[1] ( 1 و 2)- ج 14،« باب أن ابن
آدم أجوف لا بد له من الطعام»،( ص 871، س 3) قائلا بعد الثاني:« بيان-« خبزة نقى»
بالإضافة و كسر النون و سكون القاف و هو المخ أي خبزة معمولة من مخ الحنطة، و في
الكافي« نقية» فهى صفة؛ قال في النهاية:« النقى- المخ و فيه« يحشر الناس يوم
القيامة على أرض بيضاء عفراء كقرصة النقى يعنى الخبز الحوارى و هو الذي نخل مرة
بعد مرة»( انتهى) و يمكن أن يقرأ« نقيء» على فعيل أي خبزة من هذا الجنس. أقول: و
قد مضى الكلام في في الآية و وجوه تأويلها في كتاب المعاد فلا نعيد و« المهل»-
النحاس المذاب و قيل:« دردى- الزيت» و قيل« القيح و الصديد». أقول: يريد بقوله(
ره):« و قد مضى الكلام؛ الى آخره» ما ذكره في المجلد الثالث من البحار في باب صفة المحشر(
ص 209، س 32- 18) فراجع إن شئت.
[2] ( 1 و 2)- ج 14،« باب أن ابن
آدم أجوف لا بد له من الطعام»،( ص 871، س 3) قائلا بعد الثاني:« بيان-« خبزة نقى»
بالإضافة و كسر النون و سكون القاف و هو المخ أي خبزة معمولة من مخ الحنطة، و في
الكافي« نقية» فهى صفة؛ قال في النهاية:« النقى- المخ و فيه« يحشر الناس يوم
القيامة على أرض بيضاء عفراء كقرصة النقى يعنى الخبز الحوارى و هو الذي نخل مرة
بعد مرة»( انتهى) و يمكن أن يقرأ« نقيء» على فعيل أي خبزة من هذا الجنس. أقول: و
قد مضى الكلام في في الآية و وجوه تأويلها في كتاب المعاد فلا نعيد و« المهل»-
النحاس المذاب و قيل:« دردى- الزيت» و قيل« القيح و الصديد». أقول: يريد بقوله(
ره):« و قد مضى الكلام؛ الى آخره» ما ذكره في المجلد الثالث من البحار في باب صفة
المحشر( ص 209، س 32- 18) فراجع إن شئت.
[3] ( 3)- ج 3،« باب صفة
المحشر»،( ص 221، س 23) ناقلا بعده عبارة النهاية كما مرّ نقله أقول:
ذكر في الباب أيضا الحديث السابق
المتصل بهذا الحديث( ص 221، س 19) إلا أن رمز المحاسن و هو« سن» بدل برمز تفسير
عليّ بن إبراهيم و هو« فس» فى النسخة المطبوعة و هذا الاشتباه كثير الوقوع في
النسخة المطبوعة من البحار كما أشرنا إلى بعض هذه الموارد في موارد مختلفة من
الكتاب الحاضر.
[4] ( 4)- ج 15، كتاب العشرة،«
باب إطعام المؤمن و سقيه»،( س 104، س 35).
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 397