[1]- ج 18، كتاب الصلاة، باب
آداب الصلاة، ص 194، س 15 و قال بعد تصريحه بكونه في مجالس الصدوق و ثواب الأعمال
ايضا« بيان- قال في النهاية: نقرة الغراب تخفيف السجود و انه لا يمكث فيه الا قدر
وضع الغراب منقاره في ما يريد اكله». و فيه مع نقيصة« فصلى» و مع بدل« و دون»« او
دون» و مع زيادة« على هذا» بين كلمتى« مات» و الجزء الثاني ففى ص 196، س 9، و
الجزء الثالث ففى باب الحث على المحافظة على الصلوات، ص 50، س 32.
[2]- ج 18، كتاب الصلاة، باب
الحث على المحافظة على الصلوات، ص 50، س 26.
[3]- ج 18، كتاب الصلاة، باب
احكام الجماعة، ص 632، س 19، و قال بعد التصريح بكونه في ثواب الأعمال ايضا«
بيان-« و امسحوا بمناكبكم» أي اجعلوها متلاصقة يمسح بعضها بعضا» و الجزء الثاني
ففى باب القيام و الاستقلال فيه، ص 318، س 3، و قال بعده:« بيان- لا خلاف في وجوب
القيام في الصلاة بين علماء الإسلام و نقل الإجماع عليه أكثرهم» اقول:
و ساق كلاما طويلا فمن اراده
فليطلبه من هناك.
[4]- ج 18، كتاب الصلاة، باب
فضل الصلاة و عقاب تاركها، ص 9، س 7 و قال بعد نقله« بقية الحاشية في الصفحة
الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
من ثواب الأعمال ايضا:« بيان- لعل
المعنى ان الإنسان يكفر بشيء يسير كترك الصلاة اي ليس بين الإسلام و الكفر فاصلة
كثيرة تلزم تحقّق أمور كثيرة حتّى يكفر بل يحصل بترك- الصلاة ايضا، او المعنى ان
المرتبة المتوسطة بين الإيمان و الكفر هي ترك الصلاة اي تارك- الصلاة ليس بمؤمن
لاشتراط الاعمال فيه و لا كافر يستحق القتل و الخلود بل هو في درجة متوسطة، و على
التقديرين لعلّ ذكره للمثال و الاحتمالان جاريان في الخبر الآتي و يؤيد الثاني ما
رواه في الكافي في الصحيح عن ابن سنان قال: سألت أبا عبد اللّه( ع) عن الرجل يرتكب
الكبيرة من الكبائر فيموت؛ هل يخرجه ذلك من الإسلام؟ و ان عذب كان عذابه كعذاب
المشركين أم له مدة و انقطاع؟- فقال: من ارتكب الكبيرة من الكبائر فزعم انها حلال
أخرجه ذلك من الإسلام و عذب أشدّ العذاب؛ و ان كان معترفا انه اذنب و مات عليه
أخرجه من الايمان و لم- يخرجه من الإسلام و كان عذابه اهون من عذاب الأول و يؤيد
الأول ما سيأتي برواية عبيد بن زرارة و قد مر وجه الجمع بينهما في كتاب الإيمان و
الكفر».