[1] ( 1 و 2)- ج 1، باب النهى عن
القول بغير علم»( ص 101، س 13 و 14).
[2] ( 1 و 2)- ج 1، باب النهى عن
القول بغير علم»( ص 101، س 13 و 14).
[3] ( 3 و 4 و 5)- ج 1،« باب
البدع و الرأى و المقائيس»( ص 163، س 19 و 20 و ص 161 س 24) أقول: الحديث الثالث
لم ينقله هنا من هذا الكتاب بل نقله من معاني الأخبار و ثواب الأعمال( و الظاهر
أنه سقط رمز المحاسن هنا سهوا من قلم النسّاخ) قائلا بعده:« بيان- لعل المراد أنّه
لا يوفق للتوبة كما يظهر من التعليل، أو لا يقبل توبته قبولا كاملا» و يظهر من سند
الخبر في الكتابين أن المراد من العمى هو« محمّد بن جمهور العمى».( و العمى نسبة
الى بنى العم من تميم كما صرّح به النجاشيّ في ترجمة ابنه الحسن).
[4] ( 3 و 4 و 5)- ج 1،« باب
البدع و الرأى و المقائيس»( ص 163، س 19 و 20 و ص 161 س 24) أقول: الحديث الثالث
لم ينقله هنا من هذا الكتاب بل نقله من معاني الأخبار و ثواب الأعمال( و الظاهر
أنه سقط رمز المحاسن هنا سهوا من قلم النسّاخ) قائلا بعده:« بيان- لعل المراد أنّه
لا يوفق للتوبة كما يظهر من التعليل، أو لا يقبل توبته قبولا كاملا» و يظهر من سند
الخبر في الكتابين أن المراد من العمى هو« محمّد بن جمهور العمى».( و العمى نسبة
الى بنى العم من تميم كما صرّح به النجاشيّ في ترجمة ابنه الحسن).
[5] ( 3 و 4 و 5)- ج 1،« باب البدع
و الرأى و المقائيس»( ص 163، س 19 و 20 و ص 161 س 24) أقول: الحديث الثالث لم
ينقله هنا من هذا الكتاب بل نقله من معاني الأخبار و ثواب الأعمال( و الظاهر أنه
سقط رمز المحاسن هنا سهوا من قلم النسّاخ) قائلا بعده:« بيان- لعل المراد أنّه لا
يوفق للتوبة كما يظهر من التعليل، أو لا يقبل توبته قبولا كاملا» و يظهر من سند
الخبر في الكتابين أن المراد من العمى هو« محمّد بن جمهور العمى».( و العمى نسبة
الى بنى العم من تميم كما صرّح به النجاشيّ في ترجمة ابنه الحسن).
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 207