[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 3،« باب
أحوال المتقين و المجرمين في القيامة»( ص 245، س 35 و 37، و ص 246، س 1).
[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 3،« باب
أحوال المتقين و المجرمين في القيامة»( ص 245، س 35 و 37، و ص 246، س 1).
[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 3،« باب
أحوال المتقين و المجرمين في القيامة»( ص 245، س 35 و 37، و ص 246، س 1).
[4] ( 4 و 5) ج 15، الجزء الأول،«
باب فضائل الشيعة»( ص 110، س 6 و 7) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- قال في
النهاية: فيه ان الرحم أخذت بحجزة الرحمن اي اعتصمت به و التجأت إليه مستجيرة، و
أصل الحجزة موضع شد الازار ثمّ قيل للإزار حجزة للمجاورة، و احتجز الرجل بالازار
إذا شده على وسطه فاستعاره للاعتصام و الالتجاء و التمسك بالشيء و التعلق به و
منه الحديث الآخر:« يا ليتنى آخذ بحجزة اللّه» أي بسبب منه و ذكر الصدوق معاني
للحجزة؛ منها الدين، و منها الامر، و منها النور، و أورد الاخبار فيها.» و قال
أيضا في المجلد الثاني، في باب معنى حجزة اللّه عزّ و جلّ( ص 112، س 10) بعد نقل
بعض اخبار الحجزة:« بيان- الأخذ بالحجزة« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية
الحاشية من الصفحة الماضية»
كناية عن التمسك بالسبب الذي
جعلوه في الدنيا بينهم و بين ربهم و نبيهم و حججهم اي الأخذ بدينهم و طاعتهم و
متابعة أمرهم و تلك الأسباب الحسنة تتمثل في الآخرة بالانوار» الى آخر بيانه.
أقول: اخبار الاخذ بالحجزة كثيرة جمعناها في كتابنا الموسوم بكشف الكربة في شرح
دعاء الندبة في شرح هذه الفقرة منه« و اجعلنا ممن يأخذ بحجزتهم» و هو كتاب نفيس لم
يعمل مثله في بابه.
[5] ( 4 و 5) ج 15، الجزء الأول،«
باب فضائل الشيعة»( ص 110، س 6 و 7) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- قال في
النهاية: فيه ان الرحم أخذت بحجزة الرحمن اي اعتصمت به و التجأت إليه مستجيرة، و
أصل الحجزة موضع شد الازار ثمّ قيل للإزار حجزة للمجاورة، و احتجز الرجل بالازار
إذا شده على وسطه فاستعاره للاعتصام و الالتجاء و التمسك بالشيء و التعلق به و
منه الحديث الآخر:« يا ليتنى آخذ بحجزة اللّه» أي بسبب منه و ذكر الصدوق معاني
للحجزة؛ منها الدين، و منها الامر، و منها النور، و أورد الاخبار فيها.» و قال
أيضا في المجلد الثاني، في باب معنى حجزة اللّه عزّ و جلّ( ص 112، س 10) بعد نقل
بعض اخبار الحجزة:« بيان- الأخذ بالحجزة« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية
الحاشية من الصفحة الماضية»
كناية عن التمسك بالسبب الذي
جعلوه في الدنيا بينهم و بين ربهم و نبيهم و حججهم اي الأخذ بدينهم و طاعتهم و
متابعة أمرهم و تلك الأسباب الحسنة تتمثل في الآخرة بالانوار» الى آخر بيانه.
أقول: اخبار الاخذ بالحجزة كثيرة جمعناها في كتابنا الموسوم بكشف الكربة في شرح
دعاء الندبة في شرح هذه الفقرة منه« و اجعلنا ممن يأخذ بحجزتهم» و هو كتاب نفيس لم
يعمل مثله في بابه.
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 182