[1]- ج 18، كتاب الصلاة،«
باب آداب الصلاة»،( ص 196، س 14) قائلا بعده:
« بيان- هذه الرواية مخالفة
للمشهور بين الإماميّة من عدم جواز السهو على النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و
موافقة لمذهب الصدوق و شيخه، و يمكن حملها على التقية بقرينة كون الراوي زيديا و
أكثر أخباره موافقة لرواية المخالفين كما لا يخفى على المتتبع» و أيضا قال بعد
نقله في المجلد السادس، في باب سهوه و نومه( ص) عن الصلاة»:« بيان- أقول في هذا
الحديث مع ضعف سنده إشكال من حيث اشتماله على التعبير بأمر مشترك إلّا أن يقال:
إنّه( ص) إنّما فعل ذلك عمدا لينبههم على غفلتهم و كان ذلك لجواز الاكتفاء ببعض
السورة كما ذهب إليه كثير من أصحابنا، أو لأن اللّه تعالى أمره بذلك في خصوص تلك
الصلاة لتلك المصلحة، و القرينة عليه ابتداؤه( ص) بالسؤال، أو يقال: إنّما كان
الاعتراض على اتفاقهم على الغفلة و استمرارهم عليها».
[2]- ج 15، الجزء الثاني،«
باب النية و شرائطها و مراتبها»( ص 76، س 25).
[3]- ج 15، الجزء الثاني،«
باب اليقين و الصبر على الشدائد في الدين»،( ص 68، س 21).
[4]- ج 15، الجزء الثاني،«
باب ثواب تمنى الخيرات»،( ص 181، س 31).
[5]- ج 15، الجزء الثاني،«
باب النية و شرائطها»،( ص 76، س 26).
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 261