[1]- ج 15، كتاب العشرة،«
باب التراحم و التعاطف»( ص 113، س 16).
[2]- ج 3،« باب الشفاعة»( ص
301، س 28) و أيضا ج 15، ج 1،« باب فضل الايمان»( ص 17، س 29) الا أن في الموضع
الثاني بدل« فيؤمن»« فيجيز» قائلا بعد نقل ما يقرب منه قبله:
« بيان-« يؤمن على اللّه» أي يدعو
و يشفع لغيره في الدنيا و الآخرة، فيستجاب له و تقبل شفاعته فيه، و سيأتي التخصيص
بالاخير» أقول: يريد بقوله« التخصيص بالاخير» ما ورد في خبر هذا الكتاب من أن
اللّه تعالى يجيز امان المؤمن يوم القيامة فان الاجازة المذكورة فيه مختصة بذلك
اليوم.
[3] ( 3 و 4 و 5)- ج 7،« باب ذمّ
مبغضهم و أنّه كافر حلال الدم»( ص 409، س 34 و 35 و 23).
[4] ( 3 و 4 و 5)- ج 7،« باب ذمّ
مبغضهم و أنّه كافر حلال الدم»( ص 409، س 34 و 35 و 23).
[5] ( 3 و 4 و 5)- ج 7،« باب ذمّ
مبغضهم و أنّه كافر حلال الدم»( ص 409، س 34 و 35 و 23).
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 185