responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 1  صفحه : 221

ع يَقُولُ‌ كُلُّ شَيْ‌ءٍ مَرْدُودٌ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ وَ السُّنَّةِ وَ كُلُّ حَدِيثٍ لَا يُوَافِقُ كِتَابَ اللَّهِ فَهُوَ زُخْرُفٌ‌[1].

129 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ كُلَيْبِ بْنِ مُعَاوِيَةَ الْأَسَدِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مَا أَتَاكُمْ عَنَّا مِنْ حَدِيثٍ لَا يُصَدِّقُهُ كِتَابُ اللَّهِ فَهُوَ بَاطِلٌ‌[2].

130 عَنْهُ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْمَدَائِنِيِّ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنِ الْهِشَامَيْنِ جَمِيعاً وَ غَيْرِهِمَا قَالَ: خَطَبَ النَّبِيُّ ص فَقَالَ أَيُّهَا النَّاسُ مَا جَاءَكُمْ عَنِّي يُوَافِقُ كِتَابَ اللَّهِ فَأَنَا قُلْتُهُ وَ مَا جَاءَكُمْ يُخَالِفُ الْقُرْآنَ فَلَمْ أَقُلْهُ‌[3].

131 عَنْهُ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ فَضَّالٍ عَنْ عَلِيٍّ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ إِذَا حُدِّثْتُمْ عَنِّي بِالْحَدِيثِ فَانْحَلُونِي أَهْنَأَهُ وَ أَسْهَلَهُ وَ أَرْشَدَهُ فَإِنْ وَافَقَ كِتَابَ اللَّهِ فَأَنَا قُلْتُهُ وَ إِنْ لَمْ يُوَافِقْ كِتَابَ اللَّهِ فَلَمْ أَقُلْهُ‌[4].

132 عَنْهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ حَسَّانَ الْوَاسِطِيِّ عَنْ مُوسَى بْنِ بَكْرٍ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع فِي حَدِيثٍ لَهُ قَالَ: كُلُّ مَنْ تَعَدَّى السُّنَّةَ رُدَّ إِلَى السُّنَّةِ وَ فِي حَدِيثٍ آخَرَ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع‌ مَنْ جَهِلَ السُّنَّةَ رُدَّ إِلَى السُّنَّةِ[5].

133 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ يُونُسَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ رَفَعَهُ قَالَ قَالَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ ع‌ إِنَّ أَفْضَلَ الْأَعْمَالِ مَا عُمِلَ بِالسُّنَّةِ وَ إِنْ قَلَ‌[6].

134 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي إِسْمَاعِيلَ إِبْرَاهِيمَ بْنِ إِسْحَاقَ الْأَزْدِيِّ الْكُوفِيِّ عَنْ عُثْمَانَ الْعَبْدِيِّ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ قِرَاءَةُ الْقُرْآنِ فِي الصَّلَاةِ أَفْضَلُ مِنْ قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ فِي غَيْرِ الصَّلَاةِ-


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 1،« باب علل اختلاف الاخبار و كيفية الجمع بينها»( ص 144، س 35 و 36 و 37 و ص 145، س 1 و 5) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- النحلة- العطية، و لعلّ المراد اذا ورد عليكم أخبار مختلفه فخذوا بما هو أهنأ و أسهل و أقرب الى الرشد و الصواب ممّا علمتم منا، فالنحلة كناية عن قبول قوله( ع) و الأخذ به، و يحتمل أن تكون تلك الصفات قائمة مقام المصدر؛ أى أنحلونى أهنأ نحل و أسهله و أرشده و الحاصل أن ما يرد منى عليكم فاقبلوه أحسن القبول فيكون ما ذكره بعده في قوة الاستثناء منه».

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 1،« باب علل اختلاف الاخبار و كيفية الجمع بينها»( ص 144، س 35 و 36 و 37 و ص 145، س 1 و 5) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- النحلة- العطية، و لعلّ المراد اذا ورد عليكم أخبار مختلفه فخذوا بما هو أهنأ و أسهل و أقرب الى الرشد و الصواب ممّا علمتم منا، فالنحلة كناية عن قبول قوله( ع) و الأخذ به، و يحتمل أن تكون تلك الصفات قائمة مقام المصدر؛ أى أنحلونى أهنأ نحل و أسهله و أرشده و الحاصل أن ما يرد منى عليكم فاقبلوه أحسن القبول فيكون ما ذكره بعده في قوة الاستثناء منه».

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 1،« باب علل اختلاف الاخبار و كيفية الجمع بينها»( ص 144، س 35 و 36 و 37 و ص 145، س 1 و 5) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- النحلة- العطية، و لعلّ المراد اذا ورد عليكم أخبار مختلفه فخذوا بما هو أهنأ و أسهل و أقرب الى الرشد و الصواب ممّا علمتم منا، فالنحلة كناية عن قبول قوله( ع) و الأخذ به، و يحتمل أن تكون تلك الصفات قائمة مقام المصدر؛ أى أنحلونى أهنأ نحل و أسهله و أرشده و الحاصل أن ما يرد منى عليكم فاقبلوه أحسن القبول فيكون ما ذكره بعده في قوة الاستثناء منه».

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 1،« باب علل اختلاف الاخبار و كيفية الجمع بينها»( ص 144، س 35 و 36 و 37 و ص 145، س 1 و 5) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- النحلة- العطية، و لعلّ المراد اذا ورد عليكم أخبار مختلفه فخذوا بما هو أهنأ و أسهل و أقرب الى الرشد و الصواب ممّا علمتم منا، فالنحلة كناية عن قبول قوله( ع) و الأخذ به، و يحتمل أن تكون تلك الصفات قائمة مقام المصدر؛ أى أنحلونى أهنأ نحل و أسهله و أرشده و الحاصل أن ما يرد منى عليكم فاقبلوه أحسن القبول فيكون ما ذكره بعده في قوة الاستثناء منه».

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 1،« باب علل اختلاف الاخبار و كيفية الجمع بينها»( ص 144، س 35 و 36 و 37 و ص 145، س 1 و 5) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- النحلة- العطية، و لعلّ المراد اذا ورد عليكم أخبار مختلفه فخذوا بما هو أهنأ و أسهل و أقرب الى الرشد و الصواب ممّا علمتم منا، فالنحلة كناية عن قبول قوله( ع) و الأخذ به، و يحتمل أن تكون تلك الصفات قائمة مقام المصدر؛ أى أنحلونى أهنأ نحل و أسهله و أرشده و الحاصل أن ما يرد منى عليكم فاقبلوه أحسن القبول فيكون ما ذكره بعده في قوة الاستثناء منه».

[6]- لم أجده في مظانه من البحار فان وجدته أشر إليه في آخر الكتاب ان شاء اللّه تعالى.

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 1  صفحه : 221
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست