responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 1  صفحه : 241

عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: عُرْوَةُ اللَّهِ الْوُثْقَى التَّوْحِيدُ وَ الصِّبْغَةُ الْإِسْلَامُ‌[1].

222 عَنْهُ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ فَضَّالٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُكَيْرٍ عَنْ زُرَارَةَ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ‌ فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْها قَالَ فُطِرُوا عَلَى التَّوْحِيدِ[2].

223 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ أُذَيْنَةَ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ‌ حُنَفاءَ لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ‌ مَا الْحَنِيفِيَّةُ قَالَ هِيَ الْفِطْرَةُ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا فَطَرَ اللَّهُ الْخَلْقَ عَلَى مَعْرِفَتِهِ‌[3].

224 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ النُّعْمَانِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُسْكَانَ عَنْ زُرَارَةَ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ- فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْها قَالَ فَطَرَهُمْ عَلَى مَعْرِفَةِ أَنَّهُ رَبُّهُمْ وَ لَوْ لَا ذَلِكَ لَمْ يَعْلَمُوا إِذَا سَأَلُوا مِنْ رَبِّهِمْ وَ لَا مِنْ رَازِقِهِمْ‌[4].

225 عَنْهُ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ فَضَّالٍ عَنِ ابْنِ بُكَيْرٍ عَنْ زُرَارَةَ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ- وَ إِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَ أَشْهَدَهُمْ عَلى‌ أَنْفُسِهِمْ أَ لَسْتُ بِرَبِّكُمْ قالُوا بَلى‌ قَالَ ثَبَتَتِ الْمَعْرِفَةُ فِي قُلُوبِهِمْ وَ نَسُوا الْمَوْقِفَ سَيَذْكُرُونَهُ يَوْماً مَا وَ لَوْ لَا ذَلِكَ لَمْ يَدْرِ أَحَدٌ مَنْ خَالِقُهُ وَ لَا مَنْ رَازِقُهُ‌[5].

225 عَنْهُ عَنْ مَرْوَكِ بْنِ عُبَيْدٍ عَنْ جُمَيْعِ بْنِ عُمَرَ عَنْ رَجُلٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع أَنَّهُ قَالَ: أَيَّ شَيْ‌ءٍ اللَّهُ أَكْبَرُ فَقُلْتُ اللَّهُ أَكْبَرُ مِنْ كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَالَ وَ كَانَ ثَمَّ شَيْ‌ءٌ فَيَكُونُ أَكْبَرَ مِنْهُ قُلْتُ وَ مَا هُوَ فَقَالَ اللَّهُ أَكْبَرُ مِنْ أَنْ يُوصَفَ[6].

226 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى الْيَقْطِينِيِّ عَنْ يُونُسَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ السَّرِيِّ عَنْ جَابِرِ بْنِ يَزِيدَ الْجُعْفِيِّ قَالَ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع‌ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَتْ أَسْمَاؤُهُ‌


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج،« باب الدين الحنيف و الفطرة و صبغة اللّه»( ص 87، س 36 و 21 و 33 و 35 و ص 88، س 4) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- قال البيضاوى في قوله تعالى:« صِبْغَةَ اللَّهِ» أى صبغنا اللّه صبغته و هي فطرة اللّه التي فطر الناس عليها فانها حلية الإنسان كما أن الصبغة حلية المصبوغ، أو هدانا هدايته و أرشدنا حجته، أو طهر قلوبنا بالايمان تطهيره، و سماه صبغة لانه ظهر أثره عليهم ظهور الصبغ على المصبوغ و تداخل قلوبهم تداخل الصبغ الثوب، أو للمشاكلة فان النصارى كانوا يغمسون أولادهم في ماء أصفر يسمونه العمودية و يقولون هو تطهير لهم و به تحقّق نصرانيتهم». و أيضا الحديث الرابع، ج 15، الجزء الأول،« باب فطرة اللّه سبحانه و صبغته»( ص 25، س 32) مع بيان له.

