قال:
« الصحفة معروف و أعظم القصاع
الجفنة ثمّ القصعة ثمّ الصحفة ثمّ الميكلة ثمّ الصحيفة».
[2] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
الهريسة و المثلثة و أشباههما»،( ص 830، س 21 و 22 و 24 و 27) قائلا بعد الحديث
الثالث:« بيان- في المصباح: فركته فركا من باب قتل و هو أن تحكه بيدك حتّى تنفتت و
تنقشر» و بعد الحديث الرابع:« توضيح- البضع- الجماع و حمله على ما بين العددين كما
قيل بعيد؛ قال الفيروزآبادي: البضع كالجمع- المجامعة كالمباضعة، و بالضم- الجماع
أو الفرج نفسه، و بالكسر و يفتح- ما بين الثلاث إلى التسع أو إلى الخمس( إلى أن
قال:) و إذا جاوزت لفظ العشر ذهب البضع و لا يقال بضع و عشرون أو يقال ذلك. و قال:
« الصحفة معروف و أعظم القصاع
الجفنة ثمّ القصعة ثمّ الصحفة ثمّ الميكلة ثمّ الصحيفة».
[3] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
الهريسة و المثلثة و أشباههما»،( ص 830، س 21 و 22 و 24 و 27) قائلا بعد الحديث
الثالث:« بيان- في المصباح: فركته فركا من باب قتل و هو أن تحكه بيدك حتّى تنفتت و
تنقشر» و بعد الحديث الرابع:« توضيح- البضع- الجماع و حمله على ما بين العددين كما
قيل بعيد؛ قال الفيروزآبادي: البضع كالجمع- المجامعة كالمباضعة، و بالضم- الجماع
أو الفرج نفسه، و بالكسر و يفتح- ما بين الثلاث إلى التسع أو إلى الخمس( إلى أن
قال:) و إذا جاوزت لفظ العشر ذهب البضع و لا يقال بضع و عشرون أو يقال ذلك. و قال:
« الصحفة معروف و أعظم القصاع
الجفنة ثمّ القصعة ثمّ الصحفة ثمّ الميكلة ثمّ الصحيفة».
[4] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
الهريسة و المثلثة و أشباههما»،( ص 830، س 21 و 22 و 24 و 27) قائلا بعد الحديث
الثالث:« بيان- في المصباح: فركته فركا من باب قتل و هو أن تحكه بيدك حتّى تنفتت و
تنقشر» و بعد الحديث الرابع:« توضيح- البضع- الجماع و حمله على ما بين العددين كما
قيل بعيد؛ قال الفيروزآبادي: البضع كالجمع- المجامعة كالمباضعة، و بالضم- الجماع
أو الفرج نفسه، و بالكسر و يفتح- ما بين الثلاث إلى التسع أو إلى الخمس( إلى أن
قال:) و إذا جاوزت لفظ العشر ذهب البضع و لا يقال بضع و عشرون أو يقال ذلك. و قال:
« الصحفة معروف و أعظم القصاع
الجفنة ثمّ القصعة ثمّ الصحفة ثمّ الميكلة ثمّ الصحيفة».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 404