[1]- ج 15، الجزء الثاني،«
باب جوامع المكارم و آفاتها»،( ص 17، س 22).
[2]- ج 15، الجزء الأول،«
باب دعائم الإسلام و الإيمان»،( ص 210، س 6) قائلا بعد« بيان- قال في النهاية:
فيه« سددوا و قاربوا» أي اطلبوا بأعمالكم السداد و الاستقامة؛ و هو القصد في الامر
و العدل فيه، و قال اي اقتصدوا في الأمور كلها و اتركوا الغلوّ فيها و التقصير
يقال: قارب فلان في أموره إذا اقتصد؛ و منه الحديث« ما من مؤمن يؤمن باللّه ثمّ
يسدد» أي يقتصد فلا يغلو و لا يسرف و منه« و سئل عن الازار فقال: سدد و قارب» أي
اعمل به شيئا لا تعاب على فعله فلا تفرط في ارساله و لا تشميره انتهى و في بعض
النسخ« و كل مسكر» مكان« و كل منكر».
[3]- ج 18، كتاب الصلاة« باب
فضل الصلاة، و عقاب تاركها»،( ص 9، س 22).
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 290