[1]- ج 3،« باب من رفع عنه
القلم و نفى الحرج في الدين»( ص 83، س 28).
[2]- ج 3،« باب الهداية و
الاضلال و التوفيق و الخذلان»( ص 57، س 33) قائلا بعده:
« بيان- أى يهديه إلى الحق، و قال
السيّد المرتضى:» أقول: أورد بيانا طويلا فمن أراده فيطلبه من هناك.
[3] ( 3 و 4 و 5)- ج 2،« باب
النهى عن التفكر في ذات اللّه تعالى»،( ص 83، س 27 و 28 و 31) قائلا بعد الحديث
الثاني:« بيان-« تعالى اللّه الجبار» أي عن أن يكون له جسم أو صورة، أو أن يوصف
بصفة زائدة على ذاته، و أن يكون لصفاته الحقيقية بيان حقيقي.« من تعاطى» أي تناول
بيان ما ثمّ من صفاته الحقيقية.« هلك»- ضل ضلالا بعيدا».
[4] ( 3 و 4 و 5)- ج 2،« باب
النهى عن التفكر في ذات اللّه تعالى»،( ص 83، س 27 و 28 و 31) قائلا بعد الحديث
الثاني:« بيان-« تعالى اللّه الجبار» أي عن أن يكون له جسم أو صورة، أو أن يوصف
بصفة زائدة على ذاته، و أن يكون لصفاته الحقيقية بيان حقيقي.« من تعاطى» أي تناول
بيان ما ثمّ من صفاته الحقيقية.« هلك»- ضل ضلالا بعيدا».
[5] ( 3 و 4 و 5)- ج 2،« باب
النهى عن التفكر في ذات اللّه تعالى»،( ص 83، س 27 و 28 و 31) قائلا بعد الحديث
الثاني:« بيان-« تعالى اللّه الجبار» أي عن أن يكون له جسم أو صورة، أو أن يوصف
بصفة زائدة على ذاته، و أن يكون لصفاته الحقيقية بيان حقيقي.« من تعاطى» أي تناول
بيان ما ثمّ من صفاته الحقيقية.« هلك»- ضل ضلالا بعيدا».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 237