[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج،« باب
الدين الحنيف و الفطرة و صبغة اللّه»( ص 87، س 36 و 21 و 33 و 35 و ص 88، س 4)
قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- قال البيضاوى في قوله تعالى:«
صِبْغَةَ اللَّهِ» أى صبغنا اللّه صبغته و هي فطرة اللّه التي فطر
الناس عليها فانها حلية الإنسان كما أن الصبغة حلية المصبوغ، أو هدانا هدايته و
أرشدنا حجته، أو طهر قلوبنا بالايمان تطهيره، و سماه صبغة لانه ظهر أثره عليهم
ظهور الصبغ على المصبوغ و تداخل قلوبهم تداخل الصبغ الثوب، أو للمشاكلة فان
النصارى كانوا يغمسون أولادهم في ماء أصفر يسمونه العمودية و يقولون هو تطهير لهم
و به تحقّق نصرانيتهم». و أيضا الحديث الرابع، ج 15، الجزء الأول،« باب فطرة اللّه
سبحانه و صبغته»( ص 25، س 32) مع بيان له.
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج،« باب
الدين الحنيف و الفطرة و صبغة اللّه»( ص 87، س 36 و 21 و 33 و 35 و ص 88، س 4)
قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- قال البيضاوى في قوله تعالى:«
صِبْغَةَ اللَّهِ» أى صبغنا اللّه صبغته و هي فطرة اللّه التي فطر
الناس عليها فانها حلية الإنسان كما أن الصبغة حلية المصبوغ، أو هدانا هدايته و
أرشدنا حجته، أو طهر قلوبنا بالايمان تطهيره، و سماه صبغة لانه ظهر أثره عليهم
ظهور الصبغ على المصبوغ و تداخل قلوبهم تداخل الصبغ الثوب، أو للمشاكلة فان
النصارى كانوا يغمسون أولادهم في ماء أصفر يسمونه العمودية و يقولون هو تطهير لهم
و به تحقّق نصرانيتهم». و أيضا الحديث الرابع، ج 15، الجزء الأول،« باب فطرة اللّه
سبحانه و صبغته»( ص 25، س 32) مع بيان له.
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج،« باب
الدين الحنيف و الفطرة و صبغة اللّه»( ص 87، س 36 و 21 و 33 و 35 و ص 88، س 4)
قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- قال البيضاوى في قوله تعالى:«
صِبْغَةَ اللَّهِ» أى صبغنا اللّه صبغته و هي فطرة اللّه التي فطر
الناس عليها فانها حلية الإنسان كما أن الصبغة حلية المصبوغ، أو هدانا هدايته و
أرشدنا حجته، أو طهر قلوبنا بالايمان تطهيره، و سماه صبغة لانه ظهر أثره عليهم
ظهور الصبغ على المصبوغ و تداخل قلوبهم تداخل الصبغ الثوب، أو للمشاكلة فان
النصارى كانوا يغمسون أولادهم في ماء أصفر يسمونه العمودية و يقولون هو تطهير لهم
و به تحقّق نصرانيتهم». و أيضا الحديث الرابع، ج 15، الجزء الأول،« باب فطرة اللّه
سبحانه و صبغته»( ص 25، س 32) مع بيان له.
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج،« باب
الدين الحنيف و الفطرة و صبغة اللّه»( ص 87، س 36 و 21 و 33 و 35 و ص 88، س 4)
قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- قال البيضاوى في قوله تعالى:«
صِبْغَةَ اللَّهِ» أى صبغنا اللّه صبغته و هي فطرة اللّه التي فطر
الناس عليها فانها حلية الإنسان كما أن الصبغة حلية المصبوغ، أو هدانا هدايته و
أرشدنا حجته، أو طهر قلوبنا بالايمان تطهيره، و سماه صبغة لانه ظهر أثره عليهم
ظهور الصبغ على المصبوغ و تداخل قلوبهم تداخل الصبغ الثوب، أو للمشاكلة فان
النصارى كانوا يغمسون أولادهم في ماء أصفر يسمونه العمودية و يقولون هو تطهير لهم
و به تحقّق نصرانيتهم». و أيضا الحديث الرابع، ج 15، الجزء الأول،« باب فطرة اللّه
سبحانه و صبغته»( ص 25، س 32) مع بيان له.
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج،« باب
الدين الحنيف و الفطرة و صبغة اللّه»( ص 87، س 36 و 21 و 33 و 35 و ص 88، س 4)
قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- قال البيضاوى في قوله تعالى:«
صِبْغَةَ اللَّهِ» أى صبغنا اللّه صبغته و هي فطرة اللّه التي فطر
الناس عليها فانها حلية الإنسان كما أن الصبغة حلية المصبوغ، أو هدانا هدايته و
أرشدنا حجته، أو طهر قلوبنا بالايمان تطهيره، و سماه صبغة لانه ظهر أثره عليهم
ظهور الصبغ على المصبوغ و تداخل قلوبهم تداخل الصبغ الثوب، أو للمشاكلة فان
النصارى كانوا يغمسون أولادهم في ماء أصفر يسمونه العمودية و يقولون هو تطهير لهم
و به تحقّق نصرانيتهم». و أيضا الحديث الرابع، ج 15، الجزء الأول،« باب فطرة اللّه
سبحانه و صبغته»( ص 25، س 32) مع بيان له.
[6]- ج 19، كتاب الدعاء،«
باب التكبير و فضله و معناه»،( ص 17، س 29).
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 241