[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 15، الجزء
الأول« باب أن الشيعة هم أهل دين اللّه»( ص 127، س 21 و 23 و ص 126، س 32) أقول:
فى بعض النسخ كنسخة المحدث النوريّ( ره) بدل« لذلك» فى الحديث الثالث« كذلك».
[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 15، الجزء
الأول« باب أن الشيعة هم أهل دين اللّه»( ص 127، س 21 و 23 و ص 126، س 32) أقول:
فى بعض النسخ كنسخة المحدث النوريّ( ره) بدل« لذلك» فى الحديث الثالث« كذلك».
[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 15، الجزء
الأول« باب أن الشيعة هم أهل دين اللّه»( ص 127، س 21 و 23 و ص 126، س 32) أقول:
فى بعض النسخ كنسخة المحدث النوريّ( ره) بدل« لذلك» فى الحديث الثالث« كذلك».
[4]- ج 5،« باب أحوال مؤمن
آل فرعون و امرأة فرعون»( ص 260، س 36) قائلا بعده« بيان-« سطا عليه» أي قهر و بطش
به».
[5]- ج 15، الجزء الأول،«
باب الرضى بموهبة الايمان و أنّه من أعظم النعم»( ص 40، س 25).
[6]- ج 1،« باب البدعة و
السنة و الفريضة و الجماعة و الفرقة»( ص 152، س 7) قائلا بعده:
« بيان- الخلع هنا مجاز؛» أقول:
قد ذكرنا هذا البيان إلى آخره في ذيل الحديث الثاني و الخمسين من كتاب عقاب
الاعمال( ص 94 و 95) فان شئت فراجع.
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 219