[1] ( 1)- ج 18، كتاب الصلاة،«
باب حكم المختضب في الصلاة»،( ص 107، س 6) قائلا بعده:
« بيان- أى الخضاب واقعا له تأثير
في المنع و ليس عليكم أن تعلموا سببه، و لا يبعد أن يكون« لانه محصر» فصحف لان
الراوي واحد، و يمكن الجمع بين الاخبار؛ إلى آخر بيانه الذي يطلب من مورده.
أقول؛ يشير به إلى ما رواه من علل
الصدوق( ره) مسندا عن مسمع قال:« سمعت أبا عبد اللّه( ع) يقول: لا يصلى المختضب.
قلت: جعلت فداك و لم؟- قال: لانه محصر.» قائلا بعده:« بيان- محصر» أى ممنوع عن
القراءة و الذكر و بعض أفعال الصلاة؛ قال في النهاية:« الاحصار- المنع و الحبس
يقال: أحصره المرض أو السلطان إذا منعه عن مقصده فهو محصر، و حصره إذا حبسه فهو
محصور.».
[2] ( 2 و 3 و 4)- ج 23،« باب فضل
العتق»،( ص 139، س 12 و 13 و 15).
[3] ( 2 و 3 و 4)- ج 23،« باب فضل
العتق»،( ص 139، س 12 و 13 و 15).
[4] ( 2 و 3 و 4)- ج 23،« باب فضل
العتق»،( ص 139، س 12 و 13 و 15).
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 339