responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 7  صفحه : 387

علل الشرايع لشيخنا الصدوق. الحجة ص 34، بحار الأنوار 9: 16 .

6 - عن رسول الله (صلى اللّٰه عليه و آله) قال: لو قمت المقام المحمود لشفعت في أبي وأمي و عمي وأخ لي مواخيا في الجاهلية. تفسير علي بن إبراهيم ص 355، 490، تفسير البرهان 3: 794. راجع ما أسلفناه في صفحة 378 .

7 - عن الإمام السبط الحسين بن علي عن والده أمير المؤمنين إنه كان جالسا في الرحبة والناس حوله فقام إليه رجل فقال له: يا أمير المؤمنين ! إنك بالمكان الذي أنزلك الله وأبوك معذب في النار فقال.

له: مه فض الله فاك، والذي بعث محمدا بالحق نبيا لو شفع أبي في كل مذنب على وجه الأرض لشفعه الله، أأبي معذب في النار وابنه قسيم الجنة والنار ؟ والذي بعث محمدا بالحق إن نور أبي طالب يوم القيامة ليطفئ أنوار الخلائق إلا خمسة أنوار: نور محمد ونور فاطمة ونور الحسن والحسين ونور ولده من الأئمة، ألا إن نوره من نورنا خلقه الله من قبل خلق آدم بألفي عام .

المناقب المائة للشيخ أبي الحسن ابن شاذان[1] كنز الفوائد للكراجكي ص 80، أمالي ابن الشيخ ص 192، احتجاج الطبرسي كما في البحار، تفسير أبي الفتوح 4: 211، الحجة ص 15، الدرجات الرفيعة، بحار الأنوار 9: 15، ضياء العالمين ، تفسير البرهان 3: 794 .

8 - عن مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام)إنه قال: والله ما عبد أبي ولا جدي عبد المطلب ولا هاشم ولا عبد مناف صنما قط.

قيل له: فما كانوا يعبدون ؟ قال: كانوا يصلون إلى البيت على دين إبراهيم (عليه السلام)متمسكين به ، رواه شيخنا الصدوق بإسناده في كمال الدين ص 104، والشيخ أبو الفتوح في تفسيره 4: 210، والسيد في البرهان 3: 795 .

9 - عن أبي الطفيل عامر بن واثلة قال: قال علي (عليه السلام)إن أبي حين حضره الموت شهده رسول الله (صلى اللّٰه عليه و آله) فأخبرني عنه بشئ خير لي من الدنيا وما فيها . رواه بإسناده السيد فخار بن معد في كتاب الحجة ص 23، وذكره


[1] محمد بن أحمد القمي الفامي أحد مشايخ شيخ الطائفة الطوسي والكراجكي والكتاب مخطوط موجود عندنا.

نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 7  صفحه : 387
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست