responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغيبة نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 435

أَحْمَدُ بْنُ إِدْرِيسَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ قُتَيْبَةَ عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع إِنَّ أَبَا جَعْفَرٍ ع كَانَ يَقُولُ خُرُوجُ السُّفْيَانِيِّ مِنَ الْمَحْتُومِ وَ النِّدَاءُ مِنَ الْمَحْتُومِ وَ طُلُوعُ الشَّمْسِ مِنَ الْمَغْرِبِ مِنَ الْمَحْتُومِ وَ أَشْيَاءُ كَانَ يَقُولُهَا مِنَ الْمَحْتُومِ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع وَ اخْتِلَافُ بَنِي فُلَانٍ مِنَ الْمَحْتُومِ وَ قَتْلُ النَّفْسِ الزَّكِيَّةِ مِنَ الْمَحْتُومِ وَ خُرُوجُ الْقَائِمِ مِنَ الْمَحْتُومِ قُلْتُ وَ كَيْفَ يَكُونُ النِّدَاءُ قَالَ يُنَادِي مُنَادٍ مِنَ السَّمَاءِ أَوَّلَ النَّهَارِ يَسْمَعُهُ كُلُّ قَوْمٍ بِأَلْسِنَتِهِمْ أَلَا إِنَّ الْحَقَّ فِي عَلِيٍّ وَ شِيعَتِهِ ثُمَّ يُنَادِي إِبْلِيسُ فِي آخِرِ النَّهَارِ مِنَ الْأَرْضِ أَلَا إِنَّ الْحَقَّ فِي عُثْمَانَ‌[1] وَ شِيعَتِهِ فَعِنْدَ ذَلِكَ يَرْتَابُ الْمُبْطِلُونَ‌[2].


[1] قيل: أنّ المراد بعثمان في أمثال هذه الأخبار هو السفياني الذي اسمه عثمان بن عنبسة.

[2] عنه البحار: 52/ 288 ح 27 و عن إرشاد المفيد: 358 عن الفضل بن شاذان عمّن رواه، عن أبي حمزة باختلاف.

و في إثبات الهداة: 3/ 722 ح 31 عن كتابنا هذا و عن كمال الدين: 652 ح 14 بإسناده عن الحسن بن محبوب باختلاف.

و قطعة منه في الإثبات المذكور ص 514 ح 351 عن كتابنا هذا.

و أخرجه في البحار: 52/ 206 ح 40 عن الكمال.

و في كشف الغمّة: 2/ 459 و المستجاد: 548 عن الإرشاد.

و في الصراط المستقيم: 2/ 248 عن الإرشاد مختصرا.

و في الإثبات المذكور أيضا ص 731 ح 74 عن إعلام الورى: 426 عن الفضل بن شاذان كما في الإرشاد.-.- و في البحار: 52/ 305 ح 75 و إثبات الهداة: 3/ 451 ح 61 عن الكافي: 8/ 310 ح 484 بإسناد آخر عن أبي عبد اللّه عليه السلام نحو ذيله.

و أورد نحو ذيله أيضا في الخرائج: 3/ 1161 عن الصادق عليه السلام.

نام کتاب : الغيبة نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 435
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست