responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 1  صفحه : 274

379 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَعْدَانَ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مَرَّ أَبُو الْحَسَنِ مُوسَى بْنُ جَعْفَرٍ ع بِرَجُلٍ يُحَدُّ فِي الشِّتَاءِ فَقَالَ سُبْحَانَ اللَّهِ مَا يَنْبَغِي هَذَا يَنْبَغِي لِمَنْ حُدَّ أَنْ يُسْتَقْبَلَ بِهِ فِي الشِّتَاءِ النَّارَ وَ إِنْ كَانَ فِي الصَّيْفِ اسْتُقْبِلَ بِهِ بَرْدَ النَّهَارِ[1].

380 عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ رَفَعَهُ قَالَ: نَهَى رَسُولُ اللَّهِ ص عَنِ الْأَدَبِ عِنْدَ الْغَضَبِ‌[2].

381 عَنْهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْقَاسَانِيِّ عَمَّنْ حَدَّثَهُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْقَاسِمِ الْجَعْفَرِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ ع‌ قَالَ قَالَ سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ أَ رَأَيْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنْ رَأَيْتُ مَعَ أَهْلِي رَجُلًا أَ فَأَقْتُلُهُ قَالَ يَا سَعْدُ فَأَيْنَ الشُّهُودُ الْأَرْبَعَةُ[3].

382 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ عَنْ دَاوُدَ بْنِ فَرْقَدٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ‌ إِنَّ أَصْحَابَ النَّبِيِّ ص قَالُوا لِسَعْدِ بْنِ عُبَادَةَ يَا سَعْدُ أَ رَأَيْتَ لَوْ وَجَدْتَ عَلَى بَطْنِ امْرَأَتِكَ رَجُلًا مَا كُنْتَ تَصْنَعُ بِهِ فَقَالَ كُنْتُ أَضْرِبُهُ بِالسَّيْفِ قَالَ فَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ ص فَقَالَ مَا ذَا يَا سَعْدُ فَقَالَ سَعْدٌ قَالُوا لِي لَوْ وَجَدْتَ عَلَى بَطْنِ امْرَأَتِكَ رَجُلًا مَا كُنْتَ تَفْعَلُ بِهِ فَقُلْتُ كُنْتُ أَضْرِبُهُ بِالسَّيْفِ فَقَالَ يَا سَعْدُ فَكَيْفَ بِالشُّهُودِ الْأَرْبَعَةِ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ بَعْدَ رَأْيِ عَيْنِي وَ عِلْمِ اللَّهِ أَنَّهُ قَدْ فَعَلَ فَقَالَ نَعَمْ لِأَنَّ اللَّهَ قَدْ جَعَلَ لِكُلِّ شَيْ‌ءٍ حَدّاً وَ جَعَلَ عَلَى مَنْ تَعَدَّى الْحَدَّ حَدّاً[4].

383- عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ بَزِيعٍ عَنْ أَبِي إِسْمَاعِيلَ السَّرَّاجِ عَنْ خُثَيْمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْجُعْفِيِّ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو الْوَلِيدِ النَّجْرَانِيُّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع‌ أَنَّهُ أَتَاهُ رَجُلٌ بِمَكَّةَ فَقَالَ لَهُ يَا مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ أَنْتَ الَّذِي تَزْعُمُ أَنَّهُ لَيْسَ شَيْ‌ءٌ إِلَّا وَ لَهُ حَدٌّ فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع نَعَمْ أَنَا أَقُولُ إِنَّهُ لَيْسَ شَيْ‌ءٌ مِمَّا خَلَقَ اللَّهُ صَغِيراً وَ لَا كَبِيراً إِلَّا وَ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لَهُ حَدّاً إِذَا جُوِّزَ بِهِ ذَلِكَ الْحَدُّ فَقَدْ تُعُدِّيَ حَدُّ اللَّهِ فِيهِ قَالَ فَمَا حَدُّ مَائِدَتِكَ‌


[1] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 16،« باب زمان ضرب الحدّ و مكانه»،( ص 15، س 17) و« باب التعزير و حدّه»،( ص 16، س 3) و« باب حدّ الزنا و كيفية ثبوته»،( ص 7، س 17 و 18) لكن كل هذه الأحاديث في الاجزاء الساقطة من البحار، المشار إليها في ذيل ص 106 من الكتاب الحاضر.

[2] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 16،« باب زمان ضرب الحدّ و مكانه»،( ص 15، س 17) و« باب التعزير و حدّه»،( ص 16، س 3) و« باب حدّ الزنا و كيفية ثبوته»،( ص 7، س 17 و 18) لكن كل هذه الأحاديث في الاجزاء الساقطة من البحار، المشار إليها في ذيل ص 106 من الكتاب الحاضر.

[3] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 16،« باب زمان ضرب الحدّ و مكانه»،( ص 15، س 17) و« باب التعزير و حدّه»،( ص 16، س 3) و« باب حدّ الزنا و كيفية ثبوته»،( ص 7، س 17 و 18) لكن كل هذه الأحاديث في الاجزاء الساقطة من البحار، المشار إليها في ذيل ص 106 من الكتاب الحاضر.

[4] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 16،« باب زمان ضرب الحدّ و مكانه»،( ص 15، س 17) و« باب التعزير و حدّه»،( ص 16، س 3) و« باب حدّ الزنا و كيفية ثبوته»،( ص 7، س 17 و 18) لكن كل هذه الأحاديث في الاجزاء الساقطة من البحار، المشار إليها في ذيل ص 106 من الكتاب الحاضر.

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 1  صفحه : 274
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست