responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 8  صفحه : 248

راجع الدر المنثور 6: 41، 251، السيرة الحلبية 1: 337، تفسير الشوكاني 5: 263، تفسير الآلوسي 29: 28، سيرة زيني دحلان هامش الحلبية 1: 245 وأخرج ابن مردويه عن عائشة إنها قالت لمروان: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يقول لأبيك وجدك " أبي العاص بن أمية " إنكم الشجرة الملعونة في القرآن.

ويقول لأبيك وجدك " أبي العاص بن أمية ": إنكم الشجرة الملعونة في القرآن.

ذكره السيوطي في الدر المنثور 4: 191، والحلبي في السيرة 1: 337، و الشوكاني في تفسيره 3: 231، والآلوسي في تفسيره 15: 107.

وفي لفظ القرطبي في تفسيره 10: 286.

قالت عائشة لمروان: لعن الله أباك وأنت في صلبه، فأنت بعض من لعنة الله ثم قالت: والشجرة الملعونة في القرآن.

و أخرج ابن أبي حاتم عن يعلى بن مرة قال: قال رسول الله (صلى اللّٰه عليه و آله) رأيت بني أمية على منابر الأرض وسيملكونكم فتجدونهم أرباب سوء، واهتم رسول الله لذلك، فأنزل الله: وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس والشجرة الملعونة في القرآن و نخوفهم فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا. " الاسراء 60 " .

وأخرج ابن مردويه عن الحسين بن علي: إن رسول الله (صلى اللّٰه عليه و آله) أصبح وهو مهموم فقيل ما لك يا رسول الله ؟ فقال: إني أريت في المنام كأن بني أمية يتعاورون منبري هذا فقيل: يا رسول الله ! لا تهتم فإنها دنيا تنالهم فأنزل الله: وما جعلنا الرؤيا التي. الآية.

وأخرج ابن أبي حاتم، وابن مردويه، والبيهقي، وابن عساكر، عن سعيد بن المسيب قال: رأى رسول الله صل الله عليه وسلم بني أمية على المنابر فساءه ذلك فأوحى الله تعالى إليه: إنما هي دنيا أعطوها.

فقرت عينه وذلك قوله تعالى: وما جعلنا الرؤيا التي أريناك. الآية.

وأخرج الطبري والقرطبي وغيرهما من طريق سهل بن سعد قال: رأى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بني أمية ينزون على منبره نزو القردة فساءه ذلك فما استجمع ضاحكا حتى مات وأنزل الله تعالى: وما جعلنا الرؤيا التي أريناك. الآية.

وروى القرطبي والنيسابوري عن ابن عباس: إن الشجرة الملعونة هو بنو أمية

نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 8  صفحه : 248
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست