[1] ( 1 و 3)- ج 16،« باب آداب
السير في السفر»،( ص 77، س 18 و 20) قائلا بعد نقلهما باختلاف يسير من الفقيه في ج
14،« باب حقّ الدابّة على صاحبها»،( ص 704، س 26):« بيان-« العجاف»- المهازيل.«
فأنزلوها منازلها» أي كلفوها على قدر طاقتها، أو لا تتعدوا بها المنزل كما في
الثاني.
« فانجوا» أي فأسرعوا لتصلوا الى
الماء و الكلاء.« فارفق بالسير» أي لترعى في الطريق».
[2] ( 2 و 4 و 5)- ج 14،« باب حقّ
الدابّة على صاحبها»،( ص 702، س 12 و 15 و 17). قائلا بعد الحديث الثالث« بيان- في
النهاية« الزاملة»- البعير الذي يحمل عليها الطعام و المتاع كأنّه فاعلة من الزمل-
الحمل.».
[3] ( 1 و 3)- ج 16،« باب آداب
السير في السفر»،( ص 77، س 18 و 20) قائلا بعد نقلهما باختلاف يسير من الفقيه في ج
14،« باب حقّ الدابّة على صاحبها»،( ص 704، س 26):« بيان-« العجاف»- المهازيل.«
فأنزلوها منازلها» أي كلفوها على قدر طاقتها، أو لا تتعدوا بها المنزل كما في
الثاني.
« فانجوا» أي فأسرعوا لتصلوا الى
الماء و الكلاء.« فارفق بالسير» أي لترعى في الطريق».
[4] ( 2 و 4 و 5)- ج 14،« باب حقّ
الدابّة على صاحبها»،( ص 702، س 12 و 15 و 17). قائلا بعد الحديث الثالث« بيان- في
النهاية« الزاملة»- البعير الذي يحمل عليها الطعام و المتاع كأنّه فاعلة من الزمل-
الحمل.».
[5] ( 2 و 4 و 5)- ج 14،« باب حقّ
الدابّة على صاحبها»،( ص 702، س 12 و 15 و 17). قائلا بعد الحديث الثالث« بيان- في
النهاية« الزاملة»- البعير الذي يحمل عليها الطعام و المتاع كأنّه فاعلة من الزمل-
الحمل.».
[6] ( 6)- لم أجده في مظانه من
البحار فلعل المجلسيّ( ره) لم يذكره اكتفاء بنقل ما يليه هنا كما نشير إلى موضعه و
اللّه أعلم.
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 361