[1]- ج 2،« باب أدنى ما يجزى
من المعرفة»( ص 85، س 21) قائلا بعده:« بيان-« قريب» من حيث إحاطة علمه و قدرته
بالكل.« فى بعده» أي مع بعده عن الكل». أقول: بيانه( ره) طويل فمن أراده فليطلبه
من هناك.
[2]- ج 2،« باب نفى الزمان و
المكان»( ص 104، س 10) قائلا بعده:« بيان-« و لا غاية إليها» أي ينتهى إليها».
[3] ( 3 و 4)- ج 2« باب النهى عن
التفكر في ذات اللّه تعالى»( ص 83، س 37 و ص 84، س 3) قائلا بعد الحديث الأول.«
بيان- اى فقد من مكانه سخطا من اللّه عليه، أو تحير و سار في الأرض فلم يعرف له
خبر، و قيل:« هو على المعلوم أي ففقد ما كان يعرف، و كان لا يدرى في أي مكان هو من
الحيرة»، و لا يخفى ما فيه».
[4] ( 3 و 4)- ج 2« باب النهى عن
التفكر في ذات اللّه تعالى»( ص 83، س 37 و ص 84، س 3) قائلا بعد الحديث الأول.«
بيان- اى فقد من مكانه سخطا من اللّه عليه، أو تحير و سار في الأرض فلم يعرف له
خبر، و قيل:« هو على المعلوم أي ففقد ما كان يعرف، و كان لا يدرى في أي مكان هو من
الحيرة»، و لا يخفى ما فيه».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 240