responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 1  صفحه : 153

عِنْدَ الصِّرَاطِ[1].

21 باب من أحبنا بقلبه‌

76 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمْزَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْجَعْفَرِيِّ عَنْ جَمِيلِ بْنِ دَرَّاجٍ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ فِي الْجَنَّةِ ثَلَاثُ دَرَجَاتٍ وَ فِي النَّارِ ثَلَاثُ دَرَكَاتٍ فَأَعْلَى دَرَجَاتِ الْجَنَّةِ لِمَنْ أَحَبَّنَا بِقَلْبِهِ وَ نَصَرَنَا بِلِسَانِهِ وَ يَدِهِ وَ فِي الدَّرَجَةِ الثَّانِيَةِ مَنْ أَحَبَّنَا بِقَلْبِهِ وَ نَصَرَنَا بِلِسَانِهِ وَ فِي الدَّرَجَةِ الثَّالِثَةِ مَنْ أَحَبَّنَا بِقَلْبِهِ وَ فِي أَسْفَلِ دَرْكٍ مِنَ النَّارِ مَنْ أَبْغَضَنَا بِقَلْبِهِ وَ أَعَانَ عَلَيْنَا بِلِسَانِهِ وَ يَدِهِ وَ فِي الدَّرْكِ الثَّانِيَةِ مِنَ النَّارِ مَنْ أَبْغَضَنَا بِقَلْبِهِ وَ أَعَانَ عَلَيْنَا بِلِسَانِهِ وَ فِي الدَّرْكِ الثَّالِثَةِ مِنَ النَّارِ مَنْ أَبْغَضَنَا بِقَلْبِهِ‌[2].

77 عَنْهُ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ الْعَبَّاسِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ عَمَّنْ حَدَّثَهُ عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي الْمِقْدَامِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص لِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع مَثَلُكَ مَثَلُ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ فَإِنَّهُ مَنْ قَرَأَهَا مَرَّةً فَكَأَنَّمَا قَرَأَ ثُلُثَ الْقُرْآنِ وَ مَنْ قَرَأَهَا مَرَّتَيْنِ فَكَأَنَّمَا قَرَأَ ثُلُثَيِ الْقُرْآنِ وَ مَنْ قَرَأَهَا ثَلَاثَ مَرَّاتٍ فَكَأَنَّمَا قَرَأَ الْقُرْآنَ وَ كَذَلِكَ مَنْ أَحَبَّكَ بِقَلْبِهِ كَانَ لَهُ مِثْلُ ثُلُثِ ثَوَابِ أَعْمَالِ الْعِبَادِ وَ مَنْ أَحَبَّكَ بِقَلْبِهِ وَ نَصَرَكَ بِلِسَانِهِ كَانَ لَهُ مِثْلُ ثُلُثَيْ أَعْمَالِ الْعِبَادِ وَ مَنْ أَحَبَّكَ بِقَلْبِهِ وَ نَصَرَكَ بِلِسَانِهِ وَ يَدِهِ كَانَ مِثْلَ ثَوَابِ أَعْمَالِ الْعِبَادِ[3].

22 باب من مات لا يعرف إمامه‌

78 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ يَحْيَى الْحَلَبِيِّ عَنْ بَشِيرٍ الدَّهَّانِ قَالَ‌


[1]- ج 7،« باب ما ينفع حبهم فيه من المواطن»( ص 391، س 30) قائلا بعده:« بيان-« عند اللّه» أي في الدنيا بقربه لديه، او استجابة دعائه و قبول أعماله، أو في درجات الجنة، أو عند الحضور عند اللّه للحساب، فيكون أوفق بالخبر السابق».

[2] ( 2 و 3)- ج 7،« باب ثواب حبهم و نصرهم و ولايتهم»( ص 377، س 14 و 17 قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- لعل المراد ثواب أعمال العباد من غير المحبين، أو أعمالهم غير الحب أي أعمال الجوارح، و الأظهر أن المراد أنهم يعطون مثل ثواب أعمال العباد استحقاقا و ان كان ما يتفضل عليهم أكثر».

[3] ( 2 و 3)- ج 7،« باب ثواب حبهم و نصرهم و ولايتهم»( ص 377، س 14 و 17 قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- لعل المراد ثواب أعمال العباد من غير المحبين، أو أعمالهم غير الحب أي أعمال الجوارح، و الأظهر أن المراد أنهم يعطون مثل ثواب أعمال العباد استحقاقا و ان كان ما يتفضل عليهم أكثر».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 1  صفحه : 153
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست