[1]- ج 7، باب أنّه لا تقبل
الاعمال الا بالولاية»( ص 197، س 11).
[2]- ج 7،« باب أنهم عليهم
السلام الهداية و الهدى و الهادون في القرآن»( ص 120، س 20).
[3]- ج 7،« باب ثواب حبهم و
نصرهم و ولايتهم و أنّها أمان من النار»( ص 376، س 30) أقول: سيأتي بيان منه( ره)
للحديث عن قريب ان شاء اللّه تعالى.
[4]- ج 15، الجزء الأول،«
باب فضائل الشيعة»( ص 109، س 23) قائلا بعده:
« بيان-« السنام الأعلى» بفتح
السين أعلى عليين؛ فى النهاية سنام كل شيء أعلاه« فتنافسوا في الدرجات» أي أنتم
معنا في الجنة فارغبوا في أعالي درجاتها فان لها درجات غير متناهية صورة و معنى،
أو أنتم في درجتنا العالية في الجنة لكن لها أيضا درجات كثيرة مختلفة بحسب القرب و
البعد منا فارغبوا في علو تلك الدرجات و هذا أظهر؛ قال في النهاية: التنافس من
المنافسة و هى الرغبة في الشيء و الانفراد به و هو من الشيء النفيس الجيد في
نوعه».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 142