responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 1  صفحه : 113

أَحْرِقْهُ بِالنَّارِ فَإِنَّ الْعَرَبَ لَا تَرَى الْقَتْلَ شَيْئاً قَالَ لِعُثْمَانَ مَا تَقُولُ قَالَ أَقُولُ مَا قَالَ عَلِيٌّ تُحْرِقُهُ بِالنَّارِ قَالَ أَبُو بَكْرٍ وَ أَنَا مَعَ قَوْلِكُمَا وَ كَتَبَ إِلَى خَالِدٍ أَنْ أَحْرِقْهُ بِالنَّارِ فَأَحْرَقَهُ‌[1].

107 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ غَيْرِ وَاحِدٍ مِنْ أَصْحَابِهِ يَرْفَعُهُ إِلَى أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: قِيلَ لَهُ يَكُونُ الْمُؤْمِنُ مُبْتَلًى قَالَ نَعَمْ وَ لَكِنْ يَعْلُو وَ لَا يُعْلَى‌[2].

108 عَنْهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي خَدِيجَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ ص الْمُتَشَبِّهِينَ مِنَ الرِّجَالِ بِالنِّسَاءِ وَ الْمُتَشَبِّهَاتِ مِنَ النِّسَاءِ بِالرِّجَالِ قَالَ وَ هُمُ الْمُخَنَّثُونَ وَ اللَّاتِي يَنْكِحُ بَعْضُهُنَّ بَعْضاً وَ إِنَّمَا أَهْلَكَ اللَّهُ قَوْمَ لُوطٍ حِينَ عَمِلَ النِّسَاءُ مِثْلَ مَا عَمِلَ الرِّجَالُ يَأْتِي بَعْضُهُمْ بَعْضاً[3].

109 وَ فِي رِوَايَةِ غِيَاثِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ص‌ إِنَّ لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ عِبَاداً لَا يُعْبَأُ بِهِمْ شَيْئاً لَهُمْ أَرْحَامٌ كَأَرْحَامِ النِّسَاءِ قِيلَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَ فَلَا يُحْبَلُونَ قَالَ إِنَّهَا مَنْكُوسَةٌ[4].

110 وَ بِإِسْنَادِهِ قَالَ: مَنْ أَمْكَنَ مِنْ نَفْسِهِ طَائِعاً يُلْعَبُ بِهِ أَلْقَى اللَّهُ عَلَيْهِ شَهْوَةَ النِّسَاءِ[5].

111 عَنْهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى لَمْ يَبْتَلِ شِيعَتَنَا بِأَرْبَعٍ أَنْ يَسْأَلُوا النَّاسَ فِي أَكُفِّهِمْ وَ أَنْ يُؤْتَوْا فِي أَنْفُسِهِمْ وَ أَنْ يَبْتَلِيَهُمْ بِوَلَايَةِ سُوءٍ وَ أَنْ لَا يُولَدُ لَهُمْ أَزْرَقُ أَخْضَرُ[6].

52 عقاب اللواتي مع اللواتي‌

112 عَنْهُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ جَرِيرٍ قَالَ:


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 16( من الاجزاء الناقصة المشار إليها في ذيل ص 106)« باب تحريم اللواط و حدّه و بدو ظهوره»( ص 11، س 31 و 34 و 25 و 21 و 26 و 23) و الحديث الخامس نقل من ثواب الأعمال فقط و أظن أن رمز الكتاب سقط هنا اشتباها و فيه بدل« من أمكن»« ما أمكن أحد» و بدل« ألقى« الا ألقى».

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 16( من الاجزاء الناقصة المشار إليها في ذيل ص 106)« باب تحريم اللواط و حدّه و بدو ظهوره»( ص 11، س 31 و 34 و 25 و 21 و 26 و 23) و الحديث الخامس نقل من ثواب الأعمال فقط و أظن أن رمز الكتاب سقط هنا اشتباها و فيه بدل« من أمكن»« ما أمكن أحد» و بدل« ألقى« الا ألقى».

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 16( من الاجزاء الناقصة المشار إليها في ذيل ص 106)« باب تحريم اللواط و حدّه و بدو ظهوره»( ص 11، س 31 و 34 و 25 و 21 و 26 و 23) و الحديث الخامس نقل من ثواب الأعمال فقط و أظن أن رمز الكتاب سقط هنا اشتباها و فيه بدل« من أمكن»« ما أمكن أحد» و بدل« ألقى« الا ألقى».

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 16( من الاجزاء الناقصة المشار إليها في ذيل ص 106)« باب تحريم اللواط و حدّه و بدو ظهوره»( ص 11، س 31 و 34 و 25 و 21 و 26 و 23) و الحديث الخامس نقل من ثواب الأعمال فقط و أظن أن رمز الكتاب سقط هنا اشتباها و فيه بدل« من أمكن»« ما أمكن أحد» و بدل« ألقى« الا ألقى».

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 16( من الاجزاء الناقصة المشار إليها في ذيل ص 106)« باب تحريم اللواط و حدّه و بدو ظهوره»( ص 11، س 31 و 34 و 25 و 21 و 26 و 23) و الحديث الخامس نقل من ثواب الأعمال فقط و أظن أن رمز الكتاب سقط هنا اشتباها و فيه بدل« من أمكن»« ما أمكن أحد» و بدل« ألقى« الا ألقى».

[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 16( من الاجزاء الناقصة المشار إليها في ذيل ص 106)« باب تحريم اللواط و حدّه و بدو ظهوره»( ص 11، س 31 و 34 و 25 و 21 و 26 و 23) و الحديث الخامس نقل من ثواب الأعمال فقط و أظن أن رمز الكتاب سقط هنا اشتباها و فيه بدل« من أمكن»« ما أمكن أحد» و بدل« ألقى« الا ألقى».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 1  صفحه : 113
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست