responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغيبة نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 425

وَ رَوَى الْفَضْلُ بْنُ شَاذَانَ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عِيسَى الْعَلَوِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع‌ صَاحِبُ هَذَا الْأَمْرِ مِنْ وُلْدِي [الَّذِي‌][1] يُقَالُ مَاتَ قُتِلَ لَا بَلْ هَلَكَ لَا بَلْ بِأَيِّ وَادٍ سَلَكَ‌[2].

[ذكر الأخبار الواردة في أنه لا تعيين لوقت خروجه‌]

و أما وقت خروجه ع فليس بمعلوم لنا على وجه التفصيل بل هو مغيب عنا إلى أن يأذن الله بالفرج.

كَمَا رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ ص [أَنَّهُ قَالَ:][3] لَوْ لَمْ يَبْقَ مِنَ الدُّنْيَا إِلَّا يَوْمٌ وَاحِدٌ لَطَوَّلَ اللَّهُ ذَلِكَ الْيَوْمَ حَتَّى يَخْرُجَ رَجُلٌ مِنْ وُلْدِي فَيَمْلَأَ الْأَرْضَ عَدْلًا وَ قِسْطاً كَمَا مُلِئَتْ ظُلْماً وَ جَوْراً[4].

وَ أَخْبَرَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ سُفْيَانَ الْبَزَوْفَرِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ[5] عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ[6]


[1] ليس في نسخة« ف».

[2] عنه إثبات الهداة: 3/ 514 ح 349.

و أخرجه في البحار: 51/ 114 ح 11 و إثبات الهداة: 3/ 533 ح 468 عن غيبة النعمانيّ: 156 ح 18 بإسناده عن عيسى بن عبد اللّه العلوي باختلاف يسير.

[3] من نسخ« أ، ف، م» و إثبات الهداة.

[4] عنه إثبات الهداة: 3/ 514 ح 350.

و أخرجه في البحار: 51/ 133 ح 5 و الإثبات المذكور ص 465 ح 122 عن كمال الدين: 317 ح 4 بإسناده عن الإمام الحسين عليه السلام.

و أورده في إعلام الورى: 401 عن يحيى بن وثاب، عن عبد اللّه بن عمرو كما في الكمال.

و رواه الكراجكيّ في كنز الفوائد: 1/ 246 عنه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و فيه« يظهر» بدل« يخرج» مع زيادة« اسمه اسمي».

و النيسابوريّ في تفسيره( غرائب القرآن): 1/ 49 باختلاف.

و تقدّم في ح 139 مسندا و فيه« من أهل بيتي» بدل« من ولدي».

[5] هو عليّ بن محمّد بن قتيبة المتقدّم ذكره في ح 21.

[6] هو أحمد بن محمّد بن أبي نصر البزنطي، الثقة المعروف.

نام کتاب : الغيبة نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 425
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست