responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 7  صفحه : 395

والعلامة المجلسي في بحار الأنوار ص 33، وشيخنا الفتوني في ضياء العالمين .

29 - روى شيخنا المفسر الكبير أبو الفتوح في تفسيره 4: 211، عن الإمام الرضا (سلام الله عليه) وقال روى عن آبائه بعدة طرق: إن نقش خاتم أبي طالب (عليه السلام)كان : رضيت بالله ربا، وبابن أخي محمد نبيا، وبابني علي له وصيا .

ورواه السيد الشيرازي في الدرجات الرفيعة، والأشكوري في محبوب القلوب .

30 - أخرج الشيخ أبو جعفر الصدوق بإسناد له: إن عبد العظيم بن عبد الله العلوي الحسيني المدفون بالري كان مريضا فكتب إلى أبي الحسن الرضا (عليه السلام): عرفني يا بن رسول الله عن الخبر المروي: إن أبا طالب في ضحضاح من نار يغلي منه دماغه. فكتب إليه الرضا (عليه السلام).

بسم الله الرحمن الرحيم

أما بعد: فإنك إن شككت في إيمان أبي طالب كان مصيرك إلى النار .

كتاب الحجة ص 16، ضياء العالمين لأبي الحسن الشريف .

31 - أخرج شيخنا الفقيه أبو جعفر الصدوق بالإسناد عن الإمام الحسن بن علي العسكري عن آبائه (عليهم السلام)في حديث طويل: إن الله تبارك وتعالى أوحى إلى رسوله (صلى اللّٰه عليه و آله) إني قد أيدتك بشيعتين: شيعة تنصرك سرا، وشيعة تنصرك علانية، فأما التي تنصرك سرا فسيدهم وأفضلهم عمك أبو طالب، وأما التي تنصرك علانية فسيدهم وأفضلهم ابنه علي بن أبي طالب. ثم قال: وإن أبا طالب كمؤمن آل فرعون يكتم إيمانه . كتاب الحجة ص 115، ضياء العالمين لأبي الحسن الشريف .

32 - أخرج شيخنا الصدوق في أماليه ص 365 من طريق الأعمش عن عبد الله بن عباس عن أبيه قال: قال أبو طالب لرسول الله (صلى اللّٰه عليه و آله): يا بن أخي ! الله أرسلك ؟ قال: نعم. قال : فأرني آية. قال: ادع لي تلك الشجرة. فدعاها فأقبلت حتى سجدت بين يديه ثم انصرفت، فقال أبو طالب: أشهد أنك صادق، يا علي صل جناح ابن عمك .

ورواه أبو علي الفتال في روضة الواعظين ص 121، ورواه السيد ابن معد في الحجة ص 25 ولفظه: قال أبو طالب للنبي (صلى اللّٰه عليه و آله) بمحضر من قريش ليريهم فضله: يا بن أخي الله

نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 7  صفحه : 395
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست