[1]- ج 19، كتاب القرآن« باب
آداب القراءة و اوقاتها»( ص 54، س 15) و فيه بدل« اكبر»« كثيرا من أفضل» و لعله
محرف« كثيرا أفضل من» و ذلك لقرينة السياق.
[2]- هذا الحديث كذا في
النسخ و الظاهر أنّه ليس جزءا للحديث السابق و لذا لم ينقله المجلسيّ( ره) في ذيله
و كيف كان، هو مذكور في الجزء الأول من البحار في باب البدعة و السنة( ص 150، س
28) لكنه مع اختلاف يسير و ذكر سند( لا مرسلا كما هنا) مع بيان من المجلسيّ( ره)
له».
[3]- ج 15، الجزء الأول،«
باب نسبة الإسلام»( ص 187، س 29) قائلا بعد نقله من الكافي أيضا« بيان-« لانسبن»
يقال نسبت الرجل كنصرت أي ذكرت نسبه، و المراد بيان الإسلام و الكشف التام عن
معناه، و قيل لما كان نسبة شيء يوضح أمره و حاله و ما يئول هو إليه أطلق هنا على
الإيضاح من باب ذكر الملزوم و إرادة اللازم، و أقول: كأن المراد بالإسلام هنا
المعنى الاخص منه المرادف للايمان كما يومى إليه قوله( ع): إن المؤمن لم يأخذ دينه
عن رأيه» و قوله( ع):« إن المؤمن يرى يقينه في عمله» و حاصل الخبر أن الإسلام هو
التسليم و الانقياد» أقول بيانه طويل جدا لا يسع المقام ذكره فمن أراده فليطلبه من
هناك.
[4]- ج 18، كتاب الصلاة،«
باب وجوب صلاة العيدين و شرائطهما»( ص 859، س 12) مع بيان من المجلسيّ( ره) له فمن
أراده فليطلبه من هناك.
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 222