[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 15، الجزء
الثالث،« باب الكبر»( ص 125، س 33 و 35 و 36 و 2) أقول:
في نسخة المحدث النوريّ( ره) بدل«
اكتأب»« ارتاب» و أوضحه في الهامش بقوله:« اى شك» أقول: الظاهر بقرينة ما سبق أن
كلمة« لا يرتفع» محرفة و اصلها« لا يترفع» الا أن جميع ما رأيت من النسخ كما نقل
في المتن، اما الجزء الأخير من الحديث الأخير فنقله في كتاب العشرة، في باب أحوال
الملوك و الامراء، و العراف و النقباء( ص 211، س 36) ناقلا إياه من ثواب الأعمال
مثل ما في المتن الا في قوله« صعود» فان فيه مكانها في الموضعين« الصعدا» فلذا قال
بعد نقله.« سن- في رواية ميسر مثله و فيه« يقال له صعود، و ان في صعود لواديا».
اقول: نقل الحديث الثاني قبيل ذلك( ص 120)، س 25) من الكافي أيضا قائلا بعده:«
بيان- في القاموس« الوادى» مفرج ما بين جبال أو تلال أو آكام» و أقول: ذلك إشارة
الى قوله تعالى« تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ« بقية
الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ أَ
لَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْمُتَكَبِّرِينَ» و قال سبحانه بعد ذكر الكفّار
و دخولهم النار« فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ» في موضعين و الى قوله عزّ و
جلّ« ما سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ؟» الى قوله« كُنَّا
نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ» و الى قوله بعد ذكر المكذبين بالنبى و بالقرآن«
سَأُصْلِيهِ سَقَرَ، وَ ما أَدْراكَ ما سَقَرُ، لا تُبْقِي وَ لا تَذَرُ،
لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ» و في النهاية« سقر» اسم اعجمى لنار الآخرة، و لا
ينصرف للعجمة و التعريف، و قيل هو من قولهم سقرته الشمس أي إذابته فلا ينصرف
للتأنيث و التعريف و أقول: يظهر من الآيات أن المراد بالمتكبرين في الخبر من تكبر
على اللّه و لم يؤمن به و بأنبيائه و حججه عليهم السلام، و الشكاية و السؤال اما
بلسان الحال او المقال منه بايجاد اللّه الروح فيه، أو من الملائكة الموكلين به، و
الاسناد على المجاز و كأنّ المراد بتنفسه خروج لهب منه و باحراق جهنم تسخينها أشدّ
ممّا كان لها أو اعدامها و جعلها رمادا فأعادها اللّه كما كانت أقول أورد( ره)
للحديث الثالث أيضا هنا( ص 120، س 35) بيانا فمن أراده فليطلبه من هناك.
[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 15، الجزء
الثالث،« باب الكبر»( ص 125، س 33 و 35 و 36 و 2) أقول:
في نسخة المحدث النوريّ( ره) بدل«
اكتأب»« ارتاب» و أوضحه في الهامش بقوله:« اى شك» أقول: الظاهر بقرينة ما سبق أن
كلمة« لا يرتفع» محرفة و اصلها« لا يترفع» الا أن جميع ما رأيت من النسخ كما نقل
في المتن، اما الجزء الأخير من الحديث الأخير فنقله في كتاب العشرة، في باب أحوال
الملوك و الامراء، و العراف و النقباء( ص 211، س 36) ناقلا إياه من ثواب الأعمال
مثل ما في المتن الا في قوله« صعود» فان فيه مكانها في الموضعين« الصعدا» فلذا قال
بعد نقله.« سن- في رواية ميسر مثله و فيه« يقال له صعود، و ان في صعود لواديا».
