[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 1،« باب
علل اختلاف الاخبار و كيفية الجمع بينها»( ص 144، س 35 و 36 و 37 و ص 145، س 1 و
5) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- النحلة- العطية، و لعلّ المراد اذا ورد عليكم
أخبار مختلفه فخذوا بما هو أهنأ و أسهل و أقرب الى الرشد و الصواب ممّا علمتم منا،
فالنحلة كناية عن قبول قوله( ع) و الأخذ به، و يحتمل أن تكون تلك الصفات قائمة
مقام المصدر؛ أى أنحلونى أهنأ نحل و أسهله و أرشده و الحاصل أن ما يرد منى عليكم
فاقبلوه أحسن القبول فيكون ما ذكره بعده في قوة الاستثناء منه».
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 1،« باب
علل اختلاف الاخبار و كيفية الجمع بينها»( ص 144، س 35 و 36 و 37 و ص 145، س 1 و
5) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- النحلة- العطية، و لعلّ المراد اذا ورد عليكم
أخبار مختلفه فخذوا بما هو أهنأ و أسهل و أقرب الى الرشد و الصواب ممّا علمتم منا،
فالنحلة كناية عن قبول قوله( ع) و الأخذ به، و يحتمل أن تكون تلك الصفات قائمة مقام
المصدر؛ أى أنحلونى أهنأ نحل و أسهله و أرشده و الحاصل أن ما يرد منى عليكم
فاقبلوه أحسن القبول فيكون ما ذكره بعده في قوة الاستثناء منه».
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 1،« باب
علل اختلاف الاخبار و كيفية الجمع بينها»( ص 144، س 35 و 36 و 37 و ص 145، س 1 و
5) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- النحلة- العطية، و لعلّ المراد اذا ورد عليكم
أخبار مختلفه فخذوا بما هو أهنأ و أسهل و أقرب الى الرشد و الصواب ممّا علمتم منا،
فالنحلة كناية عن قبول قوله( ع) و الأخذ به، و يحتمل أن تكون تلك الصفات قائمة
مقام المصدر؛ أى أنحلونى أهنأ نحل و أسهله و أرشده و الحاصل أن ما يرد منى عليكم
فاقبلوه أحسن القبول فيكون ما ذكره بعده في قوة الاستثناء منه».
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 1،« باب
علل اختلاف الاخبار و كيفية الجمع بينها»( ص 144، س 35 و 36 و 37 و ص 145، س 1 و
5) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- النحلة- العطية، و لعلّ المراد اذا ورد عليكم
أخبار مختلفه فخذوا بما هو أهنأ و أسهل و أقرب الى الرشد و الصواب ممّا علمتم منا،
فالنحلة كناية عن قبول قوله( ع) و الأخذ به، و يحتمل أن تكون تلك الصفات قائمة
مقام المصدر؛ أى أنحلونى أهنأ نحل و أسهله و أرشده و الحاصل أن ما يرد منى عليكم
فاقبلوه أحسن القبول فيكون ما ذكره بعده في قوة الاستثناء منه».
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 1،« باب
علل اختلاف الاخبار و كيفية الجمع بينها»( ص 144، س 35 و 36 و 37 و ص 145، س 1 و
5) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- النحلة- العطية، و لعلّ المراد اذا ورد عليكم
أخبار مختلفه فخذوا بما هو أهنأ و أسهل و أقرب الى الرشد و الصواب ممّا علمتم منا،
فالنحلة كناية عن قبول قوله( ع) و الأخذ به، و يحتمل أن تكون تلك الصفات قائمة
مقام المصدر؛ أى أنحلونى أهنأ نحل و أسهله و أرشده و الحاصل أن ما يرد منى عليكم
فاقبلوه أحسن القبول فيكون ما ذكره بعده في قوة الاستثناء منه».
[6]- لم أجده في مظانه من
البحار فان وجدته أشر إليه في آخر الكتاب ان شاء اللّه تعالى.
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 221