responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 389

عَنْ مَالِي أَحَداً أَبَداً[1].

15 عَنْهُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مِنَ الْإِيمَانِ حُسْنُ الْخُلُقِ وَ إِطْعَامُ الطَّعَامِ‌[2].

16 عَنْهُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحَكَمِ بْنِ أَيْمَنَ عَنْ مَيْمُونٍ اللُّبَانِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ الْإِيمَانُ حُسْنُ الْخُلُقِ وَ إِطْعَامُ الطَّعَامِ وَ إِرَاقَةُ الدِّمَاءِ[3].

17 عَنْهُ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَشْعَرِيِّ عَنِ ابْنِ الْقَدَّاحِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مَنْ أَطْعَمَ مُسْلِماً حَتَّى يُشْبِعَهُ لَمْ يَدْرِ أَحَدٌ مِنْ خَلْقِ اللَّهِ مَا لَهُ مِنَ الْأَجْرِ فِي الْآخِرَةِ لَا مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَ لَا نَبِيٌّ مُرْسَلٌ إِلَّا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ثُمَّ قَالَ مِنْ مُوجِبَاتِ الْجَنَّةِ وَ الْمَغْفِرَةِ إِطْعَامُ الطَّعَامِ السَّغْبَانَ ثُمَّ تَلَا قَوْلَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ‌ أَوْ إِطْعامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ يَتِيماً ذا مَقْرَبَةٍ أَوْ مِسْكِيناً ذا مَتْرَبَةٍ ثُمَّ كانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا[4]

18 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُغِيرَةِ عَنْ مُوسَى بْنِ بَكْرٍ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ ع قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص يَقُولُ‌ مِنْ مُوجِبَاتِ مَغْفِرَةِ الرَّبِّ إِطْعَامُ الطَّعَامِ‌[5].

19 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَعْدَانَ بْنِ مُسْلِمٍ الْعَامِرِيِّ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مِنْ مُوجِبَاتِ الْمَغْفِرَةِ إِطْعَامُ السَّغْبَانِ‌[6].

20 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُعَمَّرِ بْنِ خَلَّادٍ قَالَ: رَأَيْتُ أَبَا الْحَسَنِ الرِّضَا ع يَأْكُلُ فَتَلَا هَذِهِ الْآيَةَ فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ وَ ما أَدْراكَ مَا الْعَقَبَةُ فَكُّ رَقَبَةٍ أَوْ إِطْعامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ يَتِيماً ذا مَقْرَبَةٍ أَوْ مِسْكِيناً ذا مَتْرَبَةٍ ثُمَّ قَالَ عَلِمَ اللَّهُ أَنْ لَيْسَ كُلُّ خَلْقِهِ يَقْدِرُ عَلَى عِتْقِ رَقَبَةٍ فَجَعَلَ لَهُمْ سَبِيلًا إِلَى الْجَنَّةِ بِإِطْعَامِ الطَّعَامِ‌[7].

21 عَنْهُ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ آبَائِهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ إِنَّ أَهْوَنَ أَهْلِ النَّارِ عَذَاباً عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جُذْعَانَ فَقِيلَ لَهُ وَ لِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ إِنَّهُ كَانَ يُطْعِمُ الطَّعَامَ‌[8].


[1] ( 1 و 8)- لم أجدهما في مظانه من البحار نعم نقل الحديث في ج 15، كتاب العشرة،« باب إطعام المؤمن»،( ص 150، س 6) و أيضا في ج 3،« باب النار»،( ص 382، س 30) لكن من نوادر الراونديّ عن الصادق( ع) و الكاظم( ع) أقول في بعض نسخ المحاسن بعد قوله( ع)« عذابا» هذه الزيادة« بعد أبى طالب» و لنا فيها كلام ذكرناه في مقدّمة الكتاب فليطلب من هناك.

و لا توافق مذهب الشيعة و تشبه أن تكون مما زيد في المحاسن كما ذكروه و نقلناه.

[2] ( 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 15، كتاب العشرة، باب إطعام المؤمن و سقيه»، ص 104، س 16 و 17، و ص 103، س 9 و 12 و 13 و 24) أقول: يأتي بيان للحديث الأخير عن قريب( ص 392، س 25).

[3] ( 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 15، كتاب العشرة، باب إطعام المؤمن و سقيه»، ص 104، س 16 و 17، و ص 103، س 9 و 12 و 13 و 24) أقول: يأتي بيان للحديث الأخير عن قريب( ص 392، س 25).

[4] ( 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 15، كتاب العشرة، باب إطعام المؤمن و سقيه»، ص 104، س 16 و 17، و ص 103، س 9 و 12 و 13 و 24) أقول: يأتي بيان للحديث الأخير عن قريب( ص 392، س 25).

[5] ( 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 15، كتاب العشرة، باب إطعام المؤمن و سقيه»، ص 104، س 16 و 17، و ص 103، س 9 و 12 و 13 و 24) أقول: يأتي بيان للحديث الأخير عن قريب( ص 392، س 25).

[6] ( 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 15، كتاب العشرة، باب إطعام المؤمن و سقيه»، ص 104، س 16 و 17، و ص 103، س 9 و 12 و 13 و 24) أقول: يأتي بيان للحديث الأخير عن قريب( ص 392، س 25).

[7] ( 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 15، كتاب العشرة، باب إطعام المؤمن و سقيه»، ص 104، س 16 و 17، و ص 103، س 9 و 12 و 13 و 24) أقول: يأتي بيان للحديث الأخير عن قريب( ص 392، س 25).

[8] ( 1 و 8)- لم أجدهما في مظانه من البحار نعم نقل الحديث في ج 15، كتاب العشرة،« باب إطعام المؤمن»،( ص 150، س 6) و أيضا في ج 3،« باب النار»،( ص 382، س 30) لكن من نوادر الراونديّ عن الصادق( ع) و الكاظم( ع) أقول في بعض نسخ المحاسن بعد قوله( ع)« عذابا» هذه الزيادة« بعد أبى طالب» و لنا فيها كلام ذكرناه في مقدّمة الكتاب فليطلب من هناك.

و لا توافق مذهب الشيعة و تشبه أن تكون مما زيد في المحاسن كما ذكروه و نقلناه.

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 389
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست