[1]- ج 7،« باب ما ينفع حبهم
فيه من المواطن»( ص 391، س 30) قائلا بعده:« بيان-« عند اللّه» أي في الدنيا بقربه
لديه، او استجابة دعائه و قبول أعماله، أو في درجات الجنة، أو عند الحضور عند
اللّه للحساب، فيكون أوفق بالخبر السابق».
[2] ( 2 و 3)- ج 7،« باب ثواب
حبهم و نصرهم و ولايتهم»( ص 377، س 14 و 17 قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- لعل
المراد ثواب أعمال العباد من غير المحبين، أو أعمالهم غير الحب أي أعمال الجوارح،
و الأظهر أن المراد أنهم يعطون مثل ثواب أعمال العباد استحقاقا و ان كان ما يتفضل
عليهم أكثر».
[3] ( 2 و 3)- ج 7،« باب ثواب
حبهم و نصرهم و ولايتهم»( ص 377، س 14 و 17 قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- لعل
المراد ثواب أعمال العباد من غير المحبين، أو أعمالهم غير الحب أي أعمال الجوارح،
و الأظهر أن المراد أنهم يعطون مثل ثواب أعمال العباد استحقاقا و ان كان ما يتفضل
عليهم أكثر».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 153