[1]- ج 15، الجزء الأول،«
باب الفرق بين الإيمان و الإسلام»( 179، س 4).
[2] ( 2 و 3 و 4 و 6)- ج 15،
الجزء الثاني،« باب اليقين و الصبر على الشدائد في الدين»( ص 68 س 8 و 15 و 18 و
14).
[3] ( 2 و 3 و 4 و 6)- ج 15،
الجزء الثاني،« باب اليقين و الصبر على الشدائد في الدين»( ص 68 س 8 و 15 و 18 و
14).
[4] ( 2 و 3 و 4 و 6)- ج 15،
الجزء الثاني،« باب اليقين و الصبر على الشدائد في الدين»( ص 68 س 8 و 15 و 18 و
14).
[5]- ج 15، الجزء الثالث،«
باب الشك في الدين و الوسوسة»( ص 12، س 35).
[6] ( 2 و 3 و 4 و 6)- ج 15،
الجزء الثاني،« باب اليقين و الصبر على الشدائد في الدين»( ص 68 س 8 و 15 و 18 و
14).
[7]- ج 15، الجزء الأول،«
باب الفرق بين الإيمان و الإسلام»( ص 171، س 25): قائلا بعده:
« بيان- الرج- التحريك و التحرك و
الاهتزاز، و الرجرجة- الاضطراب كالارتجاج و الترجرج. و الحنجرة- الحلقوم، و كأنّه
كان في قراءتهم عليهم السلام يهدأ قلبه بالهمز و فتح الدال و رفع قلبه كما قرء في
الشواذ، قال البيضاوى يهد قلبه للثبات و الاسترجاع عند المصيبة. و قرئ يهد قلبه
بالرفع، على اقامته مقام الفاعل، و بالنصب، على، طريق« سفه نفسه» و« يهدأ» بالهمز
أي يسكن، و قال الطبرسيّ( ره): قرأ عكرمة و عمرو بن دينار« يهدأ قلبه» أي يطمئن
قلبه، كما قال سبحانه:« وَ قَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ» انتهى.
و يحتمل أن يكون على القراءة المشهورة بيانا لحاصل المعنى كما أشرنا إليه في تفسير
الآيات».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 249