[1]- ج 1« باب أنهم( ع)
عندهم مواد العلم»،( ص 116، س 21) قائلا بعده:« بيان إشارة إلى قوله تعالى:« وَ
لَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنا بَعْضَ الْأَقاوِيلِ» و سمى الافتراء تقولا لأنّه
قول متكلف:
و إلى قوله تعالى:« وَ ما
يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى»؛ و إلى قوله تعالى:« وَ ما أَنَا مِنَ
الْمُتَكَلِّفِينَ» و التكلف التصنع و ادعاء ما ليس من أهله»،.
[2] ( 2 و 3 و 4)- ج 1،« باب أن
حديثهم( ع) صعب مستصعب»،( ص 133، س 25 و 26 و 28) قائلا بعد الحديث الثالث:«
بيان»- أى فو ربك، و« لا» مزيدة لتوكيد القسم.
و قوله تعالى:«
شَجَرَ بَيْنَهُمْ» أى اختلف بينهم و اختلط و منه الشجر لتداخل أغصانه.
قوله تعالى:
« حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ» أى
ضيقا ممّا حكمت به أو من حكمك أو شكا من أجله فان الشاك في ضيق من أمره.« وَ
يُسَلِّمُوا تَسْلِيماً» أى ينقادوا لك انقيادا بظاهرهم و باطنهم».
[3] ( 2 و 3 و 4)- ج 1،« باب أن
حديثهم( ع) صعب مستصعب»،( ص 133، س 25 و 26 و 28) قائلا بعد الحديث الثالث:«
بيان»- أى فو ربك، و« لا» مزيدة لتوكيد القسم.
و قوله تعالى:«
شَجَرَ بَيْنَهُمْ» أى اختلف بينهم و اختلط و منه الشجر لتداخل أغصانه.
قوله تعالى:
« حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ» أى
ضيقا ممّا حكمت به أو من حكمك أو شكا من أجله فان الشاك في ضيق من أمره.« وَ
يُسَلِّمُوا تَسْلِيماً» أى ينقادوا لك انقيادا بظاهرهم و باطنهم».
[4] ( 2 و 3 و 4)- ج 1،« باب أن
حديثهم( ع) صعب مستصعب»،( ص 133، س 25 و 26 و 28) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان»-
أى فو ربك، و« لا» مزيدة لتوكيد القسم.
و قوله تعالى:«
شَجَرَ بَيْنَهُمْ» أى اختلف بينهم و اختلط و منه الشجر لتداخل أغصانه.
قوله تعالى:
« حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ» أى
ضيقا ممّا حكمت به أو من حكمك أو شكا من أجله فان الشاك في ضيق من أمره.« وَ يُسَلِّمُوا
تَسْلِيماً» أى ينقادوا لك انقيادا بظاهرهم و باطنهم».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 271