[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 18، كتاب
الصلاة،« باب المواضع التي نهى عن الصلاة فيها»،( ص 121، س 7 و ص 118، س 17، و ص
116، س 18) مع بيان طويل للحديث الثاني( كما أشرنا إليه في ذيل كتاب القرائن و
الاشكال و ذلك لأنّه ورد بطريق آخر أيضا. انظر إلى ذيل الحديث التاسع و الثلاثين
من الكتاب المذكور) و قائلا بعد الحديث الأول من الحديثين المذكورين في المتن هنا«
بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
ما لفظه:« بيان- قال الجوهريّ:«
الشقر( بكسر القاف)- شقائق النعمان؛ الواحدة شقرة» و قال ابن إدريس:« تكره الصلاة
في وادى الشقرة( بفتح الشين و كسر القاف؛ و هي واحد الشقر) موضع بعينه مخصوص سواء
كان فيه شقائق النعمان أو لم يكن و ليس كل واد يكون فيه شقائق النعمان تكره فيه
الصلاة بل بالموضع المخصوص فحسب و هو بطريق مكّة لان أصحابنا قالوا: تكره الصلاة
في طريق مكّة بأربعة مواضع من جملتها وادى الشقرة، و الذي ينبه على ما اخترناه ما
ذكره ابن الكلبى في كتاب الاوائل و أسماء المدن قال:(« زرود» و« الشقرة» ابنتا يثر
بن قابية بن مهلهل بن و أم بن عقيل بن عوض بن إرم بن سام بن نوح) هذا آخر كلام ابن
الكلبى النسابة فقد جعل« زرود» و« الشقرة» موضعين سميا باسم امرأتين و هو أبصر
بهذا الشأن»( انتهى) و قال في المنتهى:« الشقرة»( بفتح الشين و كسر القاف) واحدة
الشقر و هو شقائق النعمان و كل موضع فيه ذلك تكره الصلاة فيه، و قيل:« وادى الشقرة
موضع مخصوص بطريق مكّة» ذكره ابن إدريس و الأقرب الأول لما فيه من اشتغال القلب
بالنظر إليه، و قيل:« هذه مواضع خسف فتكره الصلاة فيها لذلك»( انتهى) و الأظهر ما
اختاره ابن إدريس و التعليل الوارد في الخبر مخالف لما ذكره إلّا بتكلف تام».
[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 18، كتاب
الصلاة،« باب المواضع التي نهى عن الصلاة فيها»،( ص 121، س 7 و ص 118، س 17، و ص
116، س 18) مع بيان طويل للحديث الثاني( كما أشرنا إليه في ذيل كتاب القرائن و
الاشكال و ذلك لأنّه ورد بطريق آخر أيضا. انظر إلى ذيل الحديث التاسع و الثلاثين
من الكتاب المذكور) و قائلا بعد الحديث الأول من الحديثين المذكورين في المتن هنا«
بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
ما لفظه:« بيان- قال الجوهريّ:«
الشقر( بكسر القاف)- شقائق النعمان؛ الواحدة شقرة» و قال ابن إدريس:« تكره الصلاة
في وادى الشقرة( بفتح الشين و كسر القاف؛ و هي واحد الشقر) موضع بعينه مخصوص سواء
كان فيه شقائق النعمان أو لم يكن و ليس كل واد يكون فيه شقائق النعمان تكره فيه
الصلاة بل بالموضع المخصوص فحسب و هو بطريق مكّة لان أصحابنا قالوا: تكره الصلاة
في طريق مكّة بأربعة مواضع من جملتها وادى الشقرة، و الذي ينبه على ما اخترناه ما
ذكره ابن الكلبى في كتاب الاوائل و أسماء المدن قال:(« زرود» و« الشقرة» ابنتا يثر
بن قابية بن مهلهل بن و أم بن عقيل بن عوض بن إرم بن سام بن نوح) هذا آخر كلام ابن
الكلبى النسابة فقد جعل« زرود» و« الشقرة» موضعين سميا باسم امرأتين و هو أبصر
بهذا الشأن»( انتهى) و قال في المنتهى:« الشقرة»( بفتح الشين و كسر القاف) واحدة
الشقر و هو شقائق النعمان و كل موضع فيه ذلك تكره الصلاة فيه، و قيل:« وادى الشقرة
موضع مخصوص بطريق مكّة» ذكره ابن إدريس و الأقرب الأول لما فيه من اشتغال القلب
بالنظر إليه، و قيل:« هذه مواضع خسف فتكره الصلاة فيها لذلك»( انتهى) و الأظهر ما
اختاره ابن إدريس و التعليل الوارد في الخبر مخالف لما ذكره إلّا بتكلف تام».
[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 18، كتاب
الصلاة،« باب المواضع التي نهى عن الصلاة فيها»،( ص 121، س 7 و ص 118، س 17، و ص
116، س 18) مع بيان طويل للحديث الثاني( كما أشرنا إليه في ذيل كتاب القرائن و
الاشكال و ذلك لأنّه ورد بطريق آخر أيضا. انظر إلى ذيل الحديث التاسع و الثلاثين
من الكتاب المذكور) و قائلا بعد الحديث الأول من الحديثين المذكورين في المتن هنا«
بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
ما لفظه:« بيان- قال الجوهريّ:«
الشقر( بكسر القاف)- شقائق النعمان؛ الواحدة شقرة» و قال ابن إدريس:« تكره الصلاة
في وادى الشقرة( بفتح الشين و كسر القاف؛ و هي واحد الشقر) موضع بعينه مخصوص سواء
كان فيه شقائق النعمان أو لم يكن و ليس كل واد يكون فيه شقائق النعمان تكره فيه
الصلاة بل بالموضع المخصوص فحسب و هو بطريق مكّة لان أصحابنا قالوا: تكره الصلاة
في طريق مكّة بأربعة مواضع من جملتها وادى الشقرة، و الذي ينبه على ما اخترناه ما
ذكره ابن الكلبى في كتاب الاوائل و أسماء المدن قال:(« زرود» و« الشقرة» ابنتا يثر
بن قابية بن مهلهل بن و أم بن عقيل بن عوض بن إرم بن سام بن نوح) هذا آخر كلام ابن
الكلبى النسابة فقد جعل« زرود» و« الشقرة» موضعين سميا باسم امرأتين و هو أبصر
بهذا الشأن»( انتهى) و قال في المنتهى:« الشقرة»( بفتح الشين و كسر القاف) واحدة
الشقر و هو شقائق النعمان و كل موضع فيه ذلك تكره الصلاة فيه، و قيل:« وادى الشقرة
موضع مخصوص بطريق مكّة» ذكره ابن إدريس و الأقرب الأول لما فيه من اشتغال القلب
بالنظر إليه، و قيل:« هذه مواضع خسف فتكره الصلاة فيها لذلك»( انتهى) و الأظهر ما
اختاره ابن إدريس و التعليل الوارد في الخبر مخالف لما ذكره إلّا بتكلف تام».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 366