[1]- ج 19، الجزء الثاني،«
باب التهليل و فضله»( ص 12، س 1) اقول: نقله أيضا هنا و في كتاب التوحيد، من توحيد
الصدوق و ثواب الأعمال بزيادة كلمة« ثوابا» بعد قوله، ع،« اعظم» و قال بعد نقله:«
بيان- لعل التعليل مبنى على انه إذا لم يعدله تعالى شيء لا يعدل ما يتعلق
بالوهيته و كماله و وحدانيته شيء اذ هذه الكلمة الطيبة ادل الاذكار على وجوده و
وحدانيته و اتصافه بالكمالات، و تنزهه عن النقائص؛ و يحتمل أن يكون المراد أنّها
لما كانت اصدق الأقوال فكانت اعظمها ثوابا.» اقول: فى الموردين بدل« الفضيل»«
الفضل» و بدل« الأمور»« الامر».
[2]- ج 19، الجزء الثاني،«
باب التهليل و فضله»( ص 13، س 27) لكنه نقل بدل« ثدى»« اثداء» و بدل« على»« عن». و
نقله هكذا أيضا عن ثواب الأعمال.
[3]- ج 19، الجزء الثاني،«
باب أنواع التهليل و فضل كل نوع منه»( ص 14، س 35).