responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 1  صفحه : 272

يُونُسَ بُزُرْجَ عَنْ بَشِيرٍ الدَّهَّانِ عَنْ كَامِلٍ التَّمَّارِ قَالَ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع‌ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ‌ أَ تَدْرِي مَنْ هُمْ قُلْتُ أَنْتَ أَعْلَمُ قَالَ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الْمُسَلِّمُونَ إِنَّ الْمُسَلِّمِينَ هُمُ النُّجَبَاءُ وَ الْمُؤْمِنُ غَرِيبٌ وَ الْمُؤْمِنُ غَرِيبٌ ثُمَّ قَالَ طُوبَى لِلْغُرَبَاءِ[1].

367 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ النُّعْمَانِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُسْكَانَ عَنْ كَامِلٍ التَّمَّارِ قَالَ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع‌ يَا كَامِلُ الْمُؤْمِنُ غَرِيبٌ الْمُؤْمِنُ غَرِيبٌ ثُمَّ قَالَ أَ تَدْرِي مَا قَوْلُ اللَّهِ‌ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ‌ قُلْتُ قَدْ أَفْلَحُوا وَ فَازُوا وَ دَخَلُوا الْجَنَّةَ فَقَالَ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الْمُسَلِّمُونَ إِنَّ الْمُسَلِّمِينَ هُمُ النُّجَبَاءُ[2].

368 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْجَوْهَرِيِّ عَنْ سَلَمَةَ بْنِ حَيَّانَ عَنْ أَبِي الصَّبَّاحِ الْكِنَانِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ مِثْلَهُ إِلَّا أَنَّهُ قَالَ يَا أَبَا الصَّبَّاحِ إِنَّ الْمُسَلِّمِينَ هُمُ الْمُنْتَجَبُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ هُمْ أَصْحَابُ النَّجَائِبِ‌[3].

369 عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا رَفَعَهُ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ كُلُّ مَنْ تَمَسَّكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى فَهُوَ نَاجٍ قُلْتُ مَا هِيَ قَالَ التَّسْلِيمُ‌[4].

38 باب التحديد

370 عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا رَفَعَهُ إِلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ إِنَّ لَكُمْ مَعَالِمَ فَاتَّبِعُوهَا وَ نِهَايَةً فَانْتَهُوا إِلَيْهَا[5].

371 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ حَرِيزِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ وَ رِبْعِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ فُضَيْلِ بْنِ يَسَارٍ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ إِنَّ لِلدِّينِ حَدّاً كَحُدُودِ بَيْتِي هَذَا وَ أَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى جِدَارٍ فِيهِ‌[6].


[1] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 1،« باب أن حديثهم( ع) صعب مستصعب»،( ص 133، س 20 و 21 و 23 و 24).

[2] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 1،« باب أن حديثهم( ع) صعب مستصعب»،( ص 133، س 20 و 21 و 23 و 24).

[3] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 1،« باب أن حديثهم( ع) صعب مستصعب»،( ص 133، س 20 و 21 و 23 و 24).

[4] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 1،« باب أن حديثهم( ع) صعب مستصعب»،( ص 133، س 20 و 21 و 23 و 24).

[5]- ج 1،« باب من يجوز أخذ العلم منه و من لا يجوز»،( ص 95، س 21) قائلا بعده:

« بيان-« المعالم»- ما يعلم به الحق؛ و المراد به هنا الأئمّة( ع) و المراد بالنهاية إما حدود الشرع و أحكامه، أو الغايات المقررة للخلق في ترقياتهم بحسب استعداداتهم في مراتب الكمال».

[6]- ج 1،« باب أن لكل شي‌ء حدا»،( ص 114، س 23).

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 1  صفحه : 272
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست