[6] المعروف الدائر على الألسنة و المضبوط في
الكتب أنّ الحلّاج لقب للحسين نفسه كما مرّ في الحكاية الأولى أيضا من قوله:« أن
يكشف أمر الحلّاج»، و تعبيره عنه في هذا المقام بابن الحلّاج يفهم منه أنّ الحلّاج
لقب لوالده و هو خلاف المعروف، و لعلّ الحلّاج لقب للوالد و الولد كليهما أو أنّ
الابن زائد و لكن النسخ من هذا الكتاب و المنقول منه في كتب أخرى متّفقة على وجود
الابن، و اللّه العالم.( من هامش نسخة ح).
[7] في نسخ« أ، ف، م» كانت قرابة لأبيه بدل« كاتب
قرابة».