[1] ( 1 و 2)- ج 3،« باب السعادة
و الشقاوة و الخير و الشر»،( ص 45، س 22 و 26) قائلا بعد الحديث الخامس:« بيان-
المراد بخلق الخير و الشر إمّا تقديرهما كما مر، أو المراد خلق الآلات و الأسباب
التي بها يتيسر فعل الخير و فعل الشر كما أنّه تعالى خلق الخمر و خلق في الناس
القدرة على شربها، أو كناية عن أنهما إنّما يحصلان بتوفيقه و خذلانه فكأنّه
خلقهما، أو المراد بالخير و الشر النعم و البلايا، أو المراد بخلقهما خلق من يعلم
أنّه يكون باختياره مختارا للخير و مختارا للشر و اللّه يعلم» أقول: البيان ناظر
إلى الحديث الأول و الثاني و الثالث من الباب.
[2] ( 1 و 2)- ج 3،« باب السعادة
و الشقاوة و الخير و الشر»،( ص 45، س 22 و 26) قائلا بعد الحديث الخامس:« بيان-
المراد بخلق الخير و الشر إمّا تقديرهما كما مر، أو المراد خلق الآلات و الأسباب
التي بها يتيسر فعل الخير و فعل الشر كما أنّه تعالى خلق الخمر و خلق في الناس
القدرة على شربها، أو كناية عن أنهما إنّما يحصلان بتوفيقه و خذلانه فكأنّه
خلقهما، أو المراد بالخير و الشر النعم و البلايا، أو المراد بخلقهما خلق من يعلم
أنّه يكون باختياره مختارا للخير و مختارا للشر و اللّه يعلم» أقول: البيان ناظر
إلى الحديث الأول و الثاني و الثالث من الباب.
[3]- ج 3،« باب التمحيص و
الاستدراج و الابتلاء و الاختبار»،( ص 60، س 26) قائلا بعده:« بيان- أى لا تظهرنها
لأحد فان عقولهم قاصرة عن فهمها».
[4]- ج 15، الجزء الأول،«
باب الفرق بين الإيمان و الإسلام»،( ص 179، س 9).
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 284