[1] في غيبة النعمانيّ: أحدّثكم و في الخصال و
البحار: هل حدّثكم.
[2] عنه إثبات الهداة: 1/ 546 ح 369 و في البحار:
36/ 233 ح 17 و 18 و العوالم: 15 الجزء 3/ 101 ح 9 عنه و عن الخصال: 468 ح 10 و
غيبة النعمانيّ: 106 ح 137 و ص 116- 117 ح 1- 3.
و أخرجه في الإثبات المذكور ص 534
ح 314 عن الخصال.
و رواه في مقتضب الأثر: 3 بإسناده
إلى مسروق نحوه.
و في الاستنصار: 24 عن محمّد بن
عثمان مع اختلاف في آخره.
و في قصص الأنبياء للراوندي: 370
عن الشعبي باختلاف.
و في تقريب المعارف: 173 عن
الشعبي مثله.
و في غوالي اللئالي: 4/ 90 ح 123
عن مسروق باختلاف.
و في مسند أحمد: 1/ 398 بإسناده
عن المجالد نحوه، و الآية في المائدة: 12.
[3] قال النجاشيّ: هارون بن موسى بن أحمد بن سعيد
بن سعيد أبو محمّد التلعكبري، من بني شيبان، كان وجها في أصحابنا ثقة، معتمدا لا
يطعن عليه.
و عدّه الشيخ في رجاله فيمن لم
يرو عنهم عليهم السلام قائلا: جليل القدر عظيم المنزلة، واسع الرواية، عديم
النظير، ثقة، مات سنة 385.
[4] قال النجاشيّ: أحمد بن عليّ، أبو العبّاس
الرازيّ الخضيب الأيادي، قال أصحابنا: لم يكن بذاك، و قيل: فيه غلوّ و ترفّع و له
كتاب الشفاء و الجلاء في الغيبة و .....
[5] قال النجاشيّ: حنظلة بن زكريّا بن حنظلة بن
خالد بن العيّار( العبّاس)( العباد) التميمي أبو الحسن القزوينيّ لم يكن بذلك، له
كتاب الغيبة.
و عدّه الشيخ في رجاله فيمن لم
يرو عنهم عليهم السلام.
[6] عدّه الشيخ في رجاله من أصحاب الصادق عليه
السلام قائلا: سليمان بن مهران أبو محمّد. الأسدي، مولاهم، الأعمش الكوفيّ.
و عدّه ابن داود في القسم الأوّل(
الموثقين). و في تهذيب الكمال أنّه توفّي سنة 147.
نام کتاب : الغيبة نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 1 صفحه : 134