اقول: نقل الحديث الثاني قبيل ذلك( ص 120)، س 25) من الكافي أيضا قائلا بعده:«
بيان- في القاموس« الوادى» مفرج ما بين جبال أو تلال أو آكام» و أقول: ذلك إشارة
الى قوله تعالى« تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ« بقية
الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ أَ
لَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْمُتَكَبِّرِينَ» و قال سبحانه بعد ذكر الكفّار
و دخولهم النار« فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ» في موضعين و الى قوله عزّ و
جلّ« ما سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ؟» الى قوله«
كُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ» و الى قوله بعد ذكر المكذبين بالنبى و بالقرآن«
سَأُصْلِيهِ سَقَرَ، وَ ما أَدْراكَ ما سَقَرُ، لا تُبْقِي وَ لا تَذَرُ،
لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ» و في النهاية« سقر» اسم اعجمى لنار الآخرة، و لا
ينصرف للعجمة و التعريف، و قيل هو من قولهم سقرته الشمس أي إذابته فلا ينصرف
للتأنيث و التعريف و أقول: يظهر من الآيات أن المراد بالمتكبرين في الخبر من تكبر
على اللّه و لم يؤمن به و بأنبيائه و حججه عليهم السلام، و الشكاية و السؤال اما
بلسان الحال او المقال منه بايجاد اللّه الروح فيه، أو من الملائكة الموكلين به، و
الاسناد على المجاز و كأنّ المراد بتنفسه خروج لهب منه و باحراق جهنم تسخينها أشدّ
ممّا كان لها أو اعدامها و جعلها رمادا فأعادها اللّه كما كانت أقول أورد( ره)
للحديث الثالث أيضا هنا( ص 120، س 35) بيانا فمن أراده فليطلبه من هناك.
[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 15، الجزء
الثالث،« باب الكبر»( ص 125، س 33 و 35 و 36 و 2) أقول:
في نسخة المحدث النوريّ( ره) بدل«
اكتأب»« ارتاب» و أوضحه في الهامش بقوله:« اى شك» أقول: الظاهر بقرينة ما سبق أن
كلمة« لا يرتفع» محرفة و اصلها« لا يترفع» الا أن جميع ما رأيت من النسخ كما نقل
في المتن، اما الجزء الأخير من الحديث الأخير فنقله في كتاب العشرة، في باب أحوال
الملوك و الامراء، و العراف و النقباء( ص 211، س 36) ناقلا إياه من ثواب الأعمال
مثل ما في المتن الا في قوله« صعود» فان فيه مكانها في الموضعين« الصعدا» فلذا قال
بعد نقله.« سن- في رواية ميسر مثله و فيه« يقال له صعود، و ان في صعود لواديا».
اقول: نقل الحديث الثاني قبيل ذلك( ص 120)، س 25) من الكافي أيضا قائلا بعده:«
بيان- في القاموس« الوادى» مفرج ما بين جبال أو تلال أو آكام» و أقول: ذلك إشارة
الى قوله تعالى« تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ« بقية
الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ أَ
لَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْمُتَكَبِّرِينَ» و قال سبحانه بعد ذكر الكفّار
و دخولهم النار« فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ» في موضعين و الى قوله عزّ و
جلّ« ما سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ؟» الى قوله«
كُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ» و الى قوله بعد ذكر المكذبين بالنبى و بالقرآن«
سَأُصْلِيهِ سَقَرَ، وَ ما أَدْراكَ ما سَقَرُ، لا تُبْقِي وَ لا تَذَرُ،
لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ» و في النهاية« سقر» اسم اعجمى لنار الآخرة، و لا
ينصرف للعجمة و التعريف، و قيل هو من قولهم سقرته الشمس أي إذابته فلا ينصرف
للتأنيث و التعريف و أقول: يظهر من الآيات أن المراد بالمتكبرين في الخبر من تكبر
على اللّه و لم يؤمن به و بأنبيائه و حججه عليهم السلام، و الشكاية و السؤال اما
بلسان الحال او المقال منه بايجاد اللّه الروح فيه، أو من الملائكة الموكلين به، و
الاسناد على المجاز و كأنّ المراد بتنفسه خروج لهب منه و باحراق جهنم تسخينها أشدّ
ممّا كان لها أو اعدامها و جعلها رمادا فأعادها اللّه كما كانت أقول أورد( ره)
للحديث الثالث أيضا هنا( ص 120، س 35) بيانا فمن أراده فليطلبه من هناك.
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 123