responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغيبة نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 471

الْفَضْلُ بْنُ شَاذَانَ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى عَنْ صَالِحِ بْنِ أَبِي الْأَسْوَدِ[1] عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: ذَكَرَ مَسْجِدَ السَّهْلَةِ فَقَالَ‌[2] أَمَا إِنَّهُ مَنْزِلُ صَاحِبِنَا إِذَا قَدِمَ بِأَهْلِهِ‌[3].

عَنْهُ عَنْ مُوسَى بْنِ سَعْدَانَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْقَاسِمِ الْحَضْرَمِيِّ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُرَاسَانِيِّ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع الْمَهْدِيُّ وَ الْقَائِمُ وَاحِدٌ فَقَالَ نَعَمْ فَقُلْتُ لِأَيِّ شَيْ‌ءٍ سُمِّيَ الْمَهْدِيَّ قَالَ لِأَنَّهُ يُهْدَى إِلَى كُلِّ أَمْرٍ خَفِيٍّ وَ سُمِّيَ الْقَائِمَ لِأَنَّهُ يَقُومُ بَعْدَ مَا يَمُوتُ إِنَّهُ يَقُومُ بِأَمْرٍ عَظِيمٍ‌[4].

عَنْهُ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ شِمْرٍ عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: مَنْ أَدْرَكَ مِنْكُمْ قَائِمَنَا فَلْيَقُلْ حِينَ يَرَاهُ السَّلَامُ عَلَيْكُمْ‌


[1] عدّه الشيخ في رجاله من أصحاب الصادق عليه السلام قائلا: صالح بن أبي الأسود الحنّاط اللّيثي، مولاهم، كوفيّ، أسند عنه.

[2] في الأصل: فقال له.

[3] عنه البحار: 52/ 331 ح 54 و عن الكافي: 3/ 495 ح 2 بإسناده عن عثمان مثله.

و في إثبات الهداة: 3/ 453 ح 72 عن كتابنا هذا و عن التهذيب 3/ 252 ح 12 بإسناده عن عثمان باختلاف يسير.

و أخرجه في الإثبات المذكور ص 555 ح 589 عن إرشاد المفيد: 362- عن صالح بن أبي الأسود باختلاف يسير- و كشف الغمّة: 2/ 463 نقلا من الإرشاد.

و في المستجاد: 554 و الصراط المستقيم: 2/ 251 عن الإرشاد.

و في البحار: 100/ 439 ح 15 عن الكافي.

و في وسائل الشيعة: 3/ 533 ح 4 عن الكافي و التهذيب.

و في حلية الأبرار: 2/ 636 و ملاذ الأخيار: 5/ 475 عن التهذيب.

و أورده في منتخب الأنوار المضيئة: 191 عن أحمد بن محمّد الأيادي يرفعه إلى أبي عبد اللّه عليه السلام باختلاف يسير.

[4] عنه البحار: 51/ 30 ح 6 و إثبات الهداة: 3/ 516 ح 365.

و قد تقدّم ذيله في ح 403 مع تخريجاته.

نام کتاب : الغيبة نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 471
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست