[1] ( 1 و 2)- ج 1،« باب البدع و
الرأى و المقائيس»( ص 164، س 23 و 9).
[2] ( 1 و 2)- ج 1،« باب البدع و
الرأى و المقائيس»( ص 164، س 23 و 9).
[3] ( 3 و 4)- ج 15، الجزء
الثاني،« باب التدبير و الحزم و الحذر و التثبت في الأمور»( ص 198، س 15 و 16).
[4] ( 3 و 4)- ج 15، الجزء
الثاني،« باب التدبير و الحزم و الحذر و التثبت في الأمور»( ص 198، س 15 و 16).
[5]- ج 1،« باب التوقف عند
الشبهات و الاحتياط في الدين»( ص 150، س 2) قائلا بعد نقله أيضا عن تفسير
العيّاشيّ في باب آداب الرواية ج 1( ص 113، س 13):« بيان- الفعل في قوله( ع)« لم
تروه» اما مجرد معلوم يقال:« روى الحديث رواية» أي حمله، او مزيد معلوم من باب
التفعيل أو الافعال؛ يقال: رويته الحديث تروية أو أرويته» أي حملته على روايته، أو
مزيد مجهول من البابين و منه« روينا في الاخبار» و لنذكر ما به يتحقّق تحمل الرواية
و الطرق التي تجوز بها رواية الاخبار؛ اعلم أن لأخذ الحديث طرقا؛ أقول: فذكر طرق
أخذ الحديث مفصلة فمن أراد الاطلاع عليها فليراجع البحار فان كلامه( ره) طويل
الذيل جدا لا يسعه المقام.
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 215