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج،« باب الدين الحنيف و الفطرة و صبغة اللّه»( ص 87، س 36 و 21 و 33 و 35 و ص 88، س 4) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- قال البيضاوى في قوله تعالى:« صِبْغَةَ اللَّهِ» أى صبغنا اللّه صبغته و هي فطرة اللّه التي فطر الناس عليها فانها حلية الإنسان كما أن الصبغة حلية المصبوغ، أو هدانا هدايته و أرشدنا حجته، أو طهر قلوبنا بالايمان تطهيره، و سماه صبغة لانه ظهر أثره عليهم ظهور الصبغ على المصبوغ و تداخل قلوبهم تداخل الصبغ الثوب، أو للمشاكلة فان النصارى كانوا يغمسون أولادهم في ماء أصفر يسمونه العمودية و يقولون هو تطهير لهم و به تحقّق نصرانيتهم». و أيضا الحديث الرابع، ج 15، الجزء الأول،« باب فطرة اللّه سبحانه و صبغته»( ص 25، س 32) مع بيان له.

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج،« باب الدين الحنيف و الفطرة و صبغة اللّه»( ص 87، س 36 و 21 و 33 و 35 و ص 88، س 4) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- قال البيضاوى في قوله تعالى:« صِبْغَةَ اللَّهِ» أى صبغنا اللّه صبغته و هي فطرة اللّه التي فطر الناس عليها فانها حلية الإنسان كما أن الصبغة حلية المصبوغ، أو هدانا هدايته و أرشدنا حجته، أو طهر قلوبنا بالايمان تطهيره، و سماه صبغة لانه ظهر أثره عليهم ظهور الصبغ على المصبوغ و تداخل قلوبهم تداخل الصبغ الثوب، أو للمشاكلة فان النصارى كانوا يغمسون أولادهم في ماء أصفر يسمونه العمودية و يقولون هو تطهير لهم و به تحقّق نصرانيتهم». و أيضا الحديث الرابع، ج 15، الجزء الأول،« باب فطرة اللّه سبحانه و صبغته»( ص 25، س 32) مع بيان له.

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج،« باب الدين الحنيف و الفطرة و صبغة اللّه»( ص 87، س 36 و 21 و 33 و 35 و ص 88، س 4) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- قال البيضاوى في قوله تعالى:« صِبْغَةَ اللَّهِ» أى صبغنا اللّه صبغته و هي فطرة اللّه التي فطر الناس عليها فانها حلية الإنسان كما أن الصبغة حلية المصبوغ، أو هدانا هدايته و أرشدنا حجته، أو طهر قلوبنا بالايمان تطهيره، و سماه صبغة لانه ظهر أثره عليهم ظهور الصبغ على المصبوغ و تداخل قلوبهم تداخل الصبغ الثوب، أو للمشاكلة فان النصارى كانوا يغمسون أولادهم في ماء أصفر يسمونه العمودية و يقولون هو تطهير لهم و به تحقّق نصرانيتهم». و أيضا الحديث الرابع، ج 15، الجزء الأول،« باب فطرة اللّه سبحانه و صبغته»( ص 25، س 32) مع بيان له.

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج،« باب الدين الحنيف و الفطرة و صبغة اللّه»( ص 87، س 36 و 21 و 33 و 35 و ص 88، س 4) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- قال البيضاوى في قوله تعالى:« صِبْغَةَ اللَّهِ» أى صبغنا اللّه صبغته و هي فطرة اللّه التي فطر الناس عليها فانها حلية الإنسان كما أن الصبغة حلية المصبوغ، أو هدانا هدايته و أرشدنا حجته، أو طهر قلوبنا بالايمان تطهيره، و سماه صبغة لانه ظهر أثره عليهم ظهور الصبغ على المصبوغ و تداخل قلوبهم تداخل الصبغ الثوب، أو للمشاكلة فان النصارى كانوا يغمسون أولادهم في ماء أصفر يسمونه العمودية و يقولون هو تطهير لهم و به تحقّق نصرانيتهم». و أيضا الحديث الرابع، ج 15، الجزء الأول،« باب فطرة اللّه سبحانه و صبغته»( ص 25، س 32) مع بيان له.

[6]- ج 19، كتاب الدعاء،« باب التكبير و فضله و معناه»،( ص 17، س 29).

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 1  صفحه : 241
